قصص تحرر و دياثة الأرشيف - سكس بنات عرب | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?cat=49 أجمل قصص السكس و افلام السكس العربية Sun, 24 Dec 2023 14:14:06 +0000 ar hourly 1 /> https://i0.wp.com/banatarab.xyz/wp-content/uploads/2023/10/cropped-٢٠٢٣٠٩١٢_٠٢٣٦٠٥.jpg?fit=32%2C32&ssl=1 قصص تحرر و دياثة الأرشيف - سكس بنات عرب | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?cat=49 32 32 187110406 الخول خلاني انيك اخته بعد ما نكته | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15469 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15469#respond Sun, 24 Dec 2023 14:09:25 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15469 انا اسمي زيكو شاب عندي 22 سنه من اسره متوسطه الحال عندي اخين اصغر مني.. وانا من سن صغير اتعودت اني اشتغل و اصرف على…

ظهرت المقالة الخول خلاني انيك اخته بعد ما نكته أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

انا اسمي زيكو شاب عندي 22 سنه من اسره متوسطه الحال عندي اخين اصغر مني.. وانا من سن صغير اتعودت اني اشتغل و اصرف على نفسي طولي 182 و وزني 71 كيلو يعني طويل و رفيع و نسيت اقول لكم اني ساكن في منطقه سياحيه ومصيف و بشتغل هناك في فندق وساكن فيه ومن هنا بدات قصتي
كنت شاب زي اي شاب بحب السكس وبتفرج علي افلام وأقرأ قصص المحارم والشذوذ وحصل معايا قبل كده تجربه بس زي ما قلت لكم قلت لكم هحكيها بعدين .. ما كانش في دماغي ابدا اني انيك شاذ او حتي اني افكر اهيج على اي ولد.. وفي يوم من الايام وانا خارج من الشغل حصلي حادثه!!!

شاب خبطني بعربيته وانا بعدي الشارع. الخبطه ماكانتش قويه اوي بس طبعا وقعت على الارض وهدومي اتبهدلت والناس اتلمت علينا .. نزل الشباب من العربيه وكان شكله كالاتي: جسم ابيض شعره طويل و كان لابس بنطلون مقطع بس كان مقطع اوفر كان مبين فخاده كلها وما كانش في شعر في رجله ولا دقنه كان املس وكان لابس تيشرت نصف كم ضيق وماسك على جسمه كان رفيع وطويل ..المهم جاه عشان يطمن عليا وكانت طريقه كلامه كالاتي : انا اسف جدا ما كنتش اقصد انت حصل لك حاجه
كانت طريقه كلامه بتوحي لي انه Gay لانه كان بيتكلم بدلع زي البنات او أنه ابن ناس ومتدلع وانا بصراحه كنت حابب استغل الموقف لان الناس كانت حوالينا كتير وباين على شكله ومن العربيه اللي معاه انه شاب غنى فكنت عايز اطلع منه باي مصلحه فقلت له ايوه مش قادر اتحرك حرام عليك انتم معاكم فلوس وعربيات تدوسو بيها على الناس احنا لازم نروح القسم ويتعملك محضر
قالي لا ابوس ايدك انا مستعد لاي تعويض ومستعد اوديك المستشفى بس ما تكبرش الموضوع
فجأه لقيت الناس بتتدخل وواقفين في صفي واللي يقول حرام عليك واللي يقول الواد ده لازم يتربى و لازم يروح القسم ….
وطي الشاب ده علي راسي وقال لي ابوس راسك هاعمل لك كل اللي انت عايزه بس تقول للناس انك كويس وانا هاوصلك في اي حته انت عايزها!
ابتسمت وفرحت اني هوصل للي في دماغي وما بينتش ده لحد وقلت لهم خلاص يا جماعه ما حصلش حاجه انا هابقى كويس بس هو يوصلني المستشفى وانا مسامحه وفعلا قومت وقفت ولقيتني قادر اقف على رجلي وركبت معه العربيه وبدا يتحرك ويبعد عن مكان الحادثه
عدي خمس دقائق كاملين وانا راكب معاه العربيه من غير ما يقول ولا كلمه بس الواضح على وشه ان بدا يهدا من الرعب اللي كان فيه من شويه وانا استغليت الوقت ده في التفكير فكرت ازاي استغل الشاب ده لاني وقتها كنت محتاج الفلوس جدا وما كانش الشغل جايب همه وكنت مشطب خالص (ع الحديدية) وقلت في بالي لو الولد ده طلع خول انا ممكن ان انيكو واصوره وامسك عليه ذلة واطلب منه الفلوس اللي انا عايزها بس لازم اتاكد الاول

قطع سرحاني الشاب وهو بيقول لي انا متشكر جدا لانك مارضيتش تروح القسم و انا اسف بجد اني خبطك وزي ما قلت لك انا مستعد لاي تعويض تحب نروح المستشفى ولا نروح فين.. قلت له لا انا كويس مش محتاج مستشفى انا بس محتاج اروح اي مكان فيه حمام عشان اغسل هدومي و اغسل وشي وافوق من اللي حصل.. قال لي انا الشاليه بتاعي قريب من هنا ممكن تتفضل عندي وتعمل كل اللي انت عايزه هناك احسن من اما نروح المستشفى عشان برده ممكن ندخل في سين وجيم قلت له تمام قال لي انت اسمك ايه قلت له اسمي زيكو اصحابي بيقولوا لي كده قال لي عاشت الاسامي يا زيكو وانا اسمي شادي
قلت له اتشرفت بمعرفتك وكمل سواقه ووصلنا الشاليه اللي كان فخم جدا كانه فيلا وانا في بالي اني اخيرا هعرف الولد ده طبيعته ايه بس كنت خايف ليكون اهله هناك وما اعرفش اخذ راحتي معاه وما اعرفش استفرده و اتكلم معاه براحتي
نزلت من العربيه و قبل ما ادخل سالته قلت له هو في حد جوه قال لي لا انا قاعد هنا لوحدي علشان احنا في الاجازه واختي كانت موجوده بس هي سافرت و هترجع بكره وبابا وماما عايشين بره مصر مش بيجوا خالص بس بيبعتولنا فلوس نصرف على نفسنا لحد ما تخلص الكليه قلتله تمام ودخلنا الشاليه ودخلت الحمام اخذت شاور عشان افوق من اللي حصل ده كله وكان في بورنس متعلق وراء الباب في الحمام لبسته وخرجت بيه
شادي: ايه ده انت لبست البرنس بتاعي يلا يا زيكو حلال عليك ههههههههيييي وضحك ضحكه سافله
انا: اعمل ايه يا شادي ما انا هدومي بتاعه الحادثه توسخت لما وقعت على الارض وعايز اغسلها و بصراحه كده انا قررت استغلك واطلب منك ان ابات عندك النهارده ع ما الهدوم تنشف ممكن؟ ولا في مشكله
شادي: طبعا يا حبيبي انت تؤمر النهارده بس انت تبات زي ما انت عاي انا قدامي اسبوعين هنا في المصيف لو حابب تفضل معايا على طول خليك
انا: طيب مش نتعرف على بعض اول انا كل اللي فهمته عنك انك اسمك شادي وعندك اخت وباباك ومامتك بره مصر ما اعرفش انت عندك كم سنه ولا في سنه كام
شادي: انا يا سيدي عندي 20 سنه و في تانية كليه واختي اسمها ياسمين توأمي ومعايا في نفس الكليه كنا عايشين بره مصر مع بابا وماما وبنيجي هنا علشان الدراسه نعيش مع تيته بس هي توفت واحنا حاليا عايشين لوحدنا انا واختي طول الدراسة وبنسافر ف الإجازة لاهلنا اللي هو كمان اسبوعين

انا: وانا يا سيدي عندي 22 سنه في رابعه كليه و عندي اخين اصغر مني بس انا يعتبر عايش لوحدي و بشتغل هنا في فندق وبنام هناك يعني تقريبا مش بروح البيت خالص غير ممكن زياره مره كل اسبوع
شادي: تشرفت بيك وحاسس اني حبيتك زي اخويا و هنبقي أصحاب اوي
قلت له طيب هنعمل ايه دلوقتي قال لي بتعرف تلعب بلايستيشن قلت له طبعا قال لي طيب تعالى نلعب شويه وبعدين ندخل ننام
دخل غير هدومه وخرج لابس شورت احمر وفانله حمرا شغل البلاي ستيشن وقعد جمبي وانا لابس البورنس ومش لابس تحته حاجه
كان اللبس بتاعه مغري جدا وكانت طيظه كبيره ومغرية جدا .. عشان كده قررت اني ابدا و ابادر واحاول اغريه عشان لو استحاب اتاكد انه خول وبدات افك الحزام بتاع البرنس ورفعت رجلي الشمال لفوق وانا قاعد علشان زبي بيبان من البرنس وهو كان قاعد على اليمين وكان مركز في البلاي ستيشن وكنت منتظر انه يبص ناحيتي علشان يشوف زبي وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفعلا بعد شويه بص عليا ولمح نص زبي خارج من البرنس وقتها كان زبي منتصب على الاخر من الموقف لاني اول مره اعمل كده…
فضل باصص ومركز على زبى وما بقاش مركز في اللعب وانا شايفه بطرف عيني وهو بيبص على بس عامل نفسي مش واخد بالي
فضل مركز وقت طويل من غير ما يتحرك عشان كده قررت ابدا انا كلام
بصيت عليه وقلت له : ما تركز يابني في اللعب
شادي: ايه؟
ركز في اللعب يابني انت وقفت لعب ليه .. وبعدين بصيت علي زبي وريته اني اخذت بالي وقلت له: بتبص على ايه يا وسخ
شادي: هو ازاي كبير كده انا عمري ما شفت الحجم ده
قلت له وهو انت شفت ازبار قبل كده
شادي: ايوه شفت
-شفت بس ولا حصل حاجه ثاني
بدا شادي عض على شفايفه وهو لسه باصص علي زبي ومش قادر يبص في عيني.. سبت ذراع البلاي ستيشن ومسكته من دقنه وخليته يبص لي في عيني وقلت له ده انت تحكي لي بقى انت خول صح
لقيته اتنفض فجأة وفاق من الهيجان اللي كان فيه وخاف وبدا يتوتر و يترعش اني عرفت و كشفته
شال يدي من على دقنه وقام من على الكرسي ودخل الاوضه وقفل على نفسه الباب
حسيت بهيجان فظيع ان الخول مكسوف مني زي النسوان خصوصا لما شفت طيزه وهو ماشي للاوضه و اغرتني أكتر و قلت استغل الفرصه وقمت وراه على طول و دخلت عليه الاوضه والبورنس مفتوح ومبين زبي وصدري كله الي كان مليان شعر لقيته قاعد على السرير ولما شاف زبي كله المرة دي تنح و فتح بقو على الاخر وما كانش قادر يقاوم حجم زبي الكبير ده قربت عليه وطلعت جنبه على السرير وقربت زبي من وشه وهو متنح قلت له مصه ياخول

فجأة مسك زبي وبدا يمص فيه بسرعه واحترافيه وخبره واضح ان الولد متعود كان بيمص حلو قوي و خلاني اهيج اكتر وزبي انتصب وجاب اخره.. مديت ايدي عليه وهو بيمص وقلعته الفانله وهو مكمل مص وبعدين مسكته من زبه من بره الشورت ولقيته صغير جدا جدا كانه زب طفل بدات ادعك له في زبو بايد وبايدي التانيه ابعبص طيزه من برا الشورت واحسس على جسمه وهو ما كانش سايب حته في زبي كان بيدخل بضاني جوه بقه واحده واحده وبعدين خرجهم ودخلهم مع بعض وبعدين يطلع تاني على راس زبي وفضل كده طالع نازل لحد ما حسيت اني خلاص هاجيب لبني في بوقه قمت من مكاني وقلت له نام على ظهرك وهو بكل استسلام سمع الكلام شديت الشورت عشان تظهر قدامي طيزه اللي كان فعلا ما فيهاش ولا شعراية وكانت بيضاء جدا وكبيره فعلا طيز تجنن ولا اجدعها شرموطه مد ايده بين فلقتين طيزه وفتحهم ظهر قدامي خرم طيزو اللي باين انه كان كبير وانه اتناك فيه كثير قبل كده بدات ادخل زبي اللي كان اكبر من خرم طيزه بكثير عشان كده كان بيدخل بصعوبه بدات ادخلوا واحده واحده وهو بيقول اه اه اه اه بالراحه كان زبي مبلول من كثر المص بتاعه وده كان مسهل ان زبي يدخل جزء بجزء لحد ما دخل اكثر من نصه وماعدش بيدخل واضح ان اللي كان بينيكه قبلي ما كانش زبه كبير وطويل زيي ..بدات اخرج زبي وادخلوا مره ثانيه وكل مره كنت بعملها اقوى واسرع وهو شغال اااااه ااااه يا زيكووو للاااااااااا حرام عليك طيزززززززي مش قااااادر
براااااحة اااااااه اااااه اااااح
وانا شغال نيك فيه جامد وبدا خرم طيزو يوسع ويتعود على زبي وزبي دخل كله فيه واحساسي بدفا طيظو و ديقها علي زبي كان احساس لا يمكن وصفو وفضلت مكمل نيك وانا راكبه وهو نايم على بطنه وقاعد بيتالم بصوت ممحون ممزوج بالنشوه والمتعه
شادي: كمللل ايوة نيكني جاااامد انا خول اشتمني ارجوووك
عرفت انه من النوع اللي بيحب يتهان ويتشتم بدات اضربه على طيزو وانا باقول له خذ في طيزك يا خول يابن المتناكة
قالي ايوة انا خول وابن متناكة هات لبنك في طيززززي
قولتله ايوه امك متناكة عشان هنيكها هي كمان بعدك وكمان هنيك اختك ياسمين
اول ما جبت سيره اخته اتنفض فجأه وبدا يحرك طيزو مع زبي وباين انه استمتع اكتر وقال لي ايوه عايزك تنيك ياسمين قدامي و هافتح لك طيزها وانت تنيكها بزبك الكبير
حسيت اني خلاص هاجيب لما لقيته بيعرص على اخته بس مسكت نفسي ووقفت حركه قالي وقفت ليه كمل و قعد يحرك طيزه علي زبي
قولتله وريني صورة اختك عايز اشوفها عشان اكمل واجيب في طيزك قالي لازم يعني قولتله اه قالي حاضر و مسك موبايله و فتح انستاجرام و دخل ع اكونت اخته واداني الموبايل اخته كانت ملاك فتاااك جسم ووش وكل حاجه كانت شبه مشاهير انستجرام وعليها بزاز هتنط من هدومها ومجرد ما تخيلت بس اني ممكن انيك الوتكه اخته دي قدامه بدات شلالات تخرج من زبي وجبتهم في طيزه واترميت على السرير جنبه … زحف براسه ناحيه زبي وهو مش قادر من الم طيزه وبدا يمص فيه وينظفه من اللبن ونام على بطني براسه وهو ماسك زبي وقالي انا مش مصدق اني اتناكت من زبك ده كله انا اتبسطت اوي واعتبرني من النهارده خدامك بس ما تسبنيش الاسبوعين دول خالص انا محتاج لك جنبي
قلت له طيب واختك اللي جايه بكره دي عارفه انك خول قال لي لا هي ما تعرفش بس عادي الشاليه واسع ممكن نكون لوحدنا وهي في اوضه تانيه
قلت له شادي عايز اسالك سؤال قال لي اتفضل قلت له لما انت كنت بتقول لي انيك اختك كنت بجد عايزني انيكها ولا كان مجرد كلام من هيجانك وانا بنيكك قال لي بصراحه انا اختي مش شرموطه وما تعرفش ان ماشي في السكه دي ومش عارف لو عرفت ممكن تعمل ايه بس انا عن نفسي ما عنديش مانع انا هعرفكم على بعض لما تيجي بكرة وانت وشطارتك

وبعدين قومنا كل واحد اخذ شاور ونزلت معاه اشتري لي شويه هدوم جديدة وغالية عشان اقضي معاه الاسبوعين دول بيهم و اخذت اجازه من الشغل وقال لي ما تقلقش الفلوس اللي انت كنت هتشتغل بيها هديهالك و بزياده وبعد ما رجعنا الشاليه اتصل باخته وقال لها انا أتعرفت علي شخص من البلد هنا وبقينا اصحاب وهيفسحنا بكرة في البلد لما تيجي و قالها اني هبات معاه في المصيف هنا كام يوم .. وما كانش عندها مشكله واكدت انها جايه بكره
ياسمين كانت بنت عندها 20 سنه بس جسمها بيقول انها اكبر من كده بكتير طولها متوسط حوالي 160 سم وكان جسمها كيرفي مليان شويه بس بزازها كانوا كبار اوي لدرجه انك صعب تمسك البز الواحد بايد واحده و مهما لبست واسع بزها بيكون باين ونفس الكلام بينطبق على طيزها الكبيره اللي مليانه زي الملبن.. كل اللي بقولكم عليه ده شفته بمجرد اني كنت بتفرج على كل صورها على الانستغرام بتاعها اللي كانت عاملاه Private بس طبعا لاني بتفرج من اكونت اخوها كل شيء متاح اني اشوفه شعرها كان طويل وما كانتش محجبه وكانت بيضاء اوي أكتر من اخوها بس مليانه عنه.. حاجه كده اول ما تشوفها زبك يقف ويضرب تعظيم سلام للجسم الفتاك ده.. وكنت مستنيها تيجي بفارغ الصبر وهدفي الاول والاخير اني اوصل لكسها اللي هينط من الصور من كتر البروز بتاعه.. وشلت من دماغي موضوع الفلوس والمصلحه والحاجات اللي كنت جاي علشانها اصلا.. وموضوع ان انام معاها بقى موضوع حياه او موت بالنسبة لي
تاني يوم الصبح صحيت انا وشادي بعد ما كنا نايمين على سرير واحد في حضن بعض وصحينا مع بعض في نفس اللحظه
شادي: صباح الخير يا زيكو
انا: صباح الخير يا موزتي وحشتيني من امبارح وضربته بايدي علي طيزو.. وحشتني اوي
شادي: وحشتيني أكتر مش قادر استنى عشان تنيكني تاني ما تيجي ناخد شاور مع بعض دلوقتي
انا: لا انا عايز اوفر طاقتي كلها النهارده علشان اختك لما تيجي
شادي: ايه ده انت قررت تنيك اختي من اول يوم كده؟ الموضوع مش سهل خالص على فكره اختي لسه بنت
كلمه تنيك اختي دي ولعتني خالص
انا: انا بقولك اني هنيكها انهاردة النهارده و علي رهان
شادي: وانا موافق بس الرهان على ايه ؟؟؟؟
انا: لو ما عرفتش انيكها النهارده ليك عندي اللي انت عايزه
– انا مش عايز حاجه غير زبك و انك تفضل تنيك فيا طول الوقت ..
قلت له خلاص اتفقنا…..
و على الساعة تسعة الصبح كده وصلت ياسمين بالعربيه بتاعتها قدام الشاليه ودخلت وكنت انا مستعد لها كويس جدا واخذ شاور و لابس اللبس الجديد وحاطط برفيوم قوي ودقني طويلة ومساوية وكنت على سنجه عشره.. دخلت ياسمين و انا وشادي واقفين جنب بعض علشان نسلم عليها بس انا مجرد ما شفتها على الحقيقه جسمي كله اتشل يخرب بيت الجمال!! كانت لابسه بنطلون فيزون اسود ماسك على فخادها اللي كانت بتتحرك زي الچيلي وهي بتقرب وطيزها بنت الحرام اللي كبيره بشكل يهبل وكانت لابسه من فوق بودي اسود برضو ماسك على بزازها اللي هينطو برا من حجمهم… كنت خلاص حهجم عليها قدام اخوها بس مسكت نفسي بصعوبه وحاولت اتصرف بعقل علشان اقدر اوصل للي انا عايزه في الوقت المناسب بعد ما سلم عليها شادي وباسها قال لها
– اعرفك زيكو شاب ساكن هنا في البلد واتعرفت عليه امبارح و اتفقنا مع بعض ان هيفسحنا في البلد لانه عارف كل حاجه هنا و بيشتغل في السياحه هنا كمان وهو شاب جدع جدا وانا حاليا بعتبره اعز اصدقائي… ابتسمت ياسمين وقالت
-اعز اصدقائك مره واحده ولسه متعرف عليه امبارح كنت فين من زمان يا عم زيكو ومدت ايديها عشان تسلم عليا . ايديها كانت صغيره وبيضه اوي وكانت حاطه مناكير احمر .. مديت أيدي وسلمت عليها وايديها كانت طريه ودافية اوي فضلت ماسك ايديها شويه اكتر من اللازم وقلت لها
انا: اهلا بيكي يا ياسمين انا مبسوط اني تعرفت عليكي شادي حكالي عنك كتير
ياسمين: ايه! حكالك عني ايه بس الولد ده؟!
انا: قال لي انا عندي اجمل اخت في الدنيا
ابتسمت وقالت وهي مستغربه بجد وياترى طلع عنده حق ولا ايه؟؟؟
قلت لها لا … كشرت وشها واتضايقت وقالت لي لا ايه ؟؟؟؟؟؟؟
انا: شادي ما بيعرفش يوصف مقاليش انه عنده ملاك ماشي علي الأرض.. فجاه تبدلت ملامح وشها من التكشيره لابتسامه ممزوجه بالكسوف
ياسمين: ميرسي انت زوق و مجاملة لطيفه منك
انا: مجاملة ايه بس انا مابحبش اجامل انا باقول الحقيقه .. وفضلت باصص في عينيها شويه وهي بصه في عيني وشادي واقف ما بيننا كل ده ومش مستوعب اني قدرت اعلق اخته بالسرعه دي رغم كل جمالها وثقتها في نفسها.. إلا اني كان عندي طريقه حلوه في الاقناع وواضح انها عجبتها واعجبت بيا بس الغريب ان كل ده الكلام ده وانا لسه ماسك ايديها .
شادي لما لقانا واقفين كده وماعادش ناقص غير اننا نبوس بعض قدامه حس بالغيره واتكلم بصوت عالي
– مش يلا بقى يا ياسمين تدخلي تغيري هدومك وتاخدي شاور لان الجو حر
ياسمين: معاك حق انا حرانه اوي.. وسابت ايدي ودخلت اوضتها حاطت شنطتها واخذت منها الهدوم و دخلت الحمام و قفلت على نفسها

شادي: ايه اللي انا شفته ده؟؟ (وعلي وشه دهشه)
انا: ايه رايك استجابت اهو على طول
شادي:انا مستغرب فعلا هي عمرها ما بتستجيب لاي شباب وبالسرعه دي معقولة؟؟
غمزت له عيني وقلت له :هو انا اي احد برده .. ابتسم وقال لي
شادي: انت احلى من اي حد يا قلبي ومد ايده علي زبي من بره البنطلون البرمودا اللي كنت لابسه وبدا يدعك زبي انا بصراحه كنت هيجان جدا بس مش هيجان من ايده اكثر ما انا هيجان من اني شفت أخته و سلمت عليها.. وخفت اني اجيب على ايده قلت له: انت هيجتنى على الاخر بس احنا متفقين انا النهارده بتاع اختك …حسيت أنه متضايق شويه بس قالي
– انت معك حق هتعمل ايه دلوقتي؟
قلت له بعد ما ساب زبي اللي انتصب تاني: هادخل عليها الحمام
شادي: ازاي يعني؟؟؟؟؟!
انا: عادي كده كده باب الحمام مقفول بس مش بالترباس هافتح الباب وادخل
شادي: يا ابني كده ممكن تحصل فضيحه واختي صوتها هايعلا وتصرخ
قلت له عيب عليك وعموما لو حصل اي حاجه هاقول لها اني ما اخدتش بالي انها جوه ونسيت ودخلت.. وانت خليك واقف قدام الباب علشان تتفرج علي اختك وانا بنيكها جامد في كسها. انا مش هاقفل الباب هاسيبه موارب وغمزتلو بعيني
شادي: انت شطان يخربيت دماغك طيب يلا ادخل عشان انا هايج خالص
قلعت التيشرت اللي كنت لابسه و البرمودا وكنت لابس البوكسر فقط وكان زبي واقف لفوق لدرجه أن زبى كان باين تحت سرتي وخارج مالبوكسر
وقفت قدام باب الحمام واخذت نفس عميق وبعدين فتحت الباب ودخلت

كان في وش باب الحمام الحوض وعلى شمال الحوض البانيو اللي ياسمين كانت نايمه فيه بس واضح انها ما سمعتش صوت الباب لما اتفتح وانا كمان ماكونتش شايفها كويس وكان لازم اقرب .. عملت نفسي مش شايفها و مش واخذ بالي من وجودها وروحت عند الحوض وفتحت الحنفيه ومسكت معجون الحلاقه ودهنته ع دقني وكاني هحلقها …ساعتها ياسمين بصت جنبها وهي في البانيو شافتني واقف بالبوكسر وماسك الموس.. وقال بصوت عالي
ياسمين: ايه ده انت ايه اللي دخلك هنا ؟؟! …
عملت نفسي اتخضيت وبصيت ناحيتها وقلت لها: ايه ده انتي هنا انا اسف جدا انا نسيت انك دخلتي الحمام… كنت بحاول ابص علي جسمها بس هي كانت بتحاول تخبي بزازها بايديها وتنزل بيهم في الميه في البانيو بس جسمها الابيض وشعرها المبلول ودراعتها الكيرفي اللي قدامي كانت احلى مره اشوفها فيها واهيج و اجيب اخرى
ياسمين: طيب خلاص حصل خير بس لو سمحت اخرج دلوقتي ولما اخلص ابقي ادخل كمل دقنك
انا: طيب معلش بس محتاج اغسل وشي اول ..وكانت هي قاعده في البانيو منتظره اني اخلص واخرج وكانت متوتره جدآ وبتترعش من الموقف.. انا بصراحه حسيت اني هخسر المعركه ومفيش حجج تانية … جات في دماغي فكره وقلت لها
انا: ياسمين معلش انا هاطلب منك طلب .. انا….انااا … انا ورايا مشوار مهم ومتاخر جدا لازم احلق دقني حالا معلش سيبيني واقف هنا بس أحلق بسرعه وانتي كملي وانا مش هابص عليكي انتي بالنسبة لي زي شادي بالظبط (وبقول في عقلي طبعا عشان شادي بالنسبة لي الخول اللي بنيكه بس هي ماتعرفش)
ياسمين: ما ينفعش لو شادي شافنا في الحمام سوا هتبقى مشكله
” اول ما قالت كده ابتسمت وعرفت انها مش عندها مشكله اننا نكون مع بعض هي بس خايفه من اخوها ”
انا:لا ما تقلقيش انا قولتله اني خارج وهو دخل ينام شويه وقال لي هيصحي على ميعاد الغدا
بدات ياسمين تسترخي بجسمها شويه و تهدا لما اطمنت ان اخوها نايم وقالت لي
– خلاص اوكي يلا احلق ..مسكت الموس وبدات فعلا اني احلق دقني بس وانا في المرايه ببص عليها وهي بتستحمى لقيتها بدات تفك وتشيل ايديها اللي كانت مخبيه بزازها واكتشفت حلمتها لونها وردي وبارزه بطريقه تهيج ااااخ علي دي بزاااز ا بقتش قادر وزبي انتصب اكتر لدرجه انه البوكسر بقى منفوخ وزبي خلاص هيشقه ويطلع زي الحديده .. بعد شويه ياسمين بصيت عليا واتاكدت اني مش شايفها بس انا طبعا شايفها في المراية وبدات تلاحظ انتصاب زبي وفضلت مركزه معاه وانا بحلق دقني و عامل نفسي مش واخد بالي وهي بدات تعض علي شفايفها و تدعك بزها
بدات احرك زبي من غير ما استعمل ايدي عشان اخليها تركز وتسخن اكتر وفعلا ياسمين بدات تجاوب وبدات ايديها التانية تنزل لتحت الميه اكيد كانت بتلعب في كسها ونسيت نفسها خالص انها بتاخد شاور قدامي و اني ممكن ابص واكشفها
فقولت بس هي كده استوت على الاخر وانا اقدر اخد الخطوه اللي جاية وانا مطمن
كنت خلصت حلاقه في الوقت ده غسلت وشي وبعدين قربت منها وهي في البانيو سرحانه وبتلعب في جسمها ولما قربت اكتر فاقت ولقيتني واقف قدامها بالضبط
قالت لي: في ايه يا زيكو؟ مششش.. مش خلصت حلاقه! مم… ممكن تخرج بقى.. بس كان في رعشه في صوتها وهي بتتكلم وعينيها كانت فيها دموع المتعه والنشوة .. مديت ايدي على البوكسر وقلعته بسرعه قدامها وتحرر قدامها زبي الكبير اللي تتمناه اي بنت واي خول.. ياسمين شهقت اول ما شافت زبي المنتصب وهو واقف زي الجندي في ساحه المعركه فضلت متنحه وفاتحه بقها على الاخر وبعدين بصيت لي في عيني وقالت لي ايه ده انت اتجننت انت بتعمل ايه لالااا……
قبل ما تكمل كلامها حطيت صباعي على شفايفها وقلت لها هشششش
وبعدين شيلت صباعي وقربت شفايفي منها وطبعت بوسه رقيقه على شفايفها وهي في صدمه من اللي بيحصل وما بتعملش اي حاجه لا بتقاوم ولا بتتجاوب

قررت اني اكمل وقربت تاني من شفايفها والمره دي اخذت لسانها وشفايفها في بوسه رومانسيه طويله مصيتهم فيها فيها وبعد البوسه دي مسكاها من بزازها الاثنين جامد وهي جوه البانيو وشدتها من حلماتها لفوق خليتها قامت وقفت جوه البانيو وانا واقف قدامها بره وهي ماسكه ايدي الاثنين من الالم وانا ماسكها من حلماتها الوردي… وظهر قدامي كسها الاحمر الفاتح او الوردي اللي ما فيش فيه ولا شعرايه اللي كان فيرجن كان وكان كبير نسبيا ومبلول هجمت عليها تاني ونزلت فيها بوس وهي كانت متجاوبه معايا وبتبوس معايا وايدي بتلعب في بزازها وايدي الثانيه نزلت على بطنها وبعدين نزلت على كسها وبدات ادعك فيه وافركه وهي امممممممم اممممممم اه اه ..كانت مستمتعه جدا ومدت اديها مسكت زبي و دعكت فيه وفضلنا كده لدقائق معدوده
انا: عايز الحس كسك
حركت راسها دليل على الموافقه نزلت على ركبتي قدام كسها الوردي الجميل وطلعت لساني وبدات ادخل طرف لساني في فتحه كسها وما سبتش حته فيه الا لحستها ومصيتها بهيجان وقوه وشغف وهي عماله تقول اه اه اااه كمان متوقفش متعوا متع كسي و دلعوا.. مش قادررره نيكني بقي
وقفت ومديت ايدي على ظهرها وشلتها زي العروسه في ليله دخلتها وخرجتها بره البانيو ونزلتها على الارض وبقيت قاعده على ركبتها قدام زبي
بصت لفوق في عيني ابتسمت لها وحسست علي شعرها ابتسمت لي هي كمان وبعدين طلعت لسانها وبدات تلحس رأس زبي بالراحه واحده واحده زي المصاصه بس فيها كانت ايديها صغيره لدرجه ان هي ماسكه نص زبي بايديها الاثنين
وفضلت تلحسه من فوق لتحت واحده واحده حركت شفايفها ولسانها بقت اسرع على زبي بقيت خلاص مش قادر… ما كانش عندها خبره في المص واضح انها اول مره فعلا تعمل علاقه جنسيه بس احساسي بشفايفها ولسانها وانا ماسك راسها وبحركها على زبي كان اجمل بكتير اوي من احساسي مع اخوها الخبره وهو بيمصلي
قلت لها مصيه دخليه جوه بقك ..بدات تدخلوا بس طبعا عشان زبي كان كبير وبقها صغير دخل أكتر من نصفه بحاجه بسيطه بدأت تمص فيه وانا احرك زبي وبنيكها في بقها وهي كانت بتشرق و بتشنق ومش مستوعبه الحجم.. شلت زوبري من بقها وحطيته بين بزازها وهي بايدها مسكت بزازها الاتنين وقفلتهم على زبي
بدات انيكها جامد في بزازها
لقيتها بتقول لي: انا مش مصدقه ان انا باعمل معاك كده ايه اللي انت عملته فيا ده خلتني مستسلمالك..
مسكتها من راسها و قربت منها وبوستها من شفايفها تاني وقلت لها انا بحبك
ياسمين : اممممممم انت حلو اوي ورومانسي اوي انا كمان باحبك اوي اوي اوي .. مسكها من خصرها خليتها تقف قدامي وخليت ضهرها للحيطه وركنت عليها ومسكت رجليها ورفعتها الفوق على كتفي بحيث ان كسها يكون مفتوح قدامي ومسكت زبي وحطيته على فتحه كسها
ياسمين: انا مش عايزه اتفتح
انا: ليه بس يا حبيبتي احنا هنقعد اسبوعين مع بعض عايز امتعك فيهم على الاخر ولو ما فتحتكش عمرك ما هتوصلي للمتعه الحقيقة وبعدين مش انت كده كده عايشه بره مصر وده بره عادي
ياسمين: ايوه عادي بس انا حاولت احافظ على نفسي وما عملتش زي البنات هناك
انا: وانا بحبك وخايف عليكي واللي بيحب حد مستحيل يعمل له حاجه تأذيه انا متاكد ان الموضوع ده مش هيعمل لك مشكله في حياتك صدقيني يا حبيبتي
بصت على شفايفي وقالت لي اللي تشوفه يا حبيبي وهاجمت على شفايفي وباستني بوسه طويله اوي مصت فيها لسانى وشفايفى اوي.. مسكت زبي وثبته ع فتحه كسها وبدات اضغط بزبي عشان اسمح انه يبدا يدخل كل ده وانا رافع رجليها لفوق وحاضنين بعض
ياسمين: اه اه اه ااااااااه لالا يا زيكو برااااحاااااااااا … زبك كبير عليا بلاش بلااااااش ااااااااااه اح اح ااااح
وانا مكمل عمال طالع داخل طالع داخل بس بالراحه وزبي عمال يشق في كسها واحده واحده لحد ما اخيرا فضيت غشاء بكارتها ونزل منها دم خفيف واتفتح كسها .. خرجت زبي وغسلته وهي كمان غسلت كسها وبعدين دخلته تاني وبدات اغرسوا بين شفرات كسها واحده واحده ببطء وهو عمال بيشق فيه لحد ما دخل كله حسيت اني عايز انيكها نيك عنيف مديت ايدي التانيه على رجليها التانيه ورفعتها لفوق.. بقيت شايلها وهي ضهرها على الحيطه ورجليها الاتنين علي اكتافي.. وزوبري في كسها بدات احرك وسطى وادخل زبي في كسها بسرعه شديده جدا و بدات اسرع اكتر لحد ما وصلت لاقصي سرعه عندي وهي عماله تصرخ اه اه اه اه اه اه اااااااااخ اه يا كسي كسي كوووووسييييييي براحه يا متوحش ااااااااح يالهوي عليك انت مفتريييييي اااااااااه وحضنتني جامد
وحضنتها جامد وقالتلي انا هجيب انا هااجييييب وجابت عسل كسها بكمية كبيرة لدرجه انها زحلقت زبي من جوا كسها

مسكت زبي بسرعه ونضفته ودخلته تاني وبدات انيكها تاني بعنف شديد وانا بنيكها بصيت في المرايه اللي كانت جنبي لمحت أخوها بيبص من باب الحمام وهو متوارب وايده بتدعك في زبه الصغير بس هي ما اخدتش بالها منه وانا بدات اتعب من كثر النيك السريع ومن اني شايلها كل ده ونزلت بيها على الارض وزبي لسه في كسها و نمت على ظهري وهي نائمه فوقي ..كنت محتاج اريح شويه و هي فضلت تتحرك فوقي و ترقص بجسمها وهي راكبه على زبي قدام وورا ويمين وشمال وانا ما كنتش بتحرك خالص كنت محتاج اريح شويه وبعدين لقيتها بتقولي
ياسمين: يلا بقى يا حبيبي انا جبت انت لازم تجيب نكني في كسي جامد وهات لبنك جوه كسي وريحني.. رفعت جسمها لفوق وعدلت رجلي بحيث اني اقدر اتحرك بسرعه وبدات احرك وسطي تحتها وزبي في كسها بنفس السرعه الشديده اللي كنت بينيك بيها وانا شايلها.. بدات تصرخ تاني وتقول لي اه اه زبك جامد اوي ومجنني اوي مش قادره هاتهم جوه وطفي ناري وكانت بزازها من سرعه النيك بتترج جامد قدامي قفشتهم الاثنين وبدات اكلهم وانا بنيكها لقيتها بيديها الاثنين حضنتني جامد وانا بنيكها من ضهري وانا كمان شلت ايدي من على بزازها وحضنتها جامد كنت هكسر ضلوعها ف الحضن ده وفضلنا في حضن بعض وانا بنيكها نيك سريع في كسها وجسمي بيحسس على ظهرها وطيزها اللي بالمناسبه كانت بتتحرك جامد من قوة النيك وكان نفسي انيكها فيها بس خلاص ما عنتش قادر زبي هيجيب
انا:هاجيب في كسك هاجييب
ياسمين:هات يا حبيبي كلووو في كسيييييي ..بدات اسرع على قد ما اقدر لغايه ما انفجر زبي بشلالات لبن اللي كانت اكتر مره في حياتي انزل فيها الكمية دي. جوه كس حبيبتي ياسمين الجميل المبلول الواسع الكبير واللي لبني غرقه كله و بقي كسها بيسقط لبني من الكمية اللي نزلتها فيها
ياسمين: انت جامد اوي و لبنك سخن وحلو اوي ..وبعد ما خلصت فضلت حاضنها بس مش قادر اتحرك وهي كمان نايمه فوقي مش قادره تتحرك فضلنا اكتر من ظ،ظ* دقايق هي نايمة في حضني وبس وبعدين هي فاقت شويه لكن انا كنت جبت اخري وقامت من فوقي و نزلت على زبي وبدات تمصو وتنضفوا من اللبن بتاعه وقالت لي يلا بينا بقى ناخد شاور مع بعض في البانيو عشان نخرج قبل ما شادي يصحي وقمت معاها ودخلنا مع بعض البانيو وبدانا ندعك جسم بعض بالصابون وادعك طيزها وكسها لحد ما جابتهم تاني وهي كمان دعكت زبي خليتني اجيب تاني واحنا في البانيو و بعد ما خلصنا لبسنا هدومها وخرجت قبلها من الحمام لقيت شادي واقف قدام باب الحمام شاورت له انه يجري بسرعه على الاوضه ويعمل نفسه نايم وفعلا عمل نفسه نايم وراحت ياسمين على الاوضه عشان تطمن انه مصحاش وبعدين قالت لي كويس اوي ما حستش بحاجه
احنا نرتاح شويه وبعدين نتغدى وبعدين تفسحنا بالليل يا حبيبي
قلتلها اتفقنا
وبعدين دخلت تنام في اوضتها ورحت لشادي الاوضه لقيته نايم على السرير عريان وقاعد ماسك زبه يلعب فيه وماسك الموبايل وبيتفرج على فيديو قربت منه وقلت له انت بتعمل ايه… بص لي وقال لي مفاجاه!
واداني الموبايل اللي في ايده ببص لقيته مصورني انا واخته في الحمام فيديو والصوره كانت واضحه جدا والصوت كمان
انا: يخرب بيتك ايه المفاجاه الجامده دي
شادي: بصراحه انا حسيت بمتعه رهيبه وانا بتفرج عليك وانت بتنيك اختي وانا بصوركم كمان ونفسي اتناك منك انا وهي على سرير واحد
انا: يعني انت مستعد تفضح نفسك قدام اختك
شادي: ايوه انا نفسي من زمان انها تعرف بس ببقى خايف اقول لها علشان عارف انها مش هنقتني اني محتاج اكون كده وانن دي متعتي في الحياة
لكن بعد اللي حصل واتصور ده انا متاكد انها هتقدر احتياجاتي واني ضعفت زي ماهي قدامك بالضبط
انا: اوعدك اني احاول بس خليني انام بقي دلوقتي لان اختك خلصت عليا خااالص بليل نشوف الموضوع ده

بنكمل لكم باقي القصة بلسان ياسمين

صحيت من النوم وانا مش مصدقه كل حاجه حصلت لي امبارح من اول ما وصلت الشاليه وشفت زيكو لحد ما فتح كسي وناكني جامد
حياتي كلها قبل اليوم ده كانت عباره عن “كبت”…كنت بتفرج على سكس ليل نهار و نفسي اوي اجرب لاني عايشه بره مصر ودايما صحباتي بيحكوا لي عن تجاربهم مع اصحابهم الولاد وازاي بيمتعوهم..
وطبعا لان بابا وماما مصريين ما كانش عندهم الثقافه دي وكانت ماما دايما تنبهني اني احافظ على نفسي عشان لما اتجوز هتجوز راجل شرقي و مش هيقبل ده
وحابه احكي لكم موقف حصل لي في اخر مره كنت فيها بره مصر كنت مع واحده صاحبتي اسمها ميندا بثق فيها وحكيت ليها عن مشكلتي
وعرفت منها ان صاحبها جاي لها و وطلبت مني اكون معاهم عشان اتعلم ولو حابه اشارك معاهم كمان!! انا كنت رافضه تماما وكنت عايزه اروح بس هي غصبت عليا اني اقعد معهم وقالت لي خلاص ما تقلقيش مش هخليه يلمسك بس تتفرجي علينا عشان تتحرك فيكي الشهوه وتقتنعي انك تجربي من ورا مامتك بقي لانك صعبان عليا جدا.
دخل صاحبها الاجنبي و سلم علينا وقعدنا شويه مع بعض وبعدين دخلنا الاوضه مع بعض ..بدأ يحصل بينهم قبلات وتحسيس وتفريش ونيمها على السرير وانا قاعده في طرف السرير تحت رجليهم بتفرج عليهم لحد ما بقو لك الاتنين عريانين تماما .
الولد حاول يخليني اشارك معهم لكن انا رفضت و ميندا قالت له خلاص سيبها براحتها وكانت هي طبعا مفتوحه لان مش اول مره تتناك منه وناكها جامد وانا كنت مستمتعه جدا لاني اول مرة اشوف نيك فالطبيعة مش في الافلام وكنت بفرك في كسي وبزازي و كل حته في جسمي ولكن مسكت نفسي لان الولد ما كانش عاجبني ومن يوميها وانا قررت اني لازم اصاحب شاب بس مش هيبقى اي حد كده لازم يكون عاجبني واحس اني حاباه..

لحد ما رجعت انهاردة لاخويا في الشاليه وقابلت زيكو من اول ما سلم على ومسك ايدي وانا حسيت ان هو ده الشخص اللي هيفك عزريتي⁦❤
زيكو كان شاب وسيم جدا وعليه كاريزما تجنن رغم ان جسمه مش مليان وعريض بس عجبني جدا ولما حاول معايا في الحمام مقدرتش امنع نفسي كنت على اخرى وكنت مستعده اني اتفتح واتناك بالوضع الصعب زي ما حصل الصبح……
صحيت من النوم بالليل وانا كسي واجعني ومش قادره اتحرك من النيك الي حصل فيا الصبح بس كنت مبسوطه اوي اني اخيرا ما بقيتش بنت واني هاقدر استمتع براحتي سواء مع زيكو او مع اي حد.. بس كنت قلقانه ان اخويا شادي يعرف حاجه لاني انا وشادي دايما بعيد عن بعض وهو مع اصحابه طول الوقت وانا مع صحباتي.. رغم اني اعتبر شخصيتي اقوي منه وكلامي اللي بيمشي كأني اخته الكبيرة مش توأمه.
قمت غسلت وشي ورحت علشان اغير هدومي علشان نخرج زي ما اتفقنا بس قبل ما اوصل اوضتي سمعت حاجه غريبه صوت اهات جاي من اوضه شادي الصوت كان ضعيف قربت من باب الاوضه وانا بتسحب لقيت صوت شادي بيصرخ!!!!!!! انا افتكرت ان زيكو وشادي بيتخانقو وكنت خايفه اوي بس فجاه لقيت شادي بيقول كمان كمان اوي اوي اووووووي يا زيكو دخله كله في طيزي جامد..
نزل كلام شادي علي وداني كالصاعقة ! معقوله اخويا طلع خول ..وزيكو ناكنى وناك اخويا في نفس اليوم ؟
يا ترى ممكن زيكو واخويا يكونوا متفقين عليا ؟ لان اخويا طلع خول ومش بعيد يعرص على اخته.. افكار كتير جدا كانت في راسي وانا مصدومه ومش عارفه اعمل ايه…
قربت من الباب وفتحت بالراحه لقيت اخويا على السرير واخذ وضع الدوجي وزيكو نايم فوق وحاشر زبه كله في طيز شادي ونازل فيه نيك.. وهما الاتنين كان جسمهم طويل ورفيع وكانت حركتهم سريعه والمنظر هيجني جدا.
بعد تفكير طويل وحيرة مني قررت اني مش هتدخل دلوقتي و هاستنى لما اكون مع زيكو لوحدنا وهاحاول اعرف هو عايز ايه بالضبط مننا.. دخلت غيرت هدومي و اخذت شاور ولما خرجت لقيتهم خلصوا نيك وزيكو غير هدومه ومستعد للخروج واخويا كان عايز ياخد شاور عشان ينضف طيزو من لبن زيكو وقال لي انا 10 دقائق بالضبط واكون جاهز ونخرج… ودخل الحمام.

زيكو: صباح الخير يا قمر وحشتيني اوي (ومد يده وشدني في حضنه وخلاني حاضناه اوي) وانا قلت في راسي انت لسه فيك صحه يخرب بيتك .. حضنتو انا كمان وقلت له: وانت كمان وحشتني يا حبيبي بس انا مش قادره خالص زبك فشخني
زيكو: معلش هي اول مره بتبقى كده بس بعد كده هتتعودي عليه و هتحتاجيه طول الوقت
ابتسمت ليه وبوسنا بعض بوسه خفيفه وبعدين اخويا خرج من الحمام وركبنا عربيتي و قررنا اننا نروح سينما نتفرج على فيلم جديد.. ولما رحنا السينما زيكو قعدنا في اخر كرسي بعيد عن عيون الناس بحجه اننا ناخذ راحتنا ..وقعد زيكو في النص وانا على الشمال وشادي على اليمين وما حدش فينا علق على الاماكن بتاعتنا لان واضح ان شادي هو كمان كان لسه مشبعتش من زيكو زيي…
انا كنت لابسه بنطلون فيزون ماسك على جسمي وبدي ماسك بزازي وبارز هم جدا ومكنتش لابسه برا ولا اندر وزيكو كان لابس شورت من بتوع المصيف و فانله حملات وشادي كان لابس زي زيكو بالظبط مع اختلاف الالوان …بعد ما الفيلم بدا بشويه لقيت زيكو بدأ يمد ايده عليا وحط ايده من فوق كتفي وبدا يلعب في بزازي من بره الهدوم ويفعص فيهم.. انا كنت خايفه من ان حد يشوفنا بس بعد ما بصيت حوالينا لقيت كل الناس مركزه في الفيلم واحنا بعيد عن الناس بدات حلماتي تنتصب اكثر من ايد زيكو اللي هتجنني وماكونتش قادره وبعدين دخل ايده من تحت البدي وقفش في بزازي وحلماتي وانا مغمضة عنيا ودايبه علي الاخر.. وبدا كسي يتبل وتنزل منه سوائل وانا بايدي بدات ادعك كسي من فوق البنطلون ..كنت عايزه ايدو التانية علي كسي بصيت جنبي لقيت زيكو ماسك ايد شادي ومدخلها جوه بنطلونه وشادي بيدعك زب زيكو!!! انا استغربت جدا ازاي زيكو يعمل كده قدامي المفروض انه ما يبينش ليا انه في علاقه مع اخويا

بدات اغمض عيني واتخيل ان اخويا وانا وزيكو في اوضه واحده و على سرير واحد وزيكو نازل فينا نيك… بعد شويه زيكو خرج ايده من بزازي ونزلها تحت عند كسي وبدا يدعك في كسي من جوه البنطلون وانا ماسكه ايده وهو بيفرك فيه بصوابعه جامد جدا امممممم وانا كاتمة صوتي بالعافيه ونزلت شهوتي على ايده أكتر من مره ولما بصيت جنبي لقيت زيكو حاطط ايده التانية تحت طيظ شادي بيبعبصه من جوا الهدوم وشادي بيحرك طيزه علي ايد زيكو ولسه بيلعب في زبو وانا كان نفسي العب أنا كمان في زب زيكو بس كنت خايفه…..
فجاة الفيلم خلص ونور السينما اشتغل واحنا كنا سرحانين!!
وفي لحظه بقى كل واحد فينا قاعد باحترامه على الكرسي بتاعه ولا كان في اي حاجه حصلت وانا دماغي سرحانه وبفكر و هاموت واعرف هو زيكو بيفكر في ايه؟ عشان يخليني اشوف اللي حصل ده بينه وبين شادي؟ بس انا كنت متاكده بنسبه كبيره ان زيكو وشادي متفقين لانه مش هيعمل معايا كده قدامه من غير ما يخاف حتى لو كان شادي خول وبينيكه …
خلصنا وخرجنا من السينما وروحنا البيت ساعتها زيكو وما كانش قادر خالص وكان عايز ينام .. واضح انه من بعد الخروجه وتعب النيكتين اللي ناكهم لي انا وشادي خلصو عليه خالص..
زيكو: شادي انا عايز انام في اوضه لوحدي
شادي: لا انت لازم تنام جنبي
زيكو (غمز لشادي):معلش عشان خاطري سيبني انام لوحدي انا تعبان من اليوم ده وبعدين انت بترفص وانت نايم
“ضحكنا وبعدين شادي وافق في الاخر لما فهم ان زيكو خلصان خالص” وانا طبعا شوفته وهو بيغمز وفهمت…

انا كنت تعبانه اوي بعد اللي حصل في السينما وما كنتش قادره انام من غير زب زيكو ..كنت لازم اتناك النهارده قبل ما انام. حاولت اني العب في كسي واخرج عسلي وارتاح بس ما قدرتش كنت محتاجه زب كبير يفشخ كسي زي زب زيكو يدخل كله جوه كسي ويطفي ناره اممممممم
ولما جبت اخري قررت اني هتسحب وهاروح له وهو نايم في اوضته و اتناك منه … وفعلا خرجت ورحت لزيكو وكنت لابسه قميص نوم قصير مبين رجولي وفخادي كلها ونص صدري بره ..لقيت زيكو نايم بالبوكسر بس وزبو كان منتصب لدرجه انه كان خارج جزء منه من البوكسر.. طلعت على السرير ورحت بلساني على زب زيكو من فوق البوكسر وهو لسه نايم ومش حاسس بيا او يمكن كان حاسس بس ما تحركش مش عارفه … مديت ايدي ونزلت البوكسر تحت عشان يظهر قدامي حبيبي اللي نفسي فيه.. مسكت زوبرو امص والحس فيه بلساني وانزل على بيوضه واطلع على راسو وادخل بضانه في بوقي رغم انه بوقي صغير وزبو كبير ولكن كنت بحاول… زيكو صحي من النوم وبص وقال
ايه المفاجاه دي يا ياسمين دي احلى مره في حياتي اصحى فيها من النوم .. الاقي حبيبتي قاعده تمصلي زبي
انا :انا عايزاك
قعد زيكو على السرير وشدني وسحبني خلاني نايمه فوقو وانا ماسكه زبو وهو مد ايده علي كسي ..و بوسنا بعض بوس عنيف جدا زيكو قطع شفايفي من كتر البوس ومص اللسان وما فيش دقيقه واحده بقينا احنا الاثنين عريانين.. زيكو قالي مصي زبي و هاتي كسك على وشي وفعلا لفيت جسمي وبقيت نايمه فوقه بكسي وواخذين وضع 360 وهو بيلحس وبيمص في كسي حلو اوي لدرجه اني خلاص حسيت اني هانزل على وشه بس كنت محتاجه زبه أكتر وانا كمان كنت بمص زبه وبدعكه بكل قوتي.
انا: زيكووو ش قادره نيكني دلوقتي حالا.
كأن زيكو ما صدق سمعها و قام من مكانه ونيمني على طرف السرير وخلي رجلي برا ووقف عالارض وحط زبو الكبير على باب كسي و قبل ما يدخل زبه بثانيه باب الاوضه اتفتح!
ودخل شادي وهو شايف اخته قدامه عريانه و فاتحه كسها لزب صاحبه
طبعا انا وزيكو اتخضينا جدا من اللي حصل لاننا ما كناش نتوقع ان شادي ممكن يدخل علينا.
شادي: ايه اللي انتم بتعملوه ده انت ازاي يا زيكو ادخلك بيتي واستأمنك علي اختي و تعمل فيها كده
وغمز بعينه لزيكو بس انا شوفته وفهمت وزيكو كمان فهم وقرر يمثل معاه الكدبه
زيكو: انا اسف يا شادي انا ضعفت وهي كمان ضعفت واللي اتكسر ممكن يتصلح.
لقيت شادي بيقرب علينا على السرير وبيقول لي: عجبك كده يا شرموطه ضيعتي نفسك بالرخيص
لقيتني بدون تفكير برد عليه بمنتهى الشجاعه : ايه انت هتمثل انا شايفاك النهارده وانت بتتناك من زيكو
لقيت زيكو وشادي هما الاتنين تنحو والدهشه ظهرت على وشهم وشادي اتلخبط في الكلام وقال حاجات مش مفهومه وانا حسيت ان رجعتلي السيطرة علي الموقف ورجعت قوة شخصيتي تاني قدام اخويا
لكن زيكو فضل ساكت لحظات واخذ نفس عميق وبدأ يتكلم
بصي يا ياسمين معنى انك شفتي اخوكي وهو بيتناك منى من غير ما تدخلي ومن غير ما تقولي لي انك مبسوطه وعايزاني زي ما انا كمان عايزك والا ماكونتيش جيتي تاني دلوقتي طلبتي مني انيكك ..وانا اللي طلبت من شادي انه يسيبني ادخلك الحمام لانه بيحبك وعايزك تتمتي زيو بالظبط
لقيت شادي طلع موبايل وقال لي ايوه انا كنت موافق وصورتكم كمان ولقيته بيوريني فيديو مع زيكو وانا بتناك منه في الحمام !!!! كان فيديو يهيج جدا بعد ما شفت الفيديو بدات دموعي تنزل وحسيت اني اتكسرت لقيت زيكو قرب عليا واخدني في حضنه و صدري في صدره ومسح دموعي من على عيني وباسني بوسه طويله وقال لي يا حبيبتي ما تقلقيش الفيديو ده مع اخوكي بس مش معايا وده لان اخوكي بيحبك زي ما انا بحبك بالضبط وما حدش فينا يقدر يضرك او يؤذيكي احنا نفسنا انك تكوني مبسوطه و انا كل اللي عايزه انك انت واخوكي تكونوا مبسوطين.
وبعدين قام وقف وبص على زبه وقال: وعنتر ده هو اللي هايبسطكم .
ما قدرتش اكتم ضحكتي وشادي كمان ضحك و الجو فك
شادي ايوه بقى هو ده الكلام انا عايز اتناك دلوقت حالا مع اختي على السرير …
بصلي زيكو وقال لي: ايه رايك اخليه يدخل معنا النيكه دي (وغمزلي)
بصيت لشادي وقلت له: تعالي ياخول
زيكو:مص زبي وبلو كويس قبل ما يدخل كس اختك .
بسرعه قلع شادي هدومه وبقى عريان هو كمان و طلع معانا على السرير ونزل مص في زب زيكو. كان بيمص باحترافيه جدا لدرجه انا زيكو كان هيجيب لبنه وقاله : كفايه مص .. طلع شادي زب زيكو من بقه ونام زيكو فوقي وحط شادي بايده زب زيكو على باب كسي ودخله نزل زيكو بجسمه وهو نايم فوقي وبدا يتحرك وينيك فيا وواحده واحده سرعته زادت وفضل يضربه في كسي جامد بزبه وانا اه اه اااااااااااااه مش قادره مش قادرررررره لاااااااالاء يا زيكو يخرب بيتك.. وهو ولا هنا زبه مقطع كسي ..ولقيت اخويا طالع بيلعب في بزازي وانا خلاص كنت هجيب بس زيكو قالي متجيبيش دلوقتي لسه السهرة طويله وخرج زبه من كسي عشان ما جيبش وبعدين قعد على السرير وقال لي: مش عايزه تمتعي طيزك
فرحت اوي انه هيفتح طيزي وقولتله : نفسي اوي يا حبيبيييييي
نمت على بطني فوق رجلين زيكو و مسك طيزي و قعد يبعبص فيها وقال لي شادي يجيب الكريم بتاعه الي بيتناك بيه
بدا شادي وزيكو بعد ما دهنو ايدهم بالكريم يلعبوا في طيزي وخرمي و يبعبصوني اووووي فيها و يفتحوها ودخلو صابع في التاني في التالت …خرم طيزي وسع وانا في عالم تاني من المتعه واهات كتير طلعت مني مع آلام خفيفه يسيطر عليها احساسي بالنشوه
لقيتني بدون ارادتي بقول لشادي: افتح طيزي يا شادي عشان زيكو ينيكهاااا افتح خرم اختك يا حبيبتي عشان عشيقها يمتعهاااا … لحد ما خرم طيزي وسع ونام زيكو على ظهره وقال لي: اقعدي علي زبي بظهرك (وضع الكاوجيرل)
ركبت بطيزي علي زب زيكو وحشز زبه في خرمي هييييححححح وبدات اتحرك واطلع وانزل على زبه بحركات خفيفه وانا حاسه بالم لحد ما بدات اتعود على زب زيكو وبدا يدخل ويخرج بالتدريج اكتر واكتر لحد ما دخل كله وانا مش قادره اتحرك من الالم .. رفع زيكو طيظي بايديه الإتنين وبدا هو اللي يخرج ويدخل زبه بالراحه في الاول وبعدين حركته زادت جدا ونزل نيك في طيزي وانا ااااااااااه يا زيكو اه اه اه براحه طيزى هتنفجرررررر حرام عليك يا متوحش .. اه اه اه اه ااااااااه مش ممكن زبك كبير اوي يالهوووي اااه اح احححححح (كنت بصرخ من المتعه) وكنت حاسه بسخونه زبه و هو في اعماق طيظي احساس روووعه
زيكو: خرم طيظك حلو اوي و دافي اوي ومكيف زبي اااح
كانت حركته سريعه لدرجه ان بزازي كانت بتتحرك زي الجيلي وانا راكبه زبو ..وفجاه لقيت شادي واقف قدام وشي وزبه صغير اوي
قلت له : عايز ايه ؟!
شادي: مصي زبي انا عمري ما حد مص زبي و نفسي اجرب
لقيت زيكو حرك ايده و بيمسك بزازي وهو بينيكني وقالي مصي لاخوكي يا ياسمين
مسكت زبه الصغير ودخلت كله جوه بقى وهو كمان مسك بزازي وكسي ولعب فيهم
زيكو: خرم طيزك جميله اوي نفسي زبي يفضل فيه طول العمر ..
وانا: مش قادره كمان اسرع يا زيكو اسرع دخله كله في طيزي اااه ااااااه كمااان وكنت بتكلم و زب اخويا وبيوضه كلها جوه بقي بمصله فيهم جامد وحسيت من ايد اخويا اللي بتلعب في كسي لن خلاص عسلي هينزل .. ولقيت زيكو وهو كمان بيقول: هاجيب هاجيب لبني كله في طيزززك..
اخويا كمان قال لي: انا هانزل لبن .. و احنا التلاته جسمنا اترعش في وقت واحد وجيبنا شهوتنا مع بعض في نفس الوقت وطيزي بقيت غرقانه بلبن زيكو الكتير واخويا جاب لبن قليل اوي نزل كله جوه بوقي وبلعته.

ريحنا شويه وبعدين لقيت اخويا بيقول يلا بقى يا زيكو ريحني انا كمان زي ما ريحت اختي
زيكو: طيب وكس اختك مين يريحوا
شادي: مالكش دعوه انا هتصرف.. نامي ياسمين على ظهرك ..
نمت على ضهري وفتحت رجلي .و نام شادي علي بطنه و بوقه علي كسي نازل فيه مص ولحس وفتح طيزو لزيكو عشان ينيكو وفعلا بدا ينيك فيه نيك عنيف جدا وكان شادي بيتالم وبيخرج المه في لحس كسي ومصه حلو اوي وكان بيعض فيه من كتر الالم ..وانا ما عدتش قادره ونزلت عسليه للمره الثانيه على وش اخويا وزيكو نزل لبن في طيز شادي واترمي على السرير مش قادر كمان اخويا اترمي جنبه على السرير نام على بطنه وانا حاولت اقوم لقيتني دايخه ومش قادره و رميت نفسي فوق جسمهم هما الاتنين.. ونمنا عريانين للصبح .
صحيت تاني يوم وانا طيزى بتوجعنى جدا لقيت نفسي نايمه فوق شادي وزيكو وهما الإتنين نعسانين مسكت زب زيكو وبوسته و بصيت على زب اخويا اللي كان عيل صغير بالنسبه لزيكو بس بوسته هو كمان وقلت شكرا ليكم متعتوني جدا امبارح.. وبعدين صحوا الإتنين من النوم لقوني مجهزه ليهم احلى فطار و قلت له افطروا وانتم عريانين كده احنا عايزين نقضي الايام اللي جايه كلها متعه.
زيكو: انا حاسس اني هعيش الباقي من الاسبوعين دول اني ملك وانت اميرتي.. وبعدين بص لشادي وقاله: وانت الخادم الامين بتاعنا
قعدنا نضحك كلنا و اتفقنا ان كل يوم انا وشادي نتناك من زيكو و هنقضيها خروجات ودلع وكانوا احلى اسبوعين في حياتي قبل ما نسافر انا واخويا.

ظهرت المقالة الخول خلاني انيك اخته بعد ما نكته أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15469 0 15469
زميلي ينيك زوجتي في البحر وامام عيني | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15429 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15429#respond Sat, 16 Dec 2023 10:59:28 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15429 لى زميل فى العمل عندما يرا زوجتى يجن جنونه يحاول انا يتحرش بها وانا واخد بالى من الموقف بس لاقيت نفسى بتهيج على هذا الوضع…

ظهرت المقالة زميلي ينيك زوجتي في البحر وامام عيني أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

لى زميل فى العمل عندما يرا زوجتى يجن جنونه يحاول انا يتحرش بها وانا واخد بالى من الموقف بس لاقيت نفسى بتهيج على هذا الوضع
فاعمل مش واخد بال واطنش وهى طبعا فاهمه وبتصدو بس خايفه ان اشوفهم فاعمل مشكله ليه وجاء الصيف وطلعنا رحله الغردقه تبع العمل
وكنا مع بعض فى فوج واحد وماطولش عليكو نزلنا نلعب الالعاب المائيه ركبت ميراتى سجادو التزحلق وانا واقف فى اسقبالها فى الميه وهو
طبعا واقف جنبى واول مانزلت ميراتى راح جارى سبقنى وستقبلها وعمل انه بيقومها من الميه وقعد يفعص فى بزازها وطيازها الكبيره وكوسها

طبعا انا اتباطئت علشان اتفرج واتهيج على المنظر وبعدين روحت خدتها من ايدو لاقيتها ضايعه من التقفيش روحت حاضنها وحست بزوبرى
واقف على اخره عرفت ان انا مستمتع بالمنظر فبدأت من هنا تفهم انى الموضوع انا واخد بالى منه وعاجبنى بدات تشرمط معاه اكتر وهو حس
انى موافق فبدا ياخد حريته معاها على الاخر بس بعيد عن الانظار وده بالاتفاق بالنظرات وكان كل يوم نلعب فى الالعاب المائيه هو اللى متوليها
وماحدش واخد باله من تحت لتحت يمسك كوسها وهى بدات تلبس ملابس تسهل عليه الوصول للمناطق اللى عاوزها بسهوله ويحك زبو فى
كوسها وفى يوم سيبنا الفندق وخرجنا احنا الثلاثه فى رحلة سفارى وطبعا خلاص عرف انى موافق على الوضع من الحظ ان كل رحله السفار
خواجات مفيش مصريين الا احنا فقط وطبعا هو عمل زوجها وانا الضيف اقصد المعرص وهى جهزة نفسها صح وركبنا بيتش بجى انا لوحدى

وهو راكب وراها وقعد يمسك فى بزازها ويلعب على راحتو ماهى ميراتو لحد استوت مش ناقص الا يركبها وبعد رحلة السفارى رجعنا الفندق
واخدنا دش لاقيتها بتقولى ايه رايك نطلب عشا هنا ونعزم احمد زميلك ونقضيها سهره حلوه قولت لها عجبك صح قالت لى خلاص مش قادر
بحس بزوبرو هخروم جسمى نفسى ينيكنى قولت لها ماشى واتصلت بيه راح جاى هوا طبعا طلبنا العشا بس عشا مين دااول مادخل الغرفه
مسك ميراتى طبعا هى اللى فتحت الباب من اول الباب لحد السرير بوس وتفعيص وانا ولاكانى موجود وانا هايج من المتعه ميراتى فى حضن
زميلى وانا بتفرج لايف واحمد نازل تقطيع فى لحم ميراتى وهى عماله تتأوه وفرتك لبسها من شهتو الجامحه المثيره لحد ما قالت له نيكنى بقى
مش قادره حرام عليك

خلع هدومو وهى مسكت زبو وقعدت تاكل فيه وراح راميها على ضهرها وراح فاشخ رجليها وراح مدخل زبو الكبير راحت
صارخه وقالت انت وحش كاسر نيكنى ياوحش وانا فى قمة هياجى قعد ينيك طول اليل وانا جبت ضهرى كتير لحد ماتعبت ونمت وسيبتهم مع
بعض وقومت الصبح لاقيتهم نايمين فى حضن بعض سيبت الغرفه فطرت ورجعت لاقيتو نازل نيك فيها قالى معلش ياحبيبى ياريت تخرج
وتيجى وقت تانى اكون خلصت انا وميراتى هى خلا مش هتعرف تتناك منك تانى قالت لى صح ياحبيبى انا مش عاوزه غير احمد قولت ماشى
ياعم وروحت خارج

ظهرت المقالة زميلي ينيك زوجتي في البحر وامام عيني أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15429 0 15429
انيكها امام زوجها و هو يلعب بزبه الصغير | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15231 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15231#respond Fri, 13 Oct 2023 13:12:09 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15231 كانت اجمل مغامرة جنسية مع امراة متزوجة انيكها امام زوجها حيث كان زوجها رجل ثري يملك المال و انا تعرفت عليها عبر التلفون حيث اخطات…

ظهرت المقالة انيكها امام زوجها و هو يلعب بزبه الصغير أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

كانت اجمل مغامرة جنسية مع امراة متزوجة انيكها امام زوجها حيث كان زوجها رجل ثري يملك المال و انا تعرفت عليها عبر التلفون حيث اخطات في الرقم و لكنها التصقت بي و لم تتركني رغم اني اعتذرت منها . و حين بدات الح عليها و اطلب منها نا تفصح لي عما تريد اخبرتني انها تريد ان انيكها حيث سالتني ان كنت نياك ام لا و انا اجبتها اني نياك و اكثر و اخبرتني انها متزوجة و تبحث عن رجل ينيكها امام زوجها و انا قطعت الخط و ظننت انها تتكلم فقط للتسلية فانا اكره الكلام الذي لا يوجد فيه اي ربح و لكنها ظلت تتصل بي في كل مرة

و كانت تؤكد لي في كل مرة انها تبحث عن زب كبير و زوجها سيكون يسعيد لو يراها تتناك من زب كبير و انا طلبت منها نا تعطيني دليل حتى اصدقها و انيكها امام زوجها نيكة لن تنساها . و كان الدليل هو انها ارسلت لي صورها عارية تماما و كانت امراة جميلة ناضجة لها صدر جميل جدا و هكذا بدات اقع في غرامها و افكر في كيفية الوصول الى بيتها باحلى طريقة ممكنة و اعطتني عنوان المنزل و تواعدنا على يوم الجمعة عصرا حتى يكون زوجها في البيت و هكذا اتجهت الى بيتها و انا اريد ان انيك اقوى نيكة في حياتي مع تلك المراة الممحونة

و لما وصلت الى البيت كلمتها في الهاتف و اخبرتها اني امام باب الفيلا الجميلة التي اخبرتني عنها و كنت اريد ان انيكها مام زوجها و في نفس الوقت كنت خائف نوعا ما و اضع في الحسبان انها محتالة او شيئ اخر . و حين قرعت الباب فتح لي رجل في الخمسيانت وسيم جد و يضع نظارات شفافة و ما ان حييته حتى ابتسم و قال تفضل و فتح لي الباب على مصراعيه و لحظتها زال خوفي تماما و عرفت ان ذلك المتعة ستكون كبيرة جدا مع المراة التي اريد ان انيكها امام زوجها و دخلنا الى صالة كبيرة و جميلة جدا حيث لم يسبق لي ان رايت منزل جميل مثل منزلهم في حياتي

و كنت في الاول جالس امام زوجها و ما زلت متردد و خائف نوعا ما لكن لما دخلت زوجته زال عني كل شيء حيث جاءت الينا بفستان جميل و واضح ان سعره مرتفع جدا و اكثر من ذلك مكشوف و يكشف تقريبا كل بدنها . كانت سمراء قليلا و طويلة و لها صدر بارز نافر جدا و طيز بارزة و هي بذلك الفستان الاحمر المثير و حين اقتربت مازحني زوجها حين قال اعرفك على زوجتي المثيرة ثم سالني هل اعجبتك زوجتي و هي نظرت الي بدلع و اان زبي انتصب بقوة في تلك اللحظة و انا اريد ان انيكها امام زوجها و اذيقها الزب الساخن جدا بلا توقف

وجدت نفسي يومها مع امراة جميلة جدا انيكها امام زوجها و هما من طبقة غنية و ثرية جدا و كانت الزوجة جميلة جدا لما دخلت علينا الصالة و زوجها كان انيق و يرتدي ثياب باهضة جدا و ساعة ثمينة و يدخن السيجار الفاخر . و جاءت زوجته و جلست في حجري و قبلتني من فمي و اشعلت شهوتي بقوة كبيرة و انا وضعت يدي مباشرة على طيزها و اليد الاخرى على صدرها الناعم جدا و قبلتها و امسكت لها يدها و وضعتها لها على زبي و امسكت الزوجة زبي المنتصب جدا و فتحت سحاب بنطلوني و اخرجت لي زبي و هنا اخرج زوجها ايضا زبه

كان زبه صغير جدا و منكمش و بدا يلعب به و زوجته ترضع زبي و تلحس و انا زبي طويل جدا و بصثلاثة اضعاف طول و عرض زب زوجها ثم سخنت و رفعتها و انزلت لها السترينغ و ادخلت اصبعي في كسها و اخرجت اصبعي و شممت رائحة الكس . ثم اجلستها على زبي مرة اخرى و ادخلت زبي في كسها هذه المرة و انطلقت الزوجة المحرومة في التاوه اه اه اح اح اح و هي تصعد و تنزل على زبي و تنظر الى زوجها و هو يلعب بزبه الصغير جدا و يفرك عليه و انا انيكها امام زوجها نيكة حارة و ساخنة جدا و امسكها من فردتي الطيز

ثم وضعتها على ظهرها فوق السرير و انزلت كل ثيابي حتى اصبحت عاري تماما و ادخلت زبي في كسها مرة اخرى و انا انيكها امام زوجها و هي تتاوه بقوة اه اه اه اه و انا ادفع زبي كله في طيزها و زوجها يلعب بزبه بلا توقف . و كان السرير يهتز معنا و لهما سرير جميل و ناعم و مريح جدا و كانت حلمة بزازها جميلة و لذيذة جدا و انا امص لها و ارضع وانيك و زبي يسبح في ذلك الكس الساخن جدا و اما زوجها فكان ذائب و يطلب مني ما افعل لزوجته و الامر يجعله في قمة التسلية و الاستمتاع و انا مع زوجته الحسناء و كسها المتعطش انيكها امام زوجها الديوث

و كان احتكاكنا جميل و ساخن جدا و كلما انظر الى زوجها اشعر اني اسخن اكثر حين ارى شهوته و متعته و هو يراني انيك له الزوجة الجميلة و يلاحظ كيف كانت تتجاوب معي و كانني انا زوجها حيث عرفت ما تحب و صرت احقق لها رغباتها بطريقة مثالية جدا و هي تتجاوب معي . و من حين لاخر كنت اتعمد ان اعطيها زبي ترضع و زوجها يسخن و كانه هو من يرضع زبي و انا انيك له زوجته امامه بقوة و اذيقها احلى نيك و اقوى زب في حياتها حتى ان كسها كان يفرز الكثير من مياهه الحارة على زبي المتحرك فيه

و بقيت انيكها امام زوجها و ادلع زبي داخل كسها الساخن اللزج جدا و زوجها كان يستمتع و تارة يطلب مني ان ارفعها و تارة يطلب مني ان اركب عليها و انا انفذ له طلباته و احاول ارضاءه مثلما كنت احاول ارضاء زوجته و كسها الساخن جدا . و كانت الزوجة في قمة رعشاتها حين كنت احرك زبي الساخن الكبير داخل كسها و من حين لاخر كنت اخرج زبي و اضعه في فمها كي ترضع و زوجها يواصل النظر الينا الى ان سخن و اقترب منا و اعطاها زبه لترضعه و انا ادخلت زبي في كسها مرة اخرى لاواصل النيك الساخن الحار من كسها

ثم رفعت لها رجلها حتى جاءت في فمي و بدات الحس لها اقدامها و ساقها و زبي في كسها يتحرك و الزوجة ترضع زب زوجها الصغير و تلحس خصيته و هي تتاوه اه اح اح اح اه ام امممم اممم و زوجها يئن بحرارة اي اي اه اه . و في تلك اللحظة جاءتني هزة قوية جدا في داخلي جعلت اللذة تتحرك بقوة داخل زبي و عرفت اني ساقذف لا محالة و مت بسحب زبي من فرج الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها و وضعت زبي على فمها مباشرة امام زب زوجها و كان زبي يبدو كالعملاق امام زب زوجه مثلما تبدو النعامة امام الدجاجة

و انطلق منيي بحرارة كبيرة جدا من زبي على فم الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها و هي ترضع زب زوجها و كان المني يتدفق على زبه ايضا و هو يتاوه اه اه اه اه كلما يرى زبي يقذف و انا احلب زبي و اقذف شهوتي بحرارة كبيرة . ثم صاح زوجها بقوة اه ا ها ها اه اه و هي ترضع له و سحب زبه من فم زوجته و بدا يحلبه بسرعة كبيرة ليبدا زبه ايضا بالقذف و لحظتها كان زبي قد افرغ كل منيه و بدا يرتخي و كان المنظر جميل حين رايت الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها تشرب منيي و مني زوجها المختلطين و هي في قمة حرارتها و رعشاتها الجنسية

و كانت الزوجة سعيدة جدا و هي تدخل اصابعها في كسها و تلحسها امامنا و هي ترتعش ثم تلحس المني من وجهها و تلعب بلزوجته بين لسانها و اسنانها و زوجها ارتخى زبي و اصبح صغير جدا و هو يحك زبه على زبي الكبير . و انا في ذلك اليوم كنت اشعر و كانني في حلم من تلك اللذة الجميلة التي عشتها مع المراة الساخنة جدا التي كان كسها مثل الزبدة و انا استمتع بحرارته الجميلة و بقيت انيكها امام زوجها و حتى زوجها اخرج شهوته و افرغ حليب زبه بعدما راى رجلا زبه كبير ينيك له زوجته المثيرة ويمتع لها كسها الجميل المشتاق للمتعة الجنسية
🔥🔥🔥🔥🔥

ظهرت المقالة انيكها امام زوجها و هو يلعب بزبه الصغير أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15231 0 15231
نيكه حقيقية مع ام رجب و اول مرة زبي يدخل الكس | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15221 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15221#respond Thu, 12 Oct 2023 19:06:30 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15221 احكي عن قصة حقيقية عن اول نيكه في حياتي مع ام رجب التي علمتني النيك و جعلت زبي يدخل الكس لاول مرة في حياتي و…

ظهرت المقالة نيكه حقيقية مع ام رجب و اول مرة زبي يدخل الكس أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

احكي عن قصة حقيقية عن اول نيكه في حياتي مع ام رجب التي علمتني النيك و جعلت زبي يدخل الكس لاول مرة في حياتي و تذوقت حلاوة و حرارة الكس بدلا عن ضرب العشرة و الاستمناء و كانت ذات بزاز جميلة و كبيرة و طيز ضخمة . كانت ام رجب دائما ترسلني اشتري لها حاجياتها و في كل مرة اغتنم الفرصة كي ادخل الى بيتها الذي كان في الطابق الثاني و نحن كنا في الطابق الرابع و كلما دخلت بيتها وجدتها بثياب تكشف كل جسمها الابيض الشهي و احيانا ارى بزازها حين لا تكون تضع حمالة الصدر اما طيزها فكان كبيرا و كلما خطت خطوة كلما تحرك طيزها كاملا و زادني محنة و لهفة الى نيكه معها بحيث كنت دائما حين استمني اتخيلها و انا انيكها و اتسائل عن لذة الزب في الكس و حلاوته و لم اكن اعف ان النيك له مذاق احلى بكثير من مذاق الاستمناء .

و رغم انها متزوجة و لها خمسة ابناء الا انها كانت تحافظ على جمال جسمها الذي كان ممتلئا و اكبر ما فيه هو الطيز و البزاز و كلما ارى زوجها احسده لانه ينام معها و ينيكها مثلما يشاء و اقول في نفسي لو كنت مكانه لما خرجت من البيت و لبقيت انيك ام رجب طوال الوقت . و ذات مرة ارسلتني اشتري لها من مكان بعيد نوعا ما و كانت المدة التي يستغرقها ذهابي و عودتي تفوق النصف ساعة و من حظي فقد وجدت اخي الاكبر متجها في ذلك الطريق بالسيارة فاخذني و وصلت في وقت قياسي و اثناء العودة التقيت احد الجيران فردني الى البيت بالسيارة و كانت مدة الذهاب و العودة ربع ساعة فقط و اسرعت الى الطابق الثاني محملا بكيس من مستلزمات ام رجب و بدات ادق الباب و من عادتها كانت تفتح بسرعة كبيرة لان بيتها كان عبارة عن غرفتين و صالة فقط و سماع صوت القرع على الباب ليس مشكلا مطروحا في الحي الذي نسكن فيه لكنها لم تفتح الا بعد حوالي عشرة دقائق.

و قد فاجاتني ام رجب حين فتحت الباب و هي تلبس روب الخروج من الحمام و شعرها مبلل و الروب مفتوح عن صدرها الى درجة ان سرتها كانت ظاهرة و هي وضعت كل بزة في جهة حتى لا اراهما اما من الاسفل فقد كان الروب مفتوحا حتى الى جهة الثلث الاعلى من فخذيها و لم يبقى على كسها الا حوالي خمسة سنتيمترات و هنا لا اعرف كيف فكرت لاول مرة في حياتي لو انها تمتعني في نيكه ساخنة حيث عادة كنت اجري الى البيت كي استمني و اضرب العشرة على زبي

بقيت متسمرا في مكاني و انا سارح في جسمها و قطرات الماء تنزل من شعرها على كتفها و على صدرها و رائحة الصابون و الشامبو تنبعث منها اما زبي فقد كاد يمزق البنطلون من الانتصاب و لاول مرة تشجعت في حياتي و نظرت مباشرة الى صدرها و هنا سالتني انت مالك بتبص على صدري هو فيه حاجة و لم اجبها و بقيت ارى البزاز التي كانت متفرقة عن بعضها حيث كنت عادة ما اراهما ملتصقتين . و بسرعة طلبت مني ان ادخل الاكياس و اخرج بنبرة لم تكن تحدثني بها في السابق و شعرت انها قد فهمت اني ممحون على جسمها و مشتهي نيكه معها رغم انها كانت اكبر مني و لديها ابناء في مثل سني و حين ادخلت الاكياس وضعتها في احدى الزوايا و طلبت مني ان اضعها في مكان اخر ثم اقتربت كي تعدل مكانها بنفسها و لما انحنت حدث ما لم اكن حتى احلم به . انحنت ام رجب كي ترفع الكيس و هنا خرجت بزازها الكبير و ظهرت امامي لاول مرة حلمتيها الورديتين الكبيرتين و لم اصدق اني ارى بزاز ام رجب و زاد انتصاب زبي و رغبة نيكه معها اكثر و لم تكن تعرف اني اراهما فحاولت ادخالهما مرة اخرى تحت روب الحمام و لما التفتت الي وجدتني انظر الى بزازها فغضبت ثم وقفت امامي و اخرجتهما و قالت بص على بزازي اهي قدامك و طلبت منها ان المسهما و امص الحلمة و وعدتها الا اطلب اكثر من هذا و انا الح و اصر .
و اقتربت منها و ما ان وضعت الحلمة في فمي حتى احسست و كان جسمي يهتز من الشهوة و مرت على زبي عاصفة جنسية ساخنة جدا و امسكت بزازها بيداي الاثنين و انا امص بقوة و ارضع بزاز ام رجب ثم حولت شفتيا الى فمها و هي تحاول ان تصدني و تردد عبارة خلاص غور عني لاحسن يجي واحد من ولادي او زوجي لكن الشهوة التي كنت عليها و رغبة نيكه معها جعلتني لا اسيطر على سلوكاتي

و قمت بفتح الروب بعد ذلك و لم يكن مثبتا الا بخيط حيث سحبته فانفتح الروب و رايت كسها الذي كانت قد حلقته منذ دقائق فقط و كان لون بشرتها ابيض مائل للوردي و هنا بدات اخرج زبي و هي مستغربة و في كل مرة تقول لي ايه يابني جرى ايه انت بتعمل ايه و انا لا ارد حتى كشفت لها عن زبي و اخبرتها اني لن اخرج الا بعد ان اذوق اول نيكه في حياتي و ادخل زبي في الكس الذي كان منظره مثل المغناطيس بالنسبة لزبي و من قلة خبرتي في النيك امسكتها من ظهرها و قربت طيزها مني و دفعت زبي في كسها لكن زبي كان في منطقة بطنها لاني اطول منها اضافة الى الانتصاب الذي رفع زبي الى الاعلى . ثم امسكت زبي بيدي و بدات ابحث عن فتحة الكس و ام رجب بدات تستسلم لي و ردة فعلها الرافضة للنيك اختفت حتى وضعت راس زبي على الفتحة بين شفرتيها انزلت ساقاي قليلا حتى صار زبي في مستوى كسها و هنا ادخلت زبي في كس ام رجب و احسست بلذة اول نيكه في حياتي و كان كسها ساخنا جدا و انا احس بالحرارة تلف زبي من جهة  ولم اكن اميز وقتها بين الكس الضيق و الواسع لان ما كان يهمني هو تذوق الكس و حرارته فقط لاني عرفت فيما بعد ان كسها كان واسعا على زبي من كثرة النيك مع زوجها الذي اظن ان زبه اكبر من زبي اضافة الى الخمسة ابناء الذين خرجوا من كس ام رجب .

و كان كسها دافئا جدا و حلاوة الجنس معها لا توصف و بدات ادخل و اخرج زبي و انا مستمتع باول نيكه في حياتي التي لم تدم الا لحظات قليلة حتى احسست برغة القذف و بما انها كانت خبيرة في السكس فقد عرفت اني على وشك القذف لذلك دفعتني حتى خرج زبي من كسها في اللحظة المناسبة التي بدات اقذف المني  و لم اصدق اني اقذف بعد نيكه ساخنة و حارة جدا  ام رجب و ليس الاستمناء عليها خاصة حين ملا المني فخذيها و ارضية البيت التي كانت قد نظفتها منذ اقل من ساعة

ظهرت المقالة نيكه حقيقية مع ام رجب و اول مرة زبي يدخل الكس أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15221 0 15221
خطيبتي مفتوحة | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15214 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15214#respond Thu, 12 Oct 2023 12:23:19 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15214 بعد خطبتي من إحدى الفتيات من الإسكندرية، بدأت حياتي تتغير بشكل كبير، وكنت لا احب أي شئ في الدنيا غير أن أكون مع سلوى خطيبتي…

ظهرت المقالة خطيبتي مفتوحة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

بعد خطبتي من إحدى الفتيات من الإسكندرية، بدأت حياتي تتغير بشكل كبير، وكنت لا احب أي شئ في الدنيا غير أن أكون مع سلوى خطيبتي وحبيبتي. وعندما كنت أحاول أن أقبلها لم تكن تعترض. على العكس كانت متجاوبة جداً معي، وتعرف كيف تقبل جيداً على عكس كل الفتيات والسيدات اللاتي عرفتهن قبلها

. وبالرغم من كثرتهن، لم أشعر بحلاوة اللمسات والقبل لا مع سلوى. تطورت العلاقة بيننا سريعاً جداً، وكنت كلما أذهب إليها في المنزل، كنت أغادره وأنا قضيبي مرتاح تماماَ لإنها كانت قادرة على مداعبتي بطريقة لا أجد الكلمات المناسبة لوصفها، وكانت جريئة إلى أبعد حد، وفي يوم قالت لي: تعالا نروح شقة الشقاوة بتاعتك علشان نبقى على راحتنا. بالطبع أنا رفضت وقلت لها: إنتي خطيبتي وقريب هتبقي مراتي والشقة دي أنا نيكت فيها بنات كتير. لكنني كنت أريدها، ولا أستطيع أن أنتظر حتى موعد الزواج فوافقت.

 وذهبنا إلى الشقة سوياً، ووجدتها تقول لي: أنا ملكك وأنت ملكي. وبدأت تخلع ملابسها. ورأيتها بقميص نوم أحمر قصير استرتش فوق الركبة، وجمالها كان لا يوصف فهي تشبه نجمات السينما ببشرة بيضاء مائلة إلى اللون الوردي، وشعر أسود ناعم، وصدر كبير. عندما رأيتها، لم أستطع أن أتمالك نفسي، وقبلتها في كل مكان في جسمها، وهي لانت تماماً بين يدي. ودخلنا غرفة النوم، وقالت لي: اقلع انت كل لبسك وأنا هفضل بالكيلوت بس. وأعتليتها سريعاً، وقذفت لبني سريعاً على الكيلوت. قالت لي: ايه أنت نزلت بسرعة دا أنا لسة ماجبتيش. قلت لها: بعد شوية زبي هيقوم تاني. قالت لي: ماشي نام على ضهرك وسيبني أنا أوقفه. نمت عارياً، ووضعت لسانها على صدي، وبدأت تلحسه بهدوء، ويدها على رأس قضيبي، وأنزلت يديها على بيضاني، وأوسعت بين رجلي، ونزلت عند فتحة طيزي بأصبعها، وبدأت تلعب فيه بحنان وهدوء، وتنظر لي نظرات كلها إثارة جعلت قضيبي مثل الحديد، ونمت فوقها وهي مرتدية الكيلوت، وهي كانت هائجة جداً، وأنا كنت فرح جداً بهيجانها. لكنني نزلت لبني مرة أخرى على كيلوتها من الخارج. وهي أخذتني في بحر من القبلات.

تكررت مقابلاتنا في الشقة، نفعل فيها كل شئ باستثناء إنها تخلع الكيلوت. كانت تقول لي: لما نتجوز أبقى أقلعه. وكان ذلك دافع لي لكي أسرع في التحضير للزواج، وبالفعل تحدد موعد الزفاف. وقبل هذا الموعد بأسبوعين كتبنا الكتاب، وأصبحت زوجتي. لكن مازال أمامنا 14 يوماً، وأنا لا أستطيع التحمل. ذهبنا إلى الشقة، وطلبت منها أن تخلع الكيلوت كما وعدتني بعد أن تزوجنا. كانت رافضة في البداية، لكن بعد القبل ومص النهدين، لانت تماماً، ووجدتها تخلع الكيلوت وتنام على ظهرها، وقالت لي: يلا تعالا فوق مراتك ودلعها بس أوعى تفتحني.
نمت معها وأنا خائف أن أفتحها لكي لا تغضب. وبعدما أنتهينا وذهبت إلى منزلها، أتصلت بي وهي تصرخ: أنا مش قلتلك بلاش الكيلوت مليان دم. قلت لها: أنا متأكد أني مافتحتيكيش خالص يومكن ده من الدورة. على صراخها أكثر وقالت لي: الدورة لسه بدري على ميعادها وأنا متأكدة إن ده دم الغشاء، هنعمل ايه في المصيبة ديه؟ طمأنتها وقلت لها: متخافيش أنتي دلوقتي مراتي وأنا مش هسيبك ومحدش هيعرف خالص عن الموضوع ده. كانت خطيبتي زكية للغاية، وأنا كنت غبي للغاية، لإنني لم أصر على الذهاب إلى طبيب نساء لكي أكشف عليها، لإنني كنت أعشقها. أنتهي الفرح، ودخلنا منزلنا أخيراً، وشربنا الحشيش والخمرة، ورقصت لي أحسن من أي راقصة في مصر.

ودخلنا إلى السرير، وجعلتني أنام على ظهري وفتحت رجلي. قلت لها: مش المفروض أنتي اللي تنامي على ضهرك عشان أفتحك. قالت لي: هو أنت نسيت إن أنت فتحتني. قلت لها: فعلاً  أنا كنت ناسي إزاي. قالت لي: أنا النهاردة اللي هفتحك. قلت لها: إزاي مش فاهم. قالت لي: غمض عينيك وسيبلي نفسك. خلعت كل ملابسي، ورفعت رجلي وأحضرت مخدة ووضعتها أسفل طيزي، وأنا مستسلم لها تماماً. نزلت بلسانها بين شفتاي ومنهما إلى رقبتي ثم إلى صدري،وبعده على بطني ثم إلى قضيبي ومنه إلى فتحة طيزي. كانت أول مرة تلمس قضيبي وفتحة طيزي، ووضعت طرف لسانها في داخل طيزي، وحركته بسرعة، وعندما لمست رأس قضيبي بأصبعها نزلت لبني بسرعة، وهي تنظر لي وتضحك: أنت جبتهم تاني، قوم أدخل خدلك حمام وتعالا. وعندما خرجت من الحمام وجدتها تشرب سيجارة حشيش، وعارية تماماً مثل القمر. وقالت لي: أنا نفسي في لسانك جوه كسي وطيزي. لم أتردد، ونزلت على كسها وبزازها وطيزها لحس، وهي تتأوه بصوت مثير، وتتلوى من المحنة. وهي قالت لي: آآآآه بشويش أنا عايز أتناك في طيزي.

عندما نظرت لفتحة طيزهاوجدتها متسعة، لكنني لم أهتم. رفعت رجليها،وأدخلت قضيبي في طيزها وظظت أنيكها حتى قذفت بداخلها. قالت لي: أنا عايزة أدخل صبعي في طيزك. وفعلاً بدأت بإدخال أصبعها رويداً رويداً. ففقدت السيطرة تماماً، وكنت أشعر أنها هي التي تسيطر عليّ. لا أعلم هل هذا من أثر الحشيش والخمير أم ماذا. لم  أشعر بمثل هذه السعادة والشهوة في حياتي كلما أدخلت أصبعها في طيزي. نسيت هل هي كانت مفتوحة مني أم من غيري. لم أعد أستطيع التفكير من النشوة.

ظهرت المقالة خطيبتي مفتوحة أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15214 0 15214
أنت واقف تتفرج يا عرص | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15076 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15076#respond Thu, 05 Oct 2023 17:04:07 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15076 أنا باسم 23 سنة من بنى سويف سالب سليف وأختى أمل 35 سنة متزوجة ولم تنجب وجوزها شغال فى شرم الشيخ عارف انها شرموطة كبيرة…

ظهرت المقالة أنت واقف تتفرج يا عرص أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

أنا باسم 23 سنة من بنى سويف سالب سليف وأختى أمل 35 سنة متزوجة ولم تنجب وجوزها شغال فى شرم الشيخ عارف انها شرموطة كبيرة اوى بتشرب سجاير وشيشيه ولبوة جامدة جسمها نار وزنها 88 كيلو طولها 160 سنتى بزازها مدافع رمضان وطيزها كبيرة اوى وشوفتها قبل كده بتتقفش من واحد علي سلم البيت بس ساعتها سكت ومشيت

انا كنت كتير بنزل القاهرة أتناك واتفشخ من سيدي ماستر أدهم من الدقي 35 سنة مطلق وقاعد لوحده وكان بيفشخنى نيك وفى يوم كنت رايح القاهرة وعرفت أمل قالتلي انا عايزة أجى معاك اتفسح فى القاهرة المهم انا كنت مش عارف اعمل ايه اتصلت بسيدي قولتله انى مش هينفع اجى لانها عايزة تتفسح وجاية معايا قالي وماله هاتها وانا افسحها قولتله يعنى ايه قالي ملكش دعوة انت تقولها ان صاحبي عيان هنروح نزوره وبعدين نتفسخ وبعدين هاتها وانا هتصرف قولتلها ووافقت وروحنا لسيدي ادهم وعرفتها عليه علي انه صديقي بس هو اكبر مني شوية وقولتله مالك ألف سلامة عليك وهيا كانت بتضحك وعادى بتتكلم معاه

المهم شوية وقال سيدي ادهم انا عايز اعملكم حاجة تشربوها بس مش قادر اقوم معلش قولتله لا و**** ابدا هو احنا غرب انا هخلي امل تقوم تعملنا نسكافية وقامت امل ودخلت المطبخ وهو بعدها دخل وراها المطبخ وانا قومت اتفرج لقيته زانق فيها من ظهرها وزبه بين فلقت طيزها بيقولها السكر اهو فوق هنا قالتله ايه ده حاسب قالها عادى يا لبوة انا لسه عملت حاجة قالتله ايه قلة الادب دى أخويا بره عيب كده علي فكرة قالها انتى وأخوكى علي زبي يا شرموطة قالتله بقولك اطلع بره بدل ما انادى عليه قالها كس امك وكس امه انا مش هسيبك النهاردة وراح زنقها فى الحيطه ونزل فيها بوس ولحس ويحسس علي بزازها وهيا قالتله اه وبدأت تتأوه قالتله بس باسم مردش عليها ونزل ايده علي طيزها قعد يضربها عليها من فوق الهدوم بعدين راح مقلعها الحجاب والبلوزة وشاف صدرها و هيا عماله تتأوه وانا واقف عمال اتفرج هيا شافتنى اتصدمت قالها مش قولتلك

وراح قالي انزل يا كلب علي ايدك ورجلك واقلع هدومك الاول وهو قلع هومه كلها اول ماشافت زبه كانت هتنزل عليه تمصه قالها لالالا مش بالساهل كده يالبوة وراح مقلعها السنتيان وقعد يضربها علي بزازها شوية ويقولها بزازك نار يا شرموطة وقعد يبوسها ورا ودنها وبعدين راح مقلعها البنطلون الجينز الضيق جدا ومسك الاندر الفتله الاسود كانت كسها مبلول جدا ومسك الاندر من فوق وقعد يحشره فى طيزها ويطلعه وهيا لابساه بعدين قالها انزلي مصي يا لبوة وفضلت تمص فى زبه قالي وانت تحتى وتحتها وفضلت تمص زى افلام السكس الاجنبى من جوا لبره وهو يحشر زبه فى بوقها وكانت هترجع اكتر من مره بعدين راح شايلها مدخلها اوضة النوم وانا مشيت وراهم وهيا تقولي انت بتتفرج عليا وانت بتناك يا عرص

ولما دخلتا اوضة النوم راح مقلعها الاندر ونزل لحس فى كسها وبعدين راح مدخل زبه فى كسها مره واحدة بقيت تصوت اوي وهو شغال ويشتمها وهيا تقولي شايف اختك بتتناك يا عرص وجابهم علي كسها من بره وقالي تعالي ألحس ياعرص مش عايز نقطه علي كسها نزلت لحست كل اللبن من علي كسها وبعدين اخدت وضع الكلب وهو ناكها جامد فى طيزها فشخا وعمال يضربها عليها لحد ما بقيت زى الدم وأول ما جيه يجبهم تانى راح قالها لفي وجابهم علي وشها غرقها بعدين سكتو قالها يلا قومى خدى دوش ومسك الاندر الاسود الفتله بتعها وقالي ألبس ده وهتمشي بيه فى الشارع وانتى هتمشي من غير اندر يا لبوة قالتله حاضر وانا قولت حاضر ولبست الاندر بتعها وقالها المتناك ده من هنا ورايح يلبس الاندرات بتعتك مفهوم انا قولت مفهوم وهيا قالتله هديله 5 اندرات ومن ساعتها وانا بقيت خدام عند اختى وبمشي فى الشارع لابس الاندر بتعها فى وقت واى مكان وهي واحنا مروحين قالتلي قدام الناس احنا اخوات ولما اكون انا وانت بس انت مجرد خدام عندى يا عرص ياللي بتتفرج عليا وانا بتناك .

ظهرت المقالة أنت واقف تتفرج يا عرص أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15076 0 15076
صديق زوجتي يركب طيزها المربربة ويهديني طيز زوجته | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15117 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15117#respond Fri, 22 Sep 2023 21:56:38 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15117 اليوم سأحكي كيف وصلت لمرحلة ان صديقي يركب طيز زوجتي امامي بدون مشاكل، زوجتى تملك جسما جميلا وكنت اراها ولا أصدق ان انها مليكتي وحبيبتي…

ظهرت المقالة صديق زوجتي يركب طيزها المربربة ويهديني طيز زوجته أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

اليوم سأحكي كيف وصلت لمرحلة ان صديقي يركب طيز زوجتي امامي بدون مشاكل، زوجتى تملك جسما جميلا وكنت اراها ولا أصدق ان انها مليكتي وحبيبتي بعد قدومنا لامريكا بستة أشهر التحقت بعمل لدى أحد الاصدقاء وقامت بينهم صداقة قوية لدرجة انها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياتة الجنسية بزوجتة وكم كان صاحبنا تعيسا معها إلى ان تطورت الامور إلى الغزل غير العفيف وكم يتمنى صاحبنا ان ينيكها ولو مرة واحدة ورأيت الشهوة واضحة في كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها وبكل صراحة أنة ليس هناك ما يمنع ان تستمتع بة فجاءت في اليوم التالى وأخبرتنى انها دعتة على العشاء معنا في الويك اند جاء صاحبنا وكانت زوجتى في انتظارة على نار وقد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ولا تتخيلوا مقدار الشوق والشهوة التي كانت في عيون كلاهما أكلنا وشربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى ان أضع موسيقى راقصة لكى يرى صاحبنا كم هي راقصة ممتازة فاجاتنا بتغيير ملابسها وقدومها شبة عارية وما يغطى جسمها فقط شال اسود وكيلوت شفاف يبرز طيزها وكسها بكل وضوح وصلت الاحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما سأغفو قليلا لان الخمر أدارت رأسى وطبعا لم يمانعا تسللت للطابق العلوى حيث غرف النوم ووقفت اراقبهما

رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال وأ صبحت فقط بالكيلوت ما أن رأها صاحبنا على حالتها فقام بمساعدتها وخلع عنها ماتبقى وأ نا أرى زوجتى عارية مع رجل اخر خلع ملابسة وما أن رأت زبة المنتصب حتى ركعت على ركبتيها وانهالت على زبة مصا ولحسا استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع وتمص زبة وتخبرة بأنها في قمة التهيج وكم هي متشوقة لان ينيكها في كل مكان لم يترك صاحبنا الفرصة وأخبرها بأن طيزها تجنن وبزازها يهبلوا وكسها الغارق في عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الموكيت ونزل بلسانه ينهل من كسها وبدأ في نيك كسها وطيزها بأصابعه

لم أ سمع في حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل خرم في جسدها كانت تصرخ اةةةةةةةةةة نيك كل مكان في جسمي زبك موووووووووت نار ولعت كسى إلى أن صاح خلااااص منيب قادر أبكب أبنزل فطلبت منه أن يكب منيه على وجهها ونهودها أمسكت زبه بين شفتيها إلى لحظة الانفجار ومصت كل نقطة مما كان بة ورأيتها لأول مرة تبتلع المنى، استمرت تمص زبه إلى ان اتتها رعشتها من نيكة في كسها وطيزها بأصابعه

أدمنت زوجتى النيك من صديقها وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى وتتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام سكس على الطبيعة فقط كنت أطلب منها أن تبقى عشيقها في الطابق الأرضى وكانت تفعل وتقول له انى غير موجود والأولاد نيام بالطابق العلوى نيكني هنا أحسن وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى تتناك وفى أحد الليالى أتى صاحبنا كالعادة وكانت في انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لابسة بيبى دول شفاف وكيلوت استرنج ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابلا بالقبلات الساخنة والعناق بصوره هستيرية وكانت في قمة الهياج الجنسى وهو كان أكثر هياجا وقال لها أنا ماكل عشانك قرص ونص -فياجرا-وعايز أنيك فيك لين أشبع ردت بدلال ياريييييت تنيك فيني لين الصبح أموت في زبك وأعبده ونزلت إلى سحاب بنطلونه وأخرجت زبه تلاعبه وتلوكه بين شفتيها واستمرت تمص في زبه فتره راكعة على ركبتيها وهو يتأوه أأأ هههههه مصى كماننننننننننن زبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى قالت له كسى مشتاق لك أكثر-لك يومين مانكته-فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار المهم صاحبنا لم يضع الوقت وقلبها على الأرض في وضع ال69 بعد خلع البيبى دول والكيلوت بطريقة الأفلام فطار البيبى دول على المقعد والكيلوت إلى مروحة السقف التي أرسته على الأرض واشتعلت الشهوة بكل منهم ولحسن حظى كانت طيزها في مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر كانت تمص زبه بجنون وتقول رأس زبك بيموتنى عمرى ماشفت زب واقف كذا نااااااااااااااار وكان ينهل من كسها بلسانه وأصابعه أثنين أو تلاثه ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة حرام عليك ما أقدرأستحمل نيكنى اركب علي خل زبك يقطع كسى وسمعتها تصرخ بشدة لألألألألألألألأ كذا أبموت طيزى ناااااااااااااااااااااار فلاحظت أنه أدخل أصبعه الأكبر في طيزها وبدأ في نيكها لأول مره في خرم طيزها والتى لم تتناك أبدا وازداد صراخ حبيبتى أرجوك نيكنى في طيزى أبنجن عمرى مااتنكت فيها فما كان من صاحبنا الا أن قال لها: هاتى كريم طيزك ضيقة قوى.

صعدت إلى غرفة النوم رأتنى وقالت يبي ينيكني في طيزى، قلت لها خذى بيبى أويل وخليك على نفس الوضع عشان اشوف كويس دهن زبه بالزيت وأصبعه وبدأ مرة أخرى في نيك طيزها بأصابعه ومع صرخاتها وتوسلها لكى يرحمها وينيكها في طيزه وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه في طيزها وبدأ في نيك طيزها في وضع الكلب وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه دخله كلللللللللللللللللله أبي زبك كله في طيزى وكانت من فرط شهوتها وهياجها تضرب رأسها في الأرض وهو نازل نيك في طيزها وأستمر على كذا حوالى نصف ساعة إلى أن صرخ خلاص وصلتتتتت أبكبأبنزل أسرعت بوجهها وشفتيها لتتلقى دفقات الحليب على لسانها وفمها ومصت كل نقطة منه حتى الثمالة علمت من زوجتى ان صاحبنا يريد الحديث معى ولكنه محرج فهو يعلم انى عارف بعلاقتهم ولكن لايعلم بأنى أستمتع بمشاهدتهما المهم أخبرتها انه ليس هناك أى حرج، اخبرتنى أنه سيأتى مساء يوم السبت وجاء صاحبنا وكعادته كانت زوجتى في انتظاره شبه عارية ولكن في وجودى غير المرات السابقة وجلسنا وتحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملاصقة له وأكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت إلى قائلا وش رأيك نخليها رباعى فهمت فورا قصده ولكنى سألت للتأكد يعنى كيف؟ قال يعنى أنت عارف انى—استكملت عبارتة فقد أحس بحرج وقلت عارف انك بتنيك نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم قال أيوه ونفسي أنت كمان تنيك سلوى-زوجتة-ونستمتع جميعا في نيك جماعى رائع …

قلت له بس كيف وأنا مأعرف زوجتك ولا حتى شفتها؟ قال أنه كلمتها وموافقة ومرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طوبلة وكنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوى الاول. وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر في صحة نيك سلوى المرة القادمة فقالت نانا خلاص تبقى في صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض احنا الثلاثة والويك اند القادم تكون سلوى معنا وكأنها اشاره وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى وفى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت بمصه جاء سعد-صاحبها- من خلفها وبخفة خلع عنها ثوبها وكانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى اى ملابس داخلية وبدأ في لحس ظهرها وملاعبة بزازها وحلماتها الجميلة وسريعا خلع سعد كل ملابسه وركع خلفها واضعا زبه مواجها لطيزها وأصابعه من الامام تعبث ببظرها وشفرات كسها لم تصمد طويلا وبدأت في صرخات الشهوة، انقلب الوضع نامت على الارض وركع سعد ملاصق لوجهها لينال زبه حظه الوفيرمن فم نانا التي كانت وكأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى في فمها.

ازداد هياجى جدا برؤيتها ونزلت بين فخديها وجدت كسها غارقا في عسله وأنا أمص وألحس في كسها وبظرها وفمها بين التأوهات وبين مص زب سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت في نيكها ومازال زب سعد في فمها وأصابعه تعبث ببظرها وزبى إلى أخره ينيك في كسها المتورد إلى ان انفجرت بالمنى في أعماقها وأتتها رعشتها وسألتها لتنظفه بفمها الجميل انقلبت إلى وضع الكلب فمها يمص زبى مرة أخرىبينما كسها وطيزها في مواجهة سعد احسست انى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها وفضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت سعد يبلل أصابعه من المنى في كسها ويدعك بالسائل فتحة طيزها إلى ان استرخت وبدأت في التأوه مرات عديدة وزاد سعد من المباعدة بين فلقتى طيزها وأصبح بينيك في كسها وطيزها بأصابعة في وقت واحد إلى ان ازداد صراخها خلالالالالالاص موتنى بس أرجووووك نيكنى الله يخلييييييييييييييك دخله فيني وسمع رجاءها وبدأ في نيك طيزها وكلما ازداد صوتها وهياجها أزداد هو في نيكها ثم أ نامها على ظهرها ولاعب كسها برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ دخله دخله ارجوك وظل ينيك فيها حوالى 20 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة وكنت على اخرى يكاد زبى الانفجار اقتربت من فمها ولم أستطع المقاومة فنزل المنى على وجهها الجميل وسعد أيضا أمنى على شفتيها فضحكت قائلة شبعتوني حليب قبل النوم

في الموعد المحدد جاءا سعد وسلوى لتقضية السهرة معنا أنا ونانا- سلوى لاول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن سعد لايراها جنسية ويفضل نانا في ممارسة الجنس-كانت ترتدى تنورة قصيرة جدا وبلوزة كاشفة معظم بزازها ولاول وهلة احسست بأننى راغب بها وامتاع نفسى منها – ولم تكن نانا تستر جسدها الا ببيبى دول وورقة التوت وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر وايديه على بزازها وطيزها- سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة وما ان جلست حتى راحت التنورة القصيرة في خبر كان وأطل الكيلوت الأبيض الممتلىء بكس يكاد ينطق بما فيه ووزوجها يقول انها باردة في الجنس؟ احسست مما رأيت انه كان بس كلام ليصل إلى كس نانا وطيزها اللى جننوه لأن سلوى هي الأخرى لاتقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية وغير موقوتة جاهزة للانفجار في أى لحظة – وضع سعد شريطا في الفيديو وقال ها الشريط يجنن وكان فعلا جميل لامراة شيقة جدا مع أربع شباب وبدأت اسمع التعليقات من سعد ونانا وسلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان في كس البنت اما نانا فكان اعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الاربعة على وجه البنت واووووف واحححح وياريتهم علبا أنا وترد سلوى ولا النيك اللى كان في طيزها نااااار وأنا اسمع وخطر أنزل على روحى من كلامهم- في اقل من دقيقة رأيت نانا وسعد تحتها وفصخها عارية وبدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كسها وفتحة طيزها والصرخات تتوالى من نانا ااححححححححح كسى ناررررررر وأنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى – إلى أن فاجأتنى سلوى احنا يعني بس بنتفرج عليهم كذا؟

قلت لأ انا مستنيكى ولم أكمل كلامى ويداى تعبث في بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملابسها وأصبحت في حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى بالقبلات النارية وانتهت على ركبتيها تمص زبى وسعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت ارجلها فوق أكتاف سعد وزبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى، وسألت سلوى أن تجلس على زبى فجلست ومالت للأمام وضهرها يواجهنى وظهرت فتحة طيزها أمامى ووجدت نفسى اضع أصبعى فيها وأصبعى الاخر في طيز نانا لاول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة لم نكتشف متعة النيك في الطيز الا مع أسعد وسلوى حاولت انيك سلوى من طيزها لم تفلح المحاولة الا بادخال رأس زبى فقط همست لى ان كان عندنا زيت زيتون وأحضرته من المطبخ وعند رجوعى الصالة لقيت سلوى بتنيك في طيز نانا وأسعد مازال نازل نيك في كسها ونانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع ناااااااااار احححححححح نيك فيا لبكره ورعشاتها تتوالى وكلما ازداد هياجها وصراخها زاد أسعد من سرعة النيك فيها وطلبت منى سلوى الزيت ووضعت على أصابعها ووضعت أصبعيها في طيز نانا التي صرخت لألألأ كده لازم تنيك طيزى دى بأت نار قلبها أسعد إلى وضع الكلب وباعد بين ارجلها ومع الزيت ابتلعت طيز نانا زب أسعد بكامله وهى تتاوه من الهياج- سألتنى سلوى بدلع اتعلمت يلا ورينى وجاورت نانا على الأرض في نفس الوضع وكانت طيزها من اجمل مارأيت وأوسع شوية من نانا فقد مارست في طيزها كثيرا – استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأسعد نتبادل الكسين والطيزين إلى ان أتت رعشات كل من نانا وسلوى مرات عديدة وأنزلنا منينا كل منا في فم زوجة الأخر واصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الاولى، أصبح الويك اند اما في بيتنا أو بيتهم لسنوات واضطررنا للانتقال لبلده اخرى للعمل ومازلنا نتقابل مرة كل شهرين أو تلاتة

ظهرت المقالة صديق زوجتي يركب طيزها المربربة ويهديني طيز زوجته أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15117 0 15117
أمي و ثلاثة زنوج | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15043 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15043#respond Thu, 14 Sep 2023 13:48:43 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=15043 كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني بايسكشوال احب انيك واتناك رغم اني لم اجرب…

ظهرت المقالة أمي و ثلاثة زنوج أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني بايسكشوال احب انيك واتناك رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري

في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .

مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية … المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .

بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة

استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .

لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟

كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟

كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي

كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,

كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام

جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة

جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الكبير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي حبالا منوية كثيرة من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .

في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه

مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!

كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .

كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .

قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و على ضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,

كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت حبالا منوية كثيرة مني تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الكبيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي الكبير و خصيتي غارقتين في فمه و قضيبي في قمة الانتصاب , رغم ذلك شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي وخصيتي كأنهما كس ناعم صغير .

استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .

امسك خليلي قضيبي الكبير و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي

مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .

ثم رفع كل واحد من الثلاثة ساقيه عاليا حتى صدره وبدات اتنقل بقضيبي ادخله فى اخرام طيازهم الثلاثة وانيكهم بقوة واحدا تلو الاخر حتى قذفت حبالا منوية كثيرة فى طيز خليلي الزنجي.
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .

ظهرت المقالة أمي و ثلاثة زنوج أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=15043 0 15043
ابن منال الديوث | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14966 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14966#comments Sun, 03 Sep 2023 11:30:37 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14966 منال هى ضحية الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن…

ظهرت المقالة ابن منال الديوث أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

منال هى ضحية الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة، كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها، لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ.
وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى “المصلحة” وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها.
يسكن عم خميس في حجرة صغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط، لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان،
حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها،
صوت إرتطام قوى ومفزع جعلها تنهض مفزوعة وتلتقط الروب الستان وتهرول بإتجاه سطح البيت تستكشف سبب الصوت القوى المخيف،
باب حجرة خميس مفتوح وصوته يأتى من الداخل وهو يأن ويتوجع،
لا تعرف كيف سقط عليه دولاب ملابسه وكيف أصبح ممدد تحته لا يظهر منه غير رأسه وكتفه العارى،
لم ينتبه لصوت الإرتطام غيرها بالعمارة فالطابقين أسفل من شقتها بلا سكان منذ فترة لتجد نفسها مشتتة مفزوعة تحاول مساعدته وتبذل جهد بالغ كى تزيح عنه الدولاب،
إنحنت بجدسها منفعلة بشدة حتى أنها لم تنتبه للروب الناعم الذى إتخذ طريقه نحو التحرر من حول جسدها الواضح بشفافية من خلف قميصها العارى وهى تدفع الدولاب بقوة وإستماته حتى نجحت فى رفعه لأعلى وبدا خميس فى جذب جسده للخروج من تحته،

هو عارى تماماُ وهى بقميص شبه عارى وقد ترك الروب جسدها وإتخذ الأرض حول قدميها مكاناً مناسباً له،
تجمد بصرها فوق قضيبه بلا وعى وهى لا تعى الموقف، أرملة محرومة بقميص عارى ويلمح كسها من خلف قماشه الرقيق،
فقط كان كل ما عليه أن يدفعها بيده للخلف لتسقط فوق الفراش وينزاح القميص حول خصرها ولا يخطئ قضيبه كسها الدامع بسوائله،
متحجرة البصر تحدق فى وجهه وترتجف وتتشنج وهى تشعر به وبطعناته فى كسها المتلهف لتلك الطعنات،
دقائق كأنها دهر حتى شعرت به يخرج قضيبه ويلقى بمائه فوق بطنها،
وكأن الكهرباء عادت فجأة إلى عقلها فزت مفزوعة وهى تستوعب ما حدث وترى خميس ممدد بجوارها عارى بقضيب لامع من إفرازتها،
هرولت بخوف حقيقى حتى أنها تركت روبها على الارض كما هو وعادت لشقتها فقط بقميصها بلا ذرة عقل،
أيام طويلة قاسية حتى هدئت بالتدريج وعادت لممارسة حياتها بشكل يبدو للجميع بأنه طبيعى،
تعود من عملها ولا تعرف أن “خميس” ينتظرها حتى وجدته أمامها وهو مبتسم بخجل ويحمل بين يديه “زيارة” كما أخبرها من البلد،
فطير مشلتت برائحة نفاذة قدمه لها ومعه حقيبة صغيرة بلاستيكة وهرع لأعلى لحجرته لم ينظر فى عينيها بشكل مباشر ولم تجد تعليق من خجلها وشعورها بالضعف والخزى أمامه،

أصبح تخيلها لخميس وما حدث، شبح مفترس يفترس عقلها وخيالها ويطاردها طوال الوقت والأهم أن ذاك الشبح أصبح يوسوس لها بالأفكار،
ما الضرر فى علاقة مع رجل مثله؟!!
فى يوم أجازتها بعد عدة أسابيع تقف وحدها فى المطبخ وتصنع صينية “بسبوسة” وحرارة الجو تزيد من إحساسها بالحكة بين فخذيها،
تمسك بطبق البسبوسة وتصعد له وهى لا تستطيع تثبيت قدمها على درجات السلم، طرقت باب حجرته حتى فتح خميس ووقف أمامها مندهش ومبتسم ولا يصدق ما يراه،
لبت دعوته وهو يلح عليها أن تدخل وتشرب كوب شاى، هم أن يصنع الشاى لتبادر وتطلب منه أن تقوم هى بذلك،
عنك انت يا عم خميس
وقفت أمام البوتجاز ذو العين الواحدة تضع براد الشاى وتلمح بعينها خميس خلفها يجلس على حافة فراشه، إكتشفت أنه يرتدى ملابسه الداخلية فقط، كانت تختلس النظر وتلحظ نظراته التى تفتك بجسدها من الخلف، يحملق فى مؤخرتها الممتلئة وهي تهتز
فين السكر يا عم خميس
عندك اهو يا أم تامر
قالها وهو يقترب منها ويلتصق بجسدها من الخلف بكل جسده، يمد يده يمسك ببرطمان السكر وقد اصبح كل قضيبه بمنتصف مؤخرتها،
تستند بيدها على المنضدة أمامها وهى تنهج ويتدلى راسها لأسفل، يضع يديه حول خصرها ويحرك جسده حول مؤخرتها،
فمه يقترب من رقبتها ويقبلها القبلة الأولى وهى فقط تكتفى بأن ينتفض جسدها وترتجف بين يديه،
يمسك بجلبابها ويرفعه ببطء، كلوتها الصغير الذى يتمايع ولا يستطيع إخفاء كامل مؤخرتها، تشعر به يسقط حول قدميها وخميس يلف رقبتها لينقض على فمها يقبله ويلعقه وهى تقرر ألا ترى شئ وتغمض عيناها بإستماتة،
يده تتحرك فى كل مكان وأصابعه تسكن كسها وخرمها وهى تتهاوى بين يديه وتزوووم كمن يفارق الحياة،
لا ترى ولكنها شعرت بنفسها أخيراُ تنام فوق فراشه وتحمل جسده فوقها،
يتقلب بها وتتقلب معه وقضيبه يسكن كسها وهى تلف ساقيها حول خصره وتتراقص وينقبض كسها حول قضيبه يريد إفتراسه، حتى سحب قضيبه وسكن لبنه فوق بطنها وفخذيها، ذهبت فى غفوة من شدة سعادتها فاقت منها على صوت الجوزة الخاصة به، تنهض وتبحث عن ملابسها الداخلية ليوقفها صوته الهادئ،
رايحة فين يا أم تامر
هانزل بقى يا عم خميس قبل ما العيال يرجعوا
لسه بدرى يا أم تامر
قالها وهو ينهض ويفرك قضيبه المنكمش بيده أمامها بكل ثقة وهدوء،
تقدم منها ووضعه أمام فمها وهى ترتعد ومازال الخجل يتمكن منها ومع ذلك إستجابت لرغبته وفتحت فمها وبدأت فى لعقه،
تنتهز فرصة رحيل خجلها وتجلس فوق قضيبه وبيدها تدخله فى كسها،
تقفز فوق قضيبه وتتراقص بخصرها وقبضته حول مؤخرتها تارة وفوق صدرها تارة أخرى،
صوتها ينتشر فى حجرته للمرة الأولى وهى تتركه يصول وينتشر بها بصياحها،
ااااااح…..ااااااه
يجذبها نحوه ويضمها لصدره وهو يلتهم فمها وتمص لسانه برغبة وشهوة،
يعتدل ويجعلها على ركبتيها ويسدد طعناته من الخلف وهو يصفع مؤخرتها بيده، مؤخرتها رجراجة طرية لا يستطيع منع يده عنها وهى تهتز أمامه بنعومتها ولحمها المغرى،
أخيراً أنهى مهمته وزين مؤخرتها بلبنه وهى تقبل فمه بلا أدنى خجل هذه المرة كانها تشكره على مجهوده معها لإطفاء شهوتها وسد جوع جسدها، عادت لشقتها هذه المرة بلا تأنيب ضمير أو مشاعر ندم.
سارت الأمور بسلاسة فائقة شهور طويلة حتى صدمها بخبر تركه الحجرة والعودة لبلدته لقضاء أخر سنوات وظيفته هناك،
ليلة حارة جافة جعلتها تشعر بالارق وتستيقظ فى جوف الليل وتخرج للحمام، تلمح ظل شخص يقف أمام باب حجرة ابنتها ملك،
تندهش وهى تقترب ببطء وترى ابنها تامر يقف عند باب حجرة أخته الموارب ويمسك بهاتفه يقوم بالتصوير وهو مخرج قضيبه المنتصب يدعكه وهو يرتجف، حتى رأت تامر يقذف لبنه ويعود لحجرته،
تسللت مرة أخرى لحجرة تامر وقد كان راح فى النوم وأمسكت هاتفه وتضع الهاتف فوق إصبعه لتفتح شاشته،
خرجت للصالة وهى تفحص الهاتف، عشرات الصور لملك وهى فى أوضاع شتى وتبحث فى الرسائل ويصدمها أن تامر يرسل صور ملك لأحد الأشخاص ويتبادلون صور أخوتهم وكل منهم يضع صورة إفتراضية له وإسم وهمى،
تامر بإسم “الهايج” وصديق محادثته بإسم “شرموط اخته”!!!!!
عيناها تتجمد فوق جملة كتبها تامر لصديقه،
ماما جسمها ابن متناكة .. جامد موت
الشهوة تجتاح جسدها ولا تشعر بنفسها وهى تدلك كسها وبصرها لا يفارق جملة ووصف تامر لها، أتت شهوتها سريعاً وحلت محل غضبها ورغبتها الأولى فى عقاب تامر بقسوة وشدة؟!
حتى أنها وجدت عدة فيديوهات لها وهى فى نوم عميق وتامر يقترب منها ويصورها دون أن تشعر وفى نهاية الفيديو يصور قضيبه وهو يفركه ويأتى بشهوته.
في يوم من الايام قررت ان تنام على بطنها وتعلم أن قميصها لا يخفى مؤخرتها الكبيرة الشهية،
إنفتح الباب وتعرف أنه الان يتفحص جسدها وبالتأكيد يربكه القميص الذى ترتديه، تشعر بأنفاس تامر وبحركة يده فوق قضيبه،
تريد مزيد من المتعة وتتحرك ببطء وهدوء كى لا تفزعه ويبتعد، تتململ بجسدها وتحرك سيقانها كى تسمح له برؤية أكثر إثارة لمؤخرتها العارية،
تزيد من وتيرة المجون وتميل بجسدها حتى تصبح ممدة على ظهرها وكسها بلا أى حاجز وصدرها يظهر بالكامل من خلف قماش القميص الخفيف، المشهد أكبر من تحمله وشهوته تأتى سريعة قوية حتى أن لبنه تطاير وافلت من قبضته على رأس قضيبه لتسقط بضع قطرات فوق فخذها ويغادر مسرعاً بعد أن اتم فعله،
فتحت عيناها ببطء وهى لا تصدق أنها كانت منذ لحظات تتمايل وتتلوى بجسدها لتروى شهوة ابنها،
الندم يتمكن منها وهى تمسح لبنه من فوق جسدها بجزع وضيق وتنخرط فى البكاء وتشعر ببرودة كبيرة رغم حرارة الجو،
مرت ايام حتى تزوجت بنتها ملك وانتقلت الى منزلها الجديد
جلسا سوياً يتناولون طعام الغذاء وتشعر به مرتبكاً يريد التحدث ويتردد،
مالك يا تامر؟!.. شكلك عايز تقول حاجة
البيت بقى فاضى قوى من ساعة ما ملك سافرت
يا سلام… وأنا بقى ماليش لازمة
بالعكس يا ماما.. بس…
بس ايه؟!
ماما.. هو أنا لو إتجوزت انتى هاتحسي بالوحدة وتتجوزى انتى كمان؟
أنت ايه اللى خلاك تفكر فى كده
ماتقلقيش يا ماما انا قررت انى مش هاتجوز ومش هاسيبك لوحدك
معنديش أهم منكم ومن سعادتكم… ماتشغلش بالك.. ثم خلاص انا كبرت وماتقلقش مش هايجيلى عريس
لأ يا ماما انتى لسه صغيرة وحلوة.. حلوة قوى ومليون واحد يتمنوكى
يا حبيبى انت بس علشان بتحبنى شايفنى كده
لأ يا ماما… كل الرجالة اللى فى الفرح كانت عينيهم عليكى وسمعت حد بيتكلم عليكى
مين ده وقال ايه؟!!
حد معرفوش من المعازيم
قال ايه يعنى؟!!
خلاص يا ماما مش هاينفع
لأ لازم تعرفنى قال ايه؟!!
قال عليكى مكنة
شهقت بصدق وهى تشعر بحرارة تجتاح جسدها ولهيب بوجنتيها،
بس كده؟!!!
وحاجة كمان
ايه هى؟!!
مش هاينفع
لأ لازم تقول ولازم أعرف
قال.. قال.. قال مره طيازها ملبن
كادت تفقد وعيها من شدة خجلها وشعورها بالنار تأكل ما بين فخذيها وهى تسمع وصفها من غريب ومن لسان ابنها،
وانت سكت وانت سامع حد بيتكلم كده على مامتك؟!!
هما مايعرفوش انك ماما.. وخفت أتخانق وابوظ الفرح
ماتزعلش الناس كلها بقت قليلة الأدب.. بس هما يعنى كانوا بيبصوا عليا أنا بس؟!
انتى كنتى أحلى واحدة فى الفرح يا ماما.. وفستانك….
ماله فستانى؟!!
فستانك كان ضيق قوى
اهى مرة ومش هاتتكرر
دلفت لغرفتها وإرتدت نفس القميص القصير الفاضح وتركت الباب نصف مفتوح هذه المرة وألقت بجسدها فوقه وهى تنتظر أن يأتى تامر ويرى طيازها الملبن كما وصفها الغريب.

تتقلب أمام بصره وهى تدعى النوم وتعطيه رؤية مفصلة لكل جسدها، حتى أنها كانت تفرك فخذيها والضوء الخافت يسمح لها بفتح ضئيل لأعينها لترى قضيبه وهو يحدق فى جسدها،
إنتفض بقوة ورجفة وهو يلقى بلبنه بقبضته ويهدأ وقبل ان يغادر يخرج هاتفه ويلتقط لها عدة صور وهى رافضة بداخلها لكنها بلا قدرة على النطق أو التعبير عن رفضها،
فى غيابه جلست وقت أطول أمام كمبيوتر تامر تتفحصه بدقة بالغة،
ترتجف وهى تقرأ كلام تامر وهو يصفها بكل دقة ويطلب من محدثه أن يتخيل أنه يمارس معها،
“نيك ماما” قرأتها عدة مرات وهى لا تصدق أن تلك مشاعر تامر،
يريد أن يقدمها لاخرون يتذوقون لحمها ويتمتعون به،
كان يقص على زميله أنه عاد من الخارج ووجدها تستحم وفور خروجها من الحمام دخل ليشاهد ملابسها الداخلية ليتفاجئ بلباسها ملطخ بلبن رجل مخفى خلف سبت الغسيل،
يخبر محدثه أنه هاج بشدة وهو يكتشف أن امه تنام مع أحدهم وتعود بلبنه بداخل لباسها وانه أتى بشهوته فوق لباسها هو الاخر،
إذا تامر كان يعلم أنها على علاقة بشخص ما ولم يزعجه ذلك ولم ينتفض له، بالعكس أثاره وجعله يأتى بشهوته،
وبمجرد عودة تامر من الخارج وجدت نفسها بلا تفكير تهجم عليه وهى تصرخ بهستيريا وتنهال صفعاتها على وجهه،
تجره لغرفته وهى تضعه أمام شاشة الكمبيوتر ويفطن لسبب ثورتها ولا تكف عن سبه وصفعه حتى شعرت بإعياء بالغ وتركته يبكى بغرفته،
إختفت بغرفتها ساعات طويلة، غلبتها مشاعر الأمومة وأرادت أن تطمئن عليه، تقترب ويصعقها رؤيته ممد على أرض غرفته فاقداً للوعى،
بجواره شريط برشام فارغ.

صرختها المدوية جلبت سكان البيت وهم يتصلون بالإسعاف لإنقاذ الفتى المنتحر،
لأيام لم تبرح مكانها بجواره وهى تنتظر تلك اللحظة التى ينتهى فيها الخطر ويعود لها من جديد،
يومان بعد أن إسترد وعيه ترعاه منال وهم يتجنبون الحديث وتلاقى النظرات،
فقط تكتفى بأن تقبل جبينه وتهمس به بعطف،
حقك عليا يا حبيبى
الأيام التالية مرت عليهم بحساسية شديدة ورغبة كبيرة منها أن تثبت له أنها تحبه ولا تريد مضايقته،
تتسلل لغرفته ليلاً للإطمئنان عليه كما إعتادت مؤخراً لتجده فى مكانه خلف ضلفة الباب يداعب قضيبه من جديد على المشاهد الحية من نافذة الجيران،
وجدت نفسها تقترب منه بكل هدوء، إنتفض جسده فور شعوره بها وهى تضع يدها على فمه تسكته وتطلب من الصمت والهدوء،
هسسسسسسسسسسس
تحضنه من الخلف وتسند رأسها على كتفه وتشاهد معه جارتهم وهى مفتوحة الساقين على الكنبة وزوجها يلعق كسها،
إرتجف جسده وشهق رغماً عنه وهو يشعر بملمس يدها حول قضيبه،
يتابعون ما يحدث بشبق وتركيز ويدها تستمر فيما تفعل حتى إنتفض فى حضنها وألقى لبنه ليسقط على الحائط بكثافة،
تقبل رقبته وتربت على ظهره وهى تجذبه لفراشه وتمسح قضيبه بمنديل وتتركه لينام،
الان تشعر بالراحة وهى توصل له رسالة لا تقبل التأويل بفتح صفحة جديدة وقبول لمجونه.
فى اليوم التالى خرج نشيطاً ليعاود الذهاب لكليته وهى تودعه بالإبتسام والسعادة،
في نهاية اليوم نهضت لغرفتها وإرتدت قميصها المميز كاشف جسدها ومرت أمامه بلا نظرات وفى طريق عودتها همست له دون النظر فى عينيه انها ستنام، شعرت بخطواته وتختلس النظر إليه، يتجرد من الشورت تماماً ويبدأ فى رحلة مداعبة قضيبه،
تتلوى وتتلوى وتتمايع وهى تتراقص بجزعها وتعطيه مشهد سحرى لمؤخرتها،
تتقلب وتحافظ على عيناها مغمضة وتترك لأول مرة يدها تتجول فوق جسدها،
تدلك كسها أمامه وتفرك زنبورها وتداعب صدرها بعد أن أفرجت عنه من خلف قميصها الشفاف،
يمسك صدرها بيده لأول مرة ويسحقه بقبضته الرقيقة وتفلت منها صرخة شهوة عاتية،
اااااااااااااح
قضيبه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك ويقذف لبنه بغذارة فوق صدرها ووجها،
تهدأ الأنفاس فى الصدور بعد العدو المفاجئ ويعود كل منهم وحيداً بفراشه،
فى الصباح كانت تجلس فى عملها مبتسمة هادئة كما لم يحدث منذ فترة طويلة،
بعد العشاء دلف لغرفته وعاد وهو يحمل كيساً صغير وضعه أمامها بلا حديث وجلس بعيداً فى ركن الصالة،
الكيس بداخله لانجيرى أحمر عاهر، ستيان صغير وكلوت فتلة يُربط بخيوط حول خصرها من الأجناب،
ربطت الكلوت حول خصرها وأطلقت لشعرها العنان وتعطرت ووضعت أحمر الشفاه الثقيل وخرجت له بخطوات خجلة مرتجفة،
وقفت أمامه تنظر للأرض ويدها بخصرها وهو ينظر لها بكل متعة وإفتنان،
إقترب منها وجلس على المقعد المقابل لها مباشرةً وهو يخلع الشورت بتلقائية ويعرى قضيبه،
لفى يا ماما
صوت كاميرا الهاتف يخرق سمعها، تلتفت إليه بتوتر وهو يلتقط لها صور من الخلف، جلست بين ساقيه وهى تعى المطلوب وتدركه،
تركت لسانها يجول حول قضيبه الناعم وهى تدلك خصيتيه،
تلهبها ملامحه الناطقة بأعلى درجات المتعة والشهوة،
هاتورى الصور لصحابك برضه يا تامر؟
آه.. آه يا ماما
بتتبسط لما توريهم جسمى؟!!
قوى قوى يا ماما
أوعى وشي يبان يا تامر
متتتـ …. متخافيش يا ماما
خد بالك عشان خاطرى وانا أعملك كل حاجة
تحرك بخصره للأمام على أقصى حافة المقعد وهو يدفع رأسها نحو خصيتيه،
تلعقهم بشبق وهو يأن من وقع لسانها ويهمس وهو فى قمة نشوته،
تحت.. تحت كمان يا ماما
فطنت لرغبته وإن أدهشتها وهو يزيد من رفع خصره وتحرك لسانها على خرمه وتزيد لوعته،
آاااااااااااه يا ماما
ينتفض بقوة وهو يدفع قضيبه بفمها ويجعلها تبتلع لبنه بالكامل،
يساعدها للنهوض بين فخذيه ويفك رباط الكلوت من الجهتين بنفس الوقت ليسقط عنها ويضع يديه حول مؤخرتها يجذبها نحوه لينقض على كسها لعقاً وتقبيلاً،
اااااااااااااااااح
تتراقص بين يديه وهو يلعق كسها بشهوة وتلذذ وتفرك شعر رأسه بيديها بمتعة فائقة، لم يعد هناك شئ غير أنهم أصبحوا فقط مجرد إمرأة ورجل ببيت واحد بلا مُزعج أو رقيب، يمارسون كل يوم متعتهم بلا أى إحساس بشبع أو إكتفاء،
منتصف نهار يوم الأجازة الرسمى وصوت طرقات على الباب جعلت منال تندهش من الطارق وتتوارى بما ترتديه من استرتش ضيق خفيف يشف بدرجة خافتة جسدها مع بادى بحمالات يعرى كامل ذراعيها ويكشف تكور نهديها وهى كما إعتادت مؤخراً ترتدى ملابسها بلا قطع داخلية،
يفتح تامر الباب لتقابله سحابة دخان كثيفة من بوتقة يحملها درويش يصيح بوجهه،
حـــــــــــــــــــــــــــــــــى
بخّر يا بيه واطرد الشياطين
يقع بصر الدرويش عليها بهيئتها وجمال ملامحها وجسدها وملابسها الخفيفة المغرية ليبتسم لها بتودود،
بركة وخير يا ست الكل… وطرد للشياطين
طب كفاية كفاية… هاتلى شنطتى يا تامر
يهرول لغرفتها ليحضر لها حقيبة يدها وعند عودته يلمحها وهى تقف أمام الدرويش وهى تلف ذراعيها فوق صدرها لا إرادياً بضعف وخجل يزيدوها فتنة وإغواء، يقترب منهم وهو ينظر لها بأعين مفعمة بالشهوة،
ما.. ما .. ماتخليه يبخرلنا الشقة يا ماما
حـــــــــــــــــــــــــــــى
تجذب تامر من ذراعه وهى منزعجة وتمسك به بضيق،
ايه ده يا بنى انت؟!!
يدفع تامر أمه من ظهرها لتتقدم وهو يتحدث بصوت المرتجف،
وريه يا ماما باقى الشقة علشان يبخرها كلها
تتقدم رغماً عنها وتفطن لنظرات الرجل على صدرها وهو يتأرجح مع حركة جسدها،
يجعلها تسير أمامه ويلمح كما يلمح تامر مؤخرتها التى تظهر بخفوت من نسيج الاسترتش الضيق،
ذهبت منال للمطبخ ولحق بها تامر لتهاجمه بضيق وصوت خفيض،
ايه اللى إستفدتوا بقى من اللى حصل ده؟!!
هيجت قوى يا ماما… هيجت موووووت
طب يلا بقى مشيه خلينا نخلص انا مش قادر اتلم على نفسي من الكسوف والخضة
لأ عشان خاطرى… حاولى تعملى اى حاجة
انت مجنون يا تامر؟!!!… اتلم بدل ما تفضحنا
ابوس ايدك يا ماما… ابوس ايدك
اعمل ايه بس اكتر من كده؟!!.. ماهو بقاله ساعة اهو بيبحلق فى جسمى
طب خشي غيرى والبسي حاجة تانية
ما أخرجله ملط أحسن… يلا قدامى بلاش جنان
دفعته وهى خلفه تحمل صينية الشاى وجلسوا بجواره
انت بتعرف ترقى يا عم الشيخ…..
شاهين
نورتنا يا شيخ شاهين
أيوة يا بنى نرقى ونبخر ونطرد الشياطين
اصل ماما بقالها فترة مش تمام ودايماً قلقانة ومابيجيلهاش نوم
باين عليها محسودة ست الكل أم إيد سخية .. محسودة والحسد راكب ومعطل الراحة والنوم
يوجه حديثه لتامر الممتقع الوجه لما يرى ويخبره أن والدته محسودة وانه سيعود من جديد فى نفس الموعد الأسبوع القادم.
شعرت بشهوة عارمة بقيت آثارها بنفسها حتى تلك اللحظة لا تعرف كيف أصبحت ممددة على بطنها بدون الاسترتش وقضيب تامر يجد طريقه لكسها،
طيزك حلوة قوى يا ماما
بتحبها يا قلبى… عجباك؟
قوى يا ماما… بحب نيكك قوى يا ماما
نيك يا حبيبى… نيكني
لم تعرف أنه كان يسجل هذا بهاتفه حتى نزلت شهوته وتشاهده وهو يرفع الفيديو على احد الجروبات،
التعليقات تنهال بغذارة ولا تتوقف والرسائل الخاصة بالمئات
خلينى انيك أمك
أمك طيزها حلوة
جامدة بنت اللبوة
أمك شكلها شرموطة اووووووى
عشرات ومئات التعليقات جعلتها تشعر بكم هائل من الإبتذال والسقوط وإحتقار نفسها.
وذات يوم بعد العشاء أخبرها أنه سخرج قليلاً لمقابلة احد اصدقائه،
مين صاحبك ده ؟!
أسامة.. مش فكراه؟!
لأ.. أنهى ده ؟!!!
أسامة ابن طنط عفت اللى كانوا ساكنين فى الشقة اللى تحتنا
يااااه… وشفته فين ؟! ده احنا ما نسمعش عنهم من ساعة ما عزلوا من سنين؟!
أبداً إتقابلنا صدفة النهاردة فى الميكروباص وعرفت منه إنهم رجعوا بلدهم وهو هنا بيقضى الجيش بتاعه
جيش؟!! هو مش قدك؟!
ايوة يا ماما بس هو مخلص دبلوم مش زييى دخلت الجامعة
طب نازله ليه؟!
ايه يا ماما هو تحقيق؟!!!
ولا تحقيق ولا حاجة انا بس مستغربة
يا ستى عادى هو بيبقى ساعات عنده اجازة 24 ساعة بس ومابيلحقش يسافر بلدهم وبيروح يبات عند خاله، وقالى تعالى نقعد سوا شوية بالليل لإنه ماصدق قابلنى ومالوش صحاب هنا والقعدة عند خاله مملة وبيزهق منها
طيب يا حبيبى، اقولك… هاته وإطلعوا وإعزموا على العشا، لو حكى لأمه إنه قابلك وماعبرنهوش هاتقول علينا قلالات الأصل
حاضر… هاشوف
لم يغب تامر أكثر من نصف ساعة قبل أن يعود بمفرده بدون اسامة،
ايه ده إنت لحقت؟!!
روحت ع القهوة وقعدت شوية ومجاش واتصلت بيه كذا مرة مابيردش
طيب مش مشكلة.. نتعشى احنا
أثناء وجودها بالمطبخ رن هاتفه ليخبره أسامة انه راح فى غفوة وإستيقظ للتو،
طب بقولك ايه، انا مكسل أنزل القهوة تانى وكمان ماما عزماك على العشا علشان عايزة تسلم عليك
بعد نصف ساعة وصل أسامة ورحب به تامر ومنال التى كانت ترتدى جلبابها البيتى المعقول لمقابلة الضيوف،
جلسوا على السفرة وهو يقص عليهم ويجيب أسئلتهم عن أسرته منذ أن غادروا،
الدهشة الحقيقة عندما أخبرهم أسامة أنه تزوج من بلدتهم قبل عام مع بداية فترة تجنيده،
معقول يا اسامة بدرى كده؟!
ولا بدرى ولا حاجة يا أبلتى، عندنا فى البلد متعودين كده على الجواز بدرى
لما ترجع البلد سلملى قوى قوى على “عفت” يا أسامة
من عينى حاضر يوصل يا ابلتى، بس مش هارجع قبل أسبوعين
نظر إليه تامر بدهشة،
ليه يابنى كده مش قلت أجازاتك كتير
ما أنا مابرضاش اخدها علشان بتبقى يوم واحد ومابلحقش أسافر البلد والقعدة عند خالى مقرفة
ههههههه، ليه بتقول كده يا اسامة
أقولك ايه بس يا ابلتى، المطرح عنده ضيق قوى وعياله كتير
ومراتك يا بنى ما بتنزلش علشان تشوفها وتقعد معاها
هو أنا هالحق يا أبلتى.. مسافة ما أوصل هاكل لقمة وتنى راجع علشان ما أتأخرش وأخد جزا، وأهو الكام ساعة اللى بطولهم راحة بروح عند خالى وأتحمل رزالة وشقاوة عياله
يا حبيبى طب ما تيجي تبات هنا فى شقتكم
وده كلام برضه يا ابلتى، الشقة متسابة من ياما ولا فيها لا مية ولا كهربا ولا حتى عفش والموضوع مش مستاهل.. خلاص اهى بتبقى نومة والسلام
خلاص يا عم أسامة ابقى تعالى بات معايا انا هنا
كتر خيرك يا تامر.. ابو الرجولة كلها
أنا بتكلم جد مش عزومة مراكبية
يا صاحبى خلاص اللى عدى السنة اللى فاتت يعدى السنة الباقية
تدخلت منال فى حديثهم بعطف وصدق،
انت مكسوف ليه يا تامر ده بيتك يا حبيبى وتامر أخوك
عارف يا ابلتى، كتر خيركم
هو انت بتاخد أجازة كل قد ايه يا أسامة؟
ممكن كل يومين تلاتة يا تامر أنزل مبيت بس مابرضاش
لأ يا عم بعد كده وافق وتعالى بات معايا، عندك أوضتى ولو عايز، أوضة “ملك” فاضية اقعد فيها براحتك
مايصحش برضك أتقل عليكم كده
أشارت له منال بإصباعها بإحكام لتوثيق مصداقيتها،
هس ولا كلمة، زى ما قالك تامر تيجى تبات معاه وتسمع الكلام
اللى تشوفيه يا ابلتى ام تامر… حاضر
وعروستك بقى اسمها ايه يا أسامه؟
نجاة يا أبلتى
ومبسوط يا حبيبى ولا أبوك اللى غصبك ع الجواز بدرى؟
كله كويس يا ابلتى، ابويا قالى انه عارف مصلحتى
ههههههه، قول لتامر بقى مش عايز يسمع كلامى ويتجوز
تامر متعلم وغيرى يا ابلتى، انا فلاح وماليش غير الأرض
اهو جابلك الخلاصة يا ماما، لما أخلص دراستى ابقى أفكر فى الجواز
يا سيدى براحتك، هو انا يعنى كنت هاغصبك!!!
دخلت منال لغرفتها لتنام، وإصطحب تامر رفيقه لغرفته،
شباك غرفة تامر نصف مفتوح وفور دخولهم يتخشب اسامة مصدوم وهو يحملق فى ظهر الجارة الظاهر من خلف قميصها القصير الشفاف وهى تضع الطعام على المنضدة الصغيرة،
يا سنة سوخة يا ولاد!!!!!
ايه يا عم اسامة اتسمرت كده ليه؟!
ايه ده يا تامر؟!!! شوف المرة عاملة ازاى!!
انت عمرك ما شفت نسوان ولا ايه يا عم اسامة، ايش حال كنت متجوز!!،
متجوز ايه بس يا تامر، انت هاتجيب صابع الزبدة ده للبقرة اللى ابويا جوزهالى؟!!
هههههههه، مش معقول للدرجادى يعنى
للدرجادى ونص
هى مراتك مليانة قوى يعنى؟
مليانة؟!!… دى قد البرميل
فى جسم ماما كده يعنى؟!
لأ طبعا، أبلتى منال جسمها حلو ومش تخينة زى نجاة
يا راجل ازاى بس، دى ماما مليانة وصدرها كبير قوى ومن تحت كمان مليان قوى ومربربة مش زى جارتنا!
ابلتى مليانة بحلاوة فى الحتت الحلوة… معندهاش كرش، لكن نجاة كلها على بعضها تخينة قوى قوى
تامر يفتح هاتفه ويقف عند صورة لإمرأة عارية ممتلئة ذات جسد ضخم وبطن عظيم متدلى،
زى دى كده؟!
ايوة بالظبط، شبه الولية دى قوى… ينحرقوا الأتنين فى ساعة واحدة
يخرب عقلك واتجوزتها ليه وانت أرفع من لبيسة القلم.. ههههههه
ابويا بقى هو اللى اختار وانا مقدرش اعارضه.. كان بيوزن وهو بينقى فاكرها بهيمة بيشتريها ههههه
أصابع تامر تُسرع فى جاليرى الجروب ويقف عند فتاة عارية متناسقة رشيقة،
اهى دى فى جسم جارتنا بالظبط
ايووووة، يخربيت ابوها شبه بتوع أفلام السكس
تامر يلمح قضيب اسامه المنتصب ويفتح صورة منال العارية وهى تنام على بطنها ومؤخرتها تصنع ذلك الإرتفاع والبروز الذى يخطف العقل ويصنع الشهوة،
بيتهيألى دى جسمها وسط….. زى جسم ماما
أيـ.. أيـ.. أيوووة، الولية دى جسمها زى جسم أبلتى منال بالظبط
عندك حق، ماما جسمها وسط بين جارتنا وبين نجاة مراتك… لعلمك بقى انا بحب الست اللى طيزها مربربة زى طيز ماما… أقصد زى طيز الست دى
قوى قوى يا تامر…. الطيز اللى زى دى تتلهط لهط
يعتدل اسامه على معصمه وهو يسأل بجدية مغلفة بالشهوة.
إنما انت بتجيب الصور دى منين؟! دى شكلها بيتى قوى مش زى صور النت اللى بشوفها
ده يا سيدى جروب على التليجرام والناس بتنزل فيه صور هى اللى مصوراها بنفسها
ايه التلجرام ده؟! ومصورينها بنفسهم ازاى يعنى؟!!!
ده ابلكيشن زى الواتس والفيس والحاجات دى، ودى بتبقى صور ناس تبعهم
ناس تبعهم يعنى ايه؟!!
تبعهم .. مش عارف يعنى ايه تبعهم؟!!
لأ مش فاهم!!
يعنى فى اللى مصور حبيبته واللى مصور خطيبته واللى مصور مراته واللى مصور اخته او جارته أو… أمه
احا!!!…. وهما بيعملوا كده ليه… كسم التعريص
فى منهم اللى بيتمتع لما يورى صورهم لغيره ويقولوا رأيهم فى جسمهم، وفى اللى زيك بيبقى مثلاً متجوز واحدة او خاطبها ومش مبسوط وبيبقى عايز يسمع رأى الناس ويفهم منهم ممكن يتمتع بيها ازاى
احا.. احا.. احا.. يعنى واحد يورى الناس جسم مراته علشان يقولوله ينيكها ازاى؟!!!
يا سيدى كل واحد ومزاجه، ركز وهتلاقى أغلب الصور مش باين الوش وده بيخلى صاحب الصور مطمن ومش خايف
ايوة مش خايف.. بس خلى الناس تشوف لحم مراته
انت بس مستغرب عشان يمكن أول مرة تشوف حاجة زى دى، هاشرحلك بس من غير كسوف
اشرح يا سيدى
هانفترض مثلاً واحد زيك وجسم مراته زى جسم نجاة ومش مبسوط ومش حاببها، لما ينشر صورتها على الجروب ممكن يقرا تعليق من حد يعجبه جسمها ويعلق عليه بهيجان وده ممكن يساعد جوزها انه كمان يهيج ويبقى له نفس ينام معاها
ااااه فهمت، يعنى بيعمل كده علشان يهيج على مراته
بالظبط… أديك فهمت
بس ده يبقى عيل ومعرص
هو مابيفكرش كده.. هو بيحاول يحل مشكلته ودى الطريقة اللى بتنفعه
ولما يتفضح يبقى ايه الحال ساعتها بقى؟!!!
بص فى الصور وركز.. تقدر تعرف مين دول ولا منين؟
بصراحة لأ
مش انت دلوقتى سخنت لما شفت جارتنا؟
سخنت؟!.. ده انا ولعت منها بنت الفاجرة
يعنى لو معاك نجاة دلوقتى كنت هاتبقى هايج وتنام معاها ومش حاطط فى دماغك انها عجباك ولا مش عجباك
ممكن
هى دى الفكرة وأكيد مش هاينشروا صور من غير ما يكونوا بيستفيدوا
برضه كلام فارغ ودى رجالة لامؤاخذة
جايز علشان انت بس ما جربتش مش عارف تتخيل متعتهم، وكمان قعدتك فى البلد خلت مخك مقفل
أجرب؟!!!… يعنى اوريهم جسم مراتى علشان مبقاش مقفل
هما لا هايعرفوك ولا هايعرفوها
ابعد عنى يا عم تامر، انا ماليش فى الكلام بتاعكم ده
ما تتنرفزش بس هو أنا بقولك اعمل، انا بفهمك بس وأدينا بنتفرج ونتمتع بصورة او فيديو
هو فى كمان فيديوهات؟!!
يا عم النت مليان فيديوهات كمان
طب ما تفرجنى يا صاحبى
بلا ذرة تفكير يدير له فيديو منال وهى عارية على بطنها ويمارس معها من الخلف
ايوة كده… اهى دى النسوان ولا بلاش
طب ما فكرتش تخلى مراتك تخس ويبقى جسمها مظبوط زى الست دى؟!
دى جاموسة مابتفهمش
طب يعنى لما بتلبس قمصان نوم مش بتعجبك برضه؟
قمصانها تسد النفس زيها، مش زى قالب الزبدة جارتكم، دى كانت لابسة حتة دين فستان يدوخ
ده مش فستان يا أهبل ده قميص نوم
المهم انه فاجر وبيلطش النافوخ
طب ما تجيب لنجاة قمصان حلوة زيها
يا سنة سوخة، عايزنى أدخل دكانة واشترى قمصان؟!!
وفيها ايه يا عم مش بتشتريهم لمراتك
لااا.. برضه مقدرش ولا يمكن ابداً
ممممم، طب عندى الحل، هاخلى ماما تشتريلك شوية قمصان حلوين
ابلتى منال؟!!!!!!!
ايوة، وفيها ايه؟!
لأ يا عم مايصحش برضك، تقول عليا ايه بس
ولا هاتقول ولا حاجة، انت زى ابنها ومش هاتتكسفوا من بعض وبعدين احنا غيركم فى الفلاحين
يعنى ابلتى منال هاتشترى قمصان لنجاة؟!!
اه هاتشترى، مالكش دعوة انت… انا هاقولها ولما تيجى المرة الجاية تكون جهزتهم
ولو ان نجاة ما يحوقش فيها قمصان الدنيا بحالها بس أهو أجرب يمكن تكون هى الحل
طب معاك صورة لنجاة علشان ماما تعرف المقاس
أنا ماليش فى الوساخة دى ومش مصور مراتى طبعا
يا عم قصدى صورة عادية تعرف منها حجم جسمها، ولا هاتشترى عميانى
اه مش تقول كده من الأول.. لأ مش معايا
ممممم، خلاص يبقى نأجل الموضوع لحد ما تنزل البلد وتصورها كام صورة نوريهم لماما علشان تعرف تشتريلها
ماشى، ادينى هانزل البلد اخر الاسبوع رغم انى كنت عامل حسابى انزل بعد أسبوعين، وهابقى اشوف كده لو عرفت.. لو أنى مش عارف اقول لنجاة ايه وانا بصورها
ودى محتاجة قوالة، عادى واحد بيصور مراته صور للذكرى عشان لما توحشه يشوفها
ممكن برضه
بس بقولك ايه… حاول تصورها وهى يعنى … لابسة حاجة مبين جسمها كويس عشان خاطر المقاس
مبينة جسمه زى ايه يعنى؟!
بيجامة أو حاجة ضيقة…. متنساش ان ماما هاتعرف مقاسها من الصورة
لأ يا عم أنا أتكسف من أبلتى… تقول عليا ايه بس؟!
انت يا بنى عبيط؟!!.. الستات بيقلعوا قدام بعض عادى ويعلموا لبعض حلاوة كمان
بس برضه.. مش عارف ومكسوف بزيادة مخبيش عليك
يا حبيبى إفهم، كل الستات بتتصور فى بيوتها وهى واخدة راحتها عادى طالما محدش غريب هايشوفها
يا سلام؟!!
أيوة.. إذا كانت ماما نفسها بصورها كده كتير جدا
بتتكلم بجد؟!
ايوة طبعاً… تحب أوريك؟
يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى شورت ساخن ضيق وفانلة ضيقة ويضعها أمام بصر أسامه،
احااااااااا
ايه يا عم فى ايه؟!!
مش قصدى يا تامر… ما أنت لو شفت نجاة كنت عذرتنى وبينى وبينك ماتأخذنيش
ايه؟!!
ابلتى جسمها اخلى بكتير حتى من البت جارتكم
المهم.. دى الصور اللى اقصدها.. تصور مراتك زيها علشان ماما تحدد مقاسها صح
وهى نجاة عندها لبس حلو زى ده… كان لامؤاخذة العلق نفع نفسه
ههههه….. خلاص صورها بالداخلى بتاعها
لأ يا عم مستحيل طبعاً… هاقولها ايه يعنى عشان اصورها كده وابلتى تقول عليا ايه لو عملت كده؟!!
هاتقول ايه؟! ما أنا مصورها بالمايوه قبل كده وهو زيه زى الداخلى بالظبط
مايوه؟!!!!!!… هى ابلتى بتلبس مايوه؟!!!!
مخك مايروحش بعيد دى بتلبسه لما تروح السباحة فى النادى بتاع الشغل وبيبقى كله حريم فى قلب بعضهم ومفيش جنس راجل
ايوة فهمت… ما أنا برضه استغربت… طب هو ينفع تورينى المايوه
اشمعنى يعنى
لأ أبدا علشان افهم بس هاصور نجاة ازاى
تامر يفتح له صورة لمنال وهى ترتدى لانجيرى وستيان صغير يعرى أغلب صدرها ولباس صغير بالكاد يخفى ما بين فخذيها بصعوبة،
يا سنة سوخة يا تامر
ايه يا بنى؟!!
ده المايوه ده فاجر قوى
ايوة فاجر قوى ومخلى ماما تجنن، بس هى اتكسفت تروح بيه النادى
ليه بقى مش قلت كله حريم فى قلب بعض
ايوة بس اصلها اشترته من ع النت ومكنتش تعرف انه عريان من ورا… فتلة يعنى
هو فتلة من ورا؟!!!!!!!!!!
ايوة يا بنى ماهو باين اهو
باين ازاى وانت مصورها من وشها
يووووه…. اهو يا سيدى
يتوقف على صورتها وهى عارية الظهر تماماُ الا من خط الستيان وأخر يمر بين مؤخرتها الشهية،
يا نهار طييييييييييييين
شوفت بقى مخلى جسمها عريان ازاى؟!!… علشان كده اتكسفت تروح بيه
دى فااااااااااجرة
هى ايه اللى فاجرة
طيــ… الصورة… الصورة فاجرة
بس زى ما قلتلك ماما مليانة ومربرة من تحت مش سمبتيك زى جارتنا، أكيد نجاة جسمها قدها برضه كده من ورا
انت بتقول ايه يا عم؟!!!.. دى طياز نجاة قد دى مرتين تلاتة
يا راجل مش معقول… ده انا كنت بقول طيز ماما كبيرة قوى
لأ يا تامر… طياز ابلتى فاجرة واحلى بكتير من طياز نجاة
مش مصدقك… انت اكيد بتبالغ خايف احسدك على مراتك
طب انا هاصورهالك… علشان ابلتى تعرف مقاس جسمها واحكم بنفسك
ايوة صح كده… ماما بتعرف تنقى لبس حلو ومغرى وهاتجيبلك احلى حاجة لمراتك وهاتخليها مزة فشخ فى عينك
وقت طويل قضوه فى الحديث الهامس المفعم بالشهوة قبل أن يخلدا للنوم وفي اليوم التالي غادر اسامة المنزل.
ذات يوم إستيقظوا فى وقت متأخر متمتعين بيوم الأجازة إخترق مسامعهم صوت قوى يأتى من بهو العمارة السفلى،
حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــى
إنه صوت الدرويش عاد مرة أخرى بعد مرور الأسبوع كما أخبرهم، خلعت البادى وشورت البيجامة لتصبح فقط بجيستيرينج الأمس ثم ترتدى فوقهم الإسدال وتهمس وهى تضع شفتيها فوق أذنه،
كده أحسن
يفتح الباب ليعبر منه البخور الكثيف وصوت الدرويش،
حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى
ده أنا إفتكرتك نسيت يا عم شاهين
أنسى ازاى وست البيت ممسوة محسودة يا بنى
ممسوسة؟!!
الحسد مّسك وتعبك وبياكل فى قلبك الطيب.. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــى
مش انت قلتلنا إنك عندك العلاج وهاترقى ماما
حتماً ولابد ولازم ومضمون… حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـى
طب همتك يا عم شاهين واللى هاتطلبه عينيا ليك… انت ماتعرفش بحب ماما قد ايه وخايف عليها
المية المبروكة تمحى العيون الحقودة وترجع النوم للعيون المحسودة….. حــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــى
طب ماما أهى قدامك يا عم شاهين شوف نعمل ايه
مكان مقفول لا داخله شمس ولا نور وعن عيون الناس معزول
تحب ندخل أوضة النوم؟!!
هز له رأسه بالموافقة وتحركوا جميعاً لغرفة منال
هاتلى طبق كبير وإملاه مية نضيفة واقلع اللى فى رجليك
حاسدك واحدة بتشوفيها تعرفك وتعرفيها والغيرة ماسكة فيها، غيرانة من جمالك وعايزة تكون بدالك وهدفها وقف حالك
مين؟!!.. مين دى يا عم شاهين
مش مهم هى مين المهم إخلعى هدومك ومددى بطولك وغمضى عيونك
يلا يا ماما خلى مولانا يرقيكى
تامر يُخرج من رأسها الإسدال وتقف بينهم فقط بملابسها الداخلية الفاحشة وهو يشاهد جمال جسدها وأنوثتها الناطقة،
معذورة الحاسودة ومظلومة المحسودة وبركة المية هاتمحى النظرة السودة
دفعها لتنام على فراشها ممددة كما أراد وصدرها متحفز مرتفع مضغوط تحت حمالة صدرها
بلل كفيه وصار يفرك ويدلك جسدها وهو مستمر فى الهمهمة، لا يترك مكان ولا يلمسه حتى أنه وبلا مقدمات رفع بظهر كفيه حمالة صدرها لتصبح أسفل رقبتها ويدلك صدرها ويدعكه بشراهة، كفه يقف فوق كسها ويضغط بقوة ومنال لا تستطيع الصمت أكثر من ذلك
ااااااااامممممممممممم
يحرك بيده لتنام على بطنها وبلا وعى يضرب بكفيه فوق مؤخرتها، يدلك مؤخرتها بالماء ويسكبه فوق مؤخرتها ويفتحها بقوة وغلظة حتى أنه ومعه وتامر إستطاعوا رؤية كسها وهو مفتوح الشفرات من شدة جذبه للحم مؤخرتها،
يتوقف فجأة وينظر لتامر بغتة ويرى يده التى تداعب قضيبه بداخل بنطاله ويجذبه بقوة ويهمس بصوت أجش غليظ فى اذنه،
أخرج وإقفل الباب بدل ما يمسك العذاب وتتحول لبدنك الأسباب
بصوت كله شهوة ورأس ترتجف
خـ.. خــ.. خليـــــــــنى
أشار له الدرويش أن يجلب له غطاء من القماش مكوم بجوار الفراش ويحيط بها جسده وجسد منال وتامر ينزوى للخلف ويبدأ جسد الدرويش فى الحركة فجأة وصوت منال يخرق الغرفة،
:آااااااااااااااااااااااااه
جسد الدرويش الضخم يتحرك وهو ممدد فوق منال وينبعث من فمه صوت غليظ كأنه يزأر رغم أن صوت صياح منال أعلى وأوضح وهى تكف عن كتمه تماماً،
اااااااح… آااااااااه
تامر يأتى بمائه مرة ومرة وهو يقع جالساً على الأرض، منال لا تنطق والغطاء يغلف كل جسدها والدرويش يعود لجلبابه ويمسك مبخرته من جديد ويجذب تامر من الأرض يتبعه للخارج،
هات تمن المية وإستنى الشفا بعد المرة الجاية
وضع بيده النقود ويغلق الباب خلفه ويعود لغرفة منال ويرفع عن جسدها الغطاء وتجحظ عيناه وهو يرى لبن الدرويش يسيل من كسها وهى مازلت ترتجف.
بعد عدة ايام عاد اسامة واستقبلوه بمودة وترحاب وهو لا يرفع بصره عن منال وإن كان يفعلها وهو يظن أنهم لا يلحظون ذلك،
بعد الطعام جلس معه تامر فى غرفته وهو يطمئن عن حاله ويبحث عن الثغرة التى تعيدهم لنقطة المتعة،
سافرت البلد؟
أيوة ورجعت امبارح على المعسكر طوالى
ها وايه الأخبار، عرفت تعمل حاجة؟
ايوة عملت بس…
بس ايه ؟!!
انا مكسوف قوى من ابلة منال
يا عم انت عبيط؟!، مكسوف ايه بس
مش بقولك اللى فى نفسى
على فكرة بقى أنا حكيتلها وهى مضايقة علشانك قوى وعايز تساعدك فوق ما تتخيل
بجد؟!!!… بجد يا تامر؟!!!!
أيوة يا سيدى جد الجد.. بطل كسوف بقى وخيابة وقولى صورت نجاة ولا معرفتش؟
صورتها
طب كويس.. المهم تكون صور مبينة جسمها عشان ماما تعرف مقاسها
خد شوف انت بنفسك ينفعوا ولا لأ
أخرج هاتفه ووضعه بين يدى تامر، صورة بعد صورة حتى ظهرت نجاة بملابسها الداخلية، فعلها أسامه وصورها بتلك الهيئة ووضح جسدها وضوحاً كاملاً وهى ترتدى الستيان واللباس فقط،
ده أنا كنت فاكر ماما طيزها كبيرة، بس دى طيز نجاة قدها مرتين
ابلة منال جسمها احلى ومظبوط لكن نجاة تخينة ومرهرطة
ماما جسمها احلى آه بس نجاة جسمها مش وحش
ادينى صورتهالك عشان ماتقولش عليا بفتى
كده ميه ميه.. يلا نوريهم لماما بقى
اصبر بس يا تامر.. انا مكسوف قوى بجد ومش قادر اعمل كده
بس يا بنى واجمد كده دى زى امك
طب بس اقولها ايه؟!
قلتلك حكيتلها كل حاجة، ولما تسمع منك بنفسك احسن ألف مرة
إلحقى أسامه يا ماما مكسوف منك بخصوص الموضوع اللى قلتلك عليه
اخص عليك يا اسامه انا زى ماما يا واد
دفعت لتامر بيدها وهى تشير لأسامه أن يقترب ويجلس بجوارها،
ها قولى بقى يا حبيبى ايه اللى مضايقك ومضيع إنبساطك؟
اسامه صور نجاة يا ماما علشان تعرفى مقاس جسمها وتجيبلها حاجات حلوة تلبسها
ولا يا تامر قوم خش أوضتك وسيبنى اتكلم مع اسامه لوحدنا
حاضر يا ماما زى ما تحبى
فطن بالطبع لغرضها وإختبئ خلف باب غرفته يسمع ويرى ما يحدث بينهم،
ها يا حبيبى أهو تامر قام، قولى بقى كل اللى فى نفسك وماتتكسفش ولا تخبى حاجة عنى
بصراحة يا ابلة، من ساعة ما أتجوزت نجاة وانا مش مبسوط ومش متمتع خالص وماخبيش عليكى ببقى مش عايز انزل حتى الاجازة
يا لهوى، ليه بس كده يا حبيبى.. هى فى حاجة يا اسامه مضيقاك
شوفى انتى يا ابلة بنفسك
مالها يا واد دى زى القشطة اهو!!!
قشطة ايه بس يا ابلة دى قد الجاموسة وتخينة قوى
فين ده يا مفترى، دى البت تتاكل
انتى بتضحكى عليا يا ابلة؟!! هو انا عيل صغير
يا حبيبى ما أقصدش انا بتكلم بجد، اقولك.. انت باين عليك كده كنت حاطط عينك على واحدة تانية وده سبب انك مش طايق مراتك
خالص يا ابلة بس كنت عايز اتجوز واحدة احس انها بنت مش تخينة كده وجسمها قد جسم امى
بس نجاة جسمها حلو واى راجل يتمناه
يا ابلة انتى مش شايفة جسمى؟!!، انا رفيع قوى
هى مش بتتبسط معاك؟!.. مابتعرفش تشبعها؟
هى بتتبسط يا ابلة انا اللى مش بتبسط
ليه بقى؟!!
جسمها كبير ومابقدرش عليه ومابعرفش اعمل حاجات زى اللى كنت بشوفها فى الافلام
حاجات ايه؟!!!
حاجات يعنى وكده يا ابلة
يا واد بلاش كسوف واتكلم دوغرى
أوضاع يعنى يا ابلة، نجاة يادوب بتنام على ظهرها على السرير وبس
انت اللى خايب ومش عارف تتصرف
ازاى بس يا ابلة؟!!!
الراجل هو اللى بيسوق يا حبيبى ويحرك الست بتاعته، المهم هو ده بس اللى مضايقك؟
كذا حاجة يا ابلة
قول يا حبيبى وفضفضلى وبلاش كسوفك ده
أولاً يا ابلة اول ما بندخل اوضتنا بحس ان ابويا سامعنا وحاسس بنعمل ايه، وببقى خايف ومتلهوج ومش عارف اعمل حاجة،
انا حتى بخاف اتأخر لأحسن ابويا ينده عليا فجأة
مممممم، بيوت الفلاحين كده وأبوك فلاح أرارى ودقة قديمة، بس دى حلها سهل هاقولك عليه بس كمل
حاجة تانية مضيقاك؟!
هى نفسها يا أبلة
هى مالها؟!!
ما بتفهمش حاجة وعلى نياتها قوى ومابتعرفش تعمل شغل كده واحنا سوا
زى ايه يعنى؟!!
مابتعرفش تتدلع وتغرينى ومابتعرفش تعمل ببقها
يا خايب ما تعلمها كل اللى فى نفسك
ازاى وامتى بس يا ابلة ده انا ببقى عامل زى اللى بيسرق، وبعدين هى لخمة قوى ومش مدردحة
طب ما تدردحها انت وتخليها على مزاجك،
معرفش بقى يا أبلة، انا بقولك الحقيقة
طب يعنى انت ولا مرة اتبسطت معاها؟
يعنى ساعات بيحصل
امتى وازاى؟!
لما بتنام على بطنها، شكلها بيموتنى بس …
بس ايه؟!
بس ما بعرفش اوصل لجسمها
يعنى ايه؟! مش فاهمة
ما هى تخينة قوى يا ابلة ومليانة قوى قوى من ورا ولما بنام عليها مابوصلش
قصدك بتاعك ما بيوصلش لبتاعها؟
ايوة يا ابلة هو كده
تبقى انت بقى اللى خايب يا اسامة ومابتعرفش وشكلك كده خيبة وعلى نياتك
ليه بقى يا ابلة انتى مش شايفة طيـ… ظهرها قد ايه
يا واد افهم، حتى لو طيزها كبيرة انت تحركها وتظبطها على بتاعك
لا يستطيع منع يده من الضغط على قضيبه وهى تسبقه خطوات فى صراحتها وألفاظها،
ما بقدرش ومابعرفش يا ابلة
طب قوم بص كده شوف تامر نام ولا لسه صاحى
هرول تامر فور سماعها وإصطنع النوم ليعود اسامه وهو يحاول إخفاء انتصاب قضيبه ويخبرها أن تامر قد نام،
طب بص يا حبيبى، انا هافهمك علشان ماتبقاش خيبة وتنكد كده على روحك
قامت وهى تقف أمامه وتعطيه ظهرها وتشد جلبيتها على جسمها بقوة لتبروز مؤخرتها،
طيزى مش مليانة قوى زى طيز نجاة بس هاشرحلك تعمل ايه
أمسكت بمخدة ووضعتها على الأرض ونامت عليها لترتفع مؤخرتها وتبرز بقوة لأعلى،
تحطلها مخدة تحت وسطها كده وتخلى طيزها تأمبر وتفتح رجليها وتوسعها كده
تتحدث وهى تتحرك بجسدها بالتوافق مع كلامها واسامه يشاهد مفتوح الفم ويده تقبض على قضيبه بلا وعى
هى كده يبقى بتاعها بان يعنى يا ابلة؟!
يا واد ما اهو قدامك انت مش شايف؟!
مش باين حاجة من الجلابية يا ابلة
يوه عليك يا اسامة، اهو يا سيدى
رفعت جلبيتها حتى نصف ظهرها ومؤخرتها واضحة مضيئة لا يغطيها غير خيط رفيع يمر بين فلقتيها،
شفت كده؟!، أهى لما تنام بالوضع ده وتفنس طيزها جسمها كله هايبقى مفتوحلك وجاهز
يقف متأملاً لحم مؤخرتها ورأسه يهتز من فرط شهوته وهو لا يصدق أن منال تتمدد أمامه بجسد عارى ومؤخرتها عارية أمامه
تهز مؤخرتها ببطء وإغواء وهى تنظر له والمحنة تتمكن منه
فهمت يا واد تتمتع بطيزها ازاى؟
يغيب عقله ويجذب بنطلون بيجامته وبمجرد لمس قضيبه يقذف مائه ويسقط فوق مؤخرتها،
اااااااح، يخرب عقلك يا اسامه
يرتجف ويسقط جسده على ركبتيه خلفها وهو مغمض مرتجف،
اااااااممممممممممم
تدلك مائه فوق لحم مؤخرتها وهى تعض على شفتيها بشهوة
يا حبيبى ده انت معبى وعلى اخرك
حقـ.. حقـ.. حقك عليا يا ابلة
معليش يا حبيبى معليش، انا فاهمة انت تعبان قد ايه وعلى اخرك
ما أقصدش يا ابلة والنعمة.. غصب عنى
فاهمة يا حبيبى ومش زعلانة
قامت وهى ترفعه بذراعيها وتعيده لمقعده وتعدل جلبابها مرة أخرى وتجلس بجواره،
بص بقى، اللى انت فيه حله الوحيد انك تخرج من بيت ابوك وتعرف تاخد راحتك مع مراتك وتريحك
ازاى بس يا ابلة؟!!
تقوله انك تعبت من البيات عند خالك وتجيب مراتك وتقعدوا فى شقتكم اللى تحت وتفهمه انك ممكن تبات كل يوم فيها
خايف ما يوافقش يا ابلة
لأ هايوافق ولازم تتمسك بكلامك واصلا مسيرك تخلص جيشك وتشوفلك شغلانة هنا ومراتك لازم تبقى معاك
حاضر يا ابلة هاتصل بأمى الصبح واخليها تكلمه
وانا كمان هاتصل بيها واكلمها فى الموضوع واعرفها انى معاكم وهاخد بالى من طلباتكم
عاد لغرفة تامر وكلامها يغمض عينه ولا يفارق خياله مشهد منال ولبن اسامه يسقط فوق مؤخرتها،
ذات يوم كان ينظر تامر من النافذة ويرى نهى بقميص عارى يكشف لحمها وهى ترقص لزوجها بدلال وميوعة،
يجذب اسامه ليقفوا سوياً يشاهدون بشهوة عهر نهى البالغ وتامر يفعلها ويخرج قضيبه من الشورت أمام اسامه بلا خجل ويداعبه وهو يصفها بكل حماس ويتحدث عن جمالها وجمال جسدها،
أسامه يتحدث بشبق أنه كان يتمنى زوجة لها نفس جسد نهى بدلاً من نجاة البدينة بالمقارنة بها،
يخبره تامر بعهر وشهوة وهو ينظر لجسد نهى،
طياز نجاة اكبر واحلى، لو رقصت زيها هاتبقى فظيعة
لا يشعرون بمنال وهى تقترب من خلفهم وتشاه قضبانهم العارية وهم يتلصصون على جارتهم،
يخربيتكم يا ولاد، بتعملوا ايه يا مجانين؟!!!
المفاجأة تفزعهم وهم يخفون قضبانهم بداخل ملابسهم ومنال تُغلق النافذة وتقف أمامهم تلومهم بغضب مصطنع،
اخص عليكم، حد يعمل كده ويتجسس على جيرانه
يا ماما ما انتى شايفة هما اللى سايبين شبكهم مفتوح
حتى لو عملوا كده ومش عارفين ان حد شايفهم، مايصحش كده وكمان مايصحش اللى كنتوا بتعملوه ده
قالتها وهى تشير نحو قضبانهم واسامه يخجل بشدة
غصب يا ابلة حقك علينا
طب تامر لسه عازب ومعذور، لكن انت يا اسامه ليه تعمل كده؟!!
خلاص بقى يا ماما ما هو محدش يستحمل اللى شفناه ده
افترض جوزها خد باله وعرف انكم بتبصوا على مراته، هايبقى ايه العمل بقى؟!!!
اسفين يا ابلة، خلاص مش هاتتكرر
يا سلام، وايش ضمنى بقى انى لما اخرج ترجعوا تانى تتفرجوا وتلعبوا فى نفسكم
نعمل ايه بس يا ماما هى الشهوة دى بايدينا، وبعدين هى بترقص حلو قوى وتعبتنا
يبقى كلامى صح يا سفلة وهاتتفرجوا تانى
شوية بس يا ماما لحد ما نرتاح ونهدى، هانلاقى فين يعنى واحدة بترقص ملط كده
وانا مش موافقة، انا خايفة تحصل مصيبة وجوزها يشوفكم
كل ما يحدث بترتيب تامر وفكرة نهى ليحكموا الحلقة حول اسامه،
يعنى اجيبلكم واحدة ترقصلكم ولا أرقصلكم انا … ماهو ده اللى ناقص
ياماما اعمل ايه بس جسمى بيوجعنى قوى ومش قادر بجد
كده يا تامر وانا فاكرك مؤدب، طب خلاص خلاص انا هارقصلكم بس ما تتفرجوش تانى وتفتحوا الشبك وتجيبولنا مصيبة
بجد؟!.. بجد يا ماما؟!!
اه يا سيدى عشان ما نقعش فى مصيبة وتحصل مشاكل
طب ممكن يعنى…
ممكن ايه؟!!
ممكن تلبسى زيها
كمان؟!!!
عشان خاطرى يا ماما
حاضر يا سيدى لما نشوف اخرتها
اسامه لا يصدق حوار تامر ومنال والشهوة تجعله يرتجف ومنال تتركهم وتذهب لغرفتها،
ولا يا اسامه اوعى حد يعرف حاجة
ماتخافش هو انا صغير
طيب نتفق لما نجاة تيجى تبقى تخليها هى كمان تعمل زى ماما
تعود منال بروب مقفول وشعر مسترسل وميكب واضح ويدي تامر موسيقى من هاتفه ثم تخلع الروب ويظهر الجسد العارى من قميصها الخفيف الشفاف،
المشهد أبلغ من اى وصف، منال بجسدها الشديد الانوثة ترقص بدلع ودلال امام بصرهم وتهز لحمها بكل ميوعة وعهر،
تامر صاحب الخطوة الاولى دائما يخرج قضيبه ويفركه ومنال تنظر لقضيبه وهى تهمس،
يا وسخ
تبتسم وترقص واسامه لا يصدق انا تامر بقضيب عارى امام امه وهى تداعبه ولم تخجل،
يده تمد لقضيبه ويفعل مثل رفيقه ومنال تغمز له وهى تعض على شفتها وتضع كفها على خدها بدلال ودلع كانها خجلت من رؤيته،
تقترب وتصبح بينهم بظهرها تهز مؤخرتها ويد تامر تلمسها وهى ترجعها للخلف نحوهم ويد اسامه هى الاخرى تلمسها،
قميصها قصير بل شديد القصر وتامر يمسكها من الاسفل ويرفعه ويعريها وهى تصطنع الممانعة الباهتة حتى يخرجه من رأسها ويتخلص من بنطلونه ويصبحا فى كامل العرى وهى لا تتوقف عن الرقص،
يقلده اسامه المتأخر دائما بخطوة ويكتمل العرى فى غرفة تامر الذى يقف وويضم امه من الخلف وقضيبه يمر بين افخاذها وهى ترقص بمؤخرتها فوقه،
يقترب منهم اسامه ويضمها من الامام وتثقل حركتها بفعل اجسادهم وترقص بصعوبة من شدة قربهم،

اسامه لا يتمالك نفسهم ويقبض على صدرها العارى ويدعكه ويفركه وهى تبحث عن فمه ويغيبا فى قبلة ويدها تقبض على قضيبه،
لم يمر وقت طويل وكانت تجلس فوق قضيب اسامه ينيك وهو ينظر لقضيب تامر بفمها و الرعشة تتمكن منه وكأن كل ما يحدث مجرد حلم لا يعرف للحقيقة طريق،
إلتهموها طوال الليل واتوا بلبنهم اكثر من مرة دون ملل او شبع،
غادر فى الصباح وهو يفكر ومازلت الشهوة تتمكن منه، هل سيفعلها ويأتى بنجاة ويقدمها لتامر مثلما قدم له امه أم أنه سيتراجع ويرفض أن يصبح مثل ابن منـــــــال.

ظهرت المقالة ابن منال الديوث أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=14966 1 14966
زوجتي مع صديقي امامي | baikaltourtravel.ru //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14888 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14888#comments Sun, 30 Jul 2023 14:44:32 +0000 //baikaltourtravel.ru/incest-porn/?p=14888 اسمي علي متزوج من ليال طولها ١٦٩ وزنها ٥٨ شقره وطيزها مدور كل مين بشوفها بتمنا ينيكها وصدرها بجنن وكسها وردي وديمن نضيف او بتحب…

ظهرت المقالة زوجتي مع صديقي امامي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>

اسمي علي متزوج من ليال طولها ١٦٩ وزنها ٥٨ شقره وطيزها مدور كل مين بشوفها بتمنا ينيكها وصدرها بجنن وكسها وردي وديمن نضيف او بتحب النيك كتير او ماكنا نتهنا بنيك انا او هيا وانا عندي ميول دياثة ولما بكون عم نيك ليال زوجتي كنت ديمن بتخيل ان في حد معاي بنيكها و كنت بصارحها وهيا مبسوطة اوبحب تنتاك وانا بنيكها من الطيز كمان

و في يوم طلبت مفاتيح بيت صديقي نروح انا وزوجتي كم يوم البيت مفروش وجاهز وصديقي بيعرف زوجتي من الزيارات المهم اخدت المفتاح او رحنا البيت ونحن مخططين بقا يومين فتنا ع بيت شلحنا هدومنا انا بشورط وزوجتي بقميص نوم ازرق شفاف يبان كسها وحلمتها او هيا قعدا بحضني ولا صوت الجرس بعد حوالي ساعتين من وصولنا وانا بعرف ماحد يعرف غير صديقي اني وزوجتي بشقة فتحت الباب وانا بل شورط كان صديقي جاي او جايب معه حجات لزوم السهرة

وانا قلت اتفضل فدخل الصالون وقعد وانا علشان يمشي أولت لزوجتي تعمل قهوة تحدثنا اشوي ولا زوجتي تناديني عشان اخد القهوة وانا كنت مشغول بل موبايل فقام صديقي ياخد القهوة انتبهت انو صديقي عم يتكلم مع زوجتي وقلها تعالي اقعدي معنا فاقد الصينية بيد اليسار او مد ايدو اليمين مسك ايد زوجتي ودخلها وكانت زوجتي مازالت بقميص النوم فاتت وهيا تعض ع اظافرها وكانها تخجل وانا نمل جسمي من المنظر وإثارة دخلت وقعدت بيني او بين صديقي وهون عرفت شو عم تفكر فيه وانا عشان تكون مرتاحة ابتسمت وبنتها من شفايفة بوسة رومنسيه وعرفت انها مولعه نار وانا قلت لصديقي حدخل الحمام و راجع

وخرجت ولا كن كنت عم شوف من ثقب الباب صديقي يمد ايدو ع صدر زوجتي اليسار ويلعب بيها ونظرت اليه وأخذت يبوسها من شفايفها ومسك يد زوجتي ويضعها على زبرو وهيا بدأت تلعب فيه وأخرج صديقي زبرو وكان قريب من طول زبري حوالي ٢٢ س م ومن دون أي تردد مالت زوجتي راسها وبدأت تمص بجنون وانا متردد بدخول ليس لاني غاضب لا بل من أجل أن أشارك معهم المتعه وهنا قام صديقي وخلع ملابسه وكانت زوجتي تمص قضيبه وبعدها قامت زوجتي بجلوس على الزب وهيا تصعد و تنزل وهنا قررت الدخول

ودخلت نظرت إلى زوجتي وهيا تبتسم وانا بدلتها الابتسامة وزلت امص بزازها وابوس ومص شفايفها وهيا ولعت من الاثارة وطلبت مني أن اخرج زبري من أجل أن تمصه وهيل قعدة ع زبر ونزلت وقلت في ادنها ه حققنا الحلم وزادت الاثارة عند زوجتي وطلبت مني أن انيك طيزها وصديقي من كسها ولبيت الطلب و حطيت زبر مرة وحدة في طيزها وبدأ الااااااااااه ه ه ه ه ه ه وتقول نيكني اكثر نيك نيكوني وقال صديقي انه حينزل اللبن و قالت زوجتي نزلو ع صدري وأخرج زبرو وانا لازلت انيك فيها من طيزها ونزل اللبن وانا نزلت في طيزها ….وبعدها نكناها ثلاث مرات مشترك وكان احلا سهرة في حياتي .

ظهرت المقالة زوجتي مع صديقي امامي أولاً على سكس بنات عرب.

]]>
//baikaltourtravel.ru/incest-porn/?feed=rss2&p=14888 1 14888