مراتي و بتاع الديليفري

انا احمد متجوز بنت عمى شيماء مع انها كانت مطلقة و انا معرفش اية سبب طلقها من جوزها الاول بس هى كانت جملية و جسمها مليان و بيضة بياض اللبن و بززاها كبيرة و طيزها مربربة و كنت بحبها جدا و لما عرف انها اتطلقت قلت مش لازم اسبها تروح منى تانى

المهم انا روحت طلبت ايدها من عمى و هو وافق فورا و عملنا الفرح بيعديها بشهر و دخلت عليها و شفت جسمها الابيض المليان و بزازها المدورين بحلمات وردية و كسها و خرم طيزها كان وردى كمان و نكتها طبعا و كان الموضوع بالنسبالى حلم بيتحقق انى اتجوز بنت عمى الجميله و انكها كل يوم بس بعد ٣ شهور من الجواز حستها مش مبسوطة او مش بتحبنى فسألتها فى يوم انتى مش مبسوطة فى حياتك معايا و ردة عليا اه طبعا مبسوطة فقلت امال لية بحسك بردة معايا و مش بتحبينى زى انا ما بحبك فردت عليا و قالت انا كنت متبهدلة مع جوزى الاول و كان ديما يمد ايده عليا لحد لما كرهت كل حاجة و انا رحت حضانها و بستها بين عنيها و وعدتها ان من النهاردة هخليك مبسوطة عالطول و مش ناقصك حاجة

و فى يوم من الايام كان عندى فرح واحد صحبى و طبعا كنا هنروح سوا بس لقتها رفضة انهى تيجى معايا فى اخر لحظة بحجت انها تعبانة مش قدرة تخرج و انا استغربت عشان كانت كويسة جدا فى صباح يوم الفرح و رحت الفرح و انا الشك كان شاغل بالى و هى لية عملت كدا و طلعت تلفونى و كان متصل بكاميرا بالنت انا مركبها اقدام البيت و فضلت متابع المشهد حتى و انا قاعد فى الفرح بتاع صحبى و فجأة ظهر فى الكاميرا شاب باين عليه انه بتاع دليفرى فقلت اكيد مراتى طلبت اكل و رن الجسر و مراتى فتحتله بس الغريب انها كانت مش لبسة النقاب و انا كنت خليتها تلبس نقاب عشان جملها و جسمها المربرب يكون ليا انا لوحدى و خرجت و هى فردة شعرها و لابسة قميص نوم كان مبين نص بززها لبرة و بسرعة شدت بتاع الدليفرى جوه البيت و قفلت الباب و انا مش مصدق عنيا ان مراتى و بنت عمى بتخنى و خرجت من القاعة و ركبت عربيتى بسرعة و انطلقت فى الشوارع زى المجنون و رجلى ثابته على دواسة البنزين لحد لما وصلت البيت و فتحت الباب بمفتاحى و انا بدور عليهم فى كل حتى و طلعت الدور التانى ناحية اوضة النوم و كان الباب مفتوح و اتسحبت و وقفت جنب الباب و بصيت من زوية صغيرة عشان اشوف ايه إلى بيحصل و شفت الكارثة

مراتى الوسخة قاعده على ركبها فى وضعيت الركوع عريانه تحت زب ولد الدليفر الاسمر و كان زبة كبير و فى شراين برزة و شديدة و مراتى اللبوه بتمص فى زبة و دخله و تخرجة جو زورها و تلحس فى بضانه و تعضهم و تروح تفه على بتاعة بعد كدا ترجع تلحس تفافتها من على زبة تانى و هو راح مسك راسها و فضل يدخل زبة و يخرجة بسرعة كأنه بينكها فى بقها لحد لما مراتى مبقتش اقدره تاخد نفسها فراح مطلع زبه و هو كله علية لعبها و تقوله و هى بتلهس و مش قادرة تاخد نفسها زبك جامد اوى و احلى من ازبار اجوازى الخولات سواء الاول او التانى و هو راح مدخل زبه بين بزازها و بدا ينكها فى بزازها و هى بدات تمسك بزازها البيضة الكبيرة و فضلت تدعك بيهم زب والد الدليفرى الاسود العنتيل و هو يقالها مبسوطه يا شرموطة شكلك بتحبى تتناكى جامد و راح مسكها حضنها و حط ايده تحت فخدها الكبيرة و رفعها و هو واقف على زبة و مرتى لفت درعها حولين رقبته و بسته بوسه طويله كلها شهوه و هيجان و هو بقا بنطاطها على زبة و ينكها جامد فى كسها الوردى الجميل و هى تقول اه اه نيكنى اكتر انا قحبة ملك ايدك انا بكره جوزى و زبة الصغير إلى مش مكفينى و نفسى اعيش حرة فى بلاد بره و اتناك من رجالة كتير و يتعمل عليا حفلة و ابقا شرموطة راسمى و انا واقف اقدام الباب مش مصدق اقد اية مراتى طلعت شرموطة نفسها تنام مع اكتر من راجل واحد

و فضل الشاب ينيك فيها على الوقف و هى بين حضنه و فلقتين طيزها المربرين بتترعش جامد عشان الولد كان بيدخل زبه جوا اعماق كسها لحد لما بيضانه تخبط فى كسها و راح منزلها على الارض و اقلها لفى و ادينى طيزك و انتى فى وضعيت الكلب و مراتى سمعت كلامه فورا و لفت جسمها و هو نزل يلحس فى خرم طيزها جامد و يدخل لسان جوه خرم طيزها و يتف على خرم طيزها ألى كان واسع شوية عشان انا كنت بنكها فى طيزها معظم الوقت عشان اكفى رغبتها و اطفى شهوتها إلى كانت مبتخلصش
هى تقوله اه نيك طيزى اكتر انا لبوه تحت رجلك و بحب نيك الطيز اوى
و هو راح مدخل زبه الاسود الكبير بسرعة الصاروخ جوه طيز مراتى المتناكة و هى راحت صرخت بصوت عالى و تقوله نيك جامد اكتر اه اه و تتم بكلام مش مفهوم و بقا يخرج و يدخل بتاع جوه اعماق خرم طيزها الوردى و فلقتين طيزها البيض المليان بتهزو و يترجرجو جامد تحت زب الشاب الاسمر العنتيل و بقى يضربها على طيزها و يقلها خدى جامد يمتناكه عشان تشبعى و تطفى نار طيزك الكبير يا فجرة و مراتى بتصرخ و تتؤه تحتيه لحد لما جاب لبنه فى طيزها و طلع زبه و خرجت نافورة لبن من خرم طيز مراتى القحبة و اترمت على بطنها و جسمها كله بيترعش من فرط اللزه و النيك الجامد و الولد الزنجيرى راح نحيت وشها و اقلها مصى اللبن إلى بينقط من بتاعى و اشربيه يا شرموطة و هى بدات تمصة بتاعة و تلحس اللبن عن على جوانب قضيبة و بلعت لبنه كله و نزلت تلحس اللبن من على الارض بالسنها و تدخل صوبعها جوه خرم طيزها عشان تمسح المنى و تطلعه و تروح بلعاه تانى و انا واقف بره الاوضة فى حالة صدمة و تفكيرى مشوش مستخبى و مش عارف اقرر ادخل عليهم الاوضة و امسكهم مع بعض و افضحهم او اعمل اية

و خرجت برة البيت قبل ما يخرجو من الاوضة و اتمشيت مش عارف هعمل ايه مع مراتى الخيانة و قررت فى الاخر انى اسكت لانى لو فضحتها هفضح نفسى معاها و قررت انى اطلقها من غير فضحية و رجعت البيت متأخر و ليقتها نايمة نوم عميق و كانت عريانة و نامية على بطنها و فراد رجليها عن بعض و طيزها الكبير بيان عليها الفرهضة و كان لونها محمر بعد ما العنتيل الاسود دمرها تماما و خلها نامت من التعب من غير ما تلبس اى هدوم حتى و لما شفتها على الوضع ده جالى احساس غريب و كأنى كنت مبسوط لما شفتها بتتناك جامد من حد تانى و فى نفس الوقت جوايا رأى تانى رافض الفكره و نمت جمبها و انا مش عارف هعمل اية معاها بكرة لما تصحى اوجها بالحقيقة و اطلقها و لا اسمحها عشان لسه بحبها

اترك رد