اللحظة التي نكت فيها مديرتي

طلبت من المديرة المثيرة أن نجلس مع بعض في غرفة الفريق وبما أن أحد أصدقائى كان يعمل هناك أستعرت منه المفاتيح وأخذتها هناك وقفلت الباب. جذبتها من وسطها وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها بعنف وهي استجابت لب جيداً ودفعتني. أقتربت منها وفتحت سحاب فستانها ذو القطعة الواحدة فسقط على الأرض  كانت هناك نرتدي حمالة صدر وكلوت أسود. قبلتها وأعتصرت بزازها وهي دفعتنى مرة أخرى مبدية نظرة شرموطة تطلب المزيد , دفعتها لأعلى من وسطها ودفعتها نحو الحائط وحلماتها المنتصبه أمامى , لم أكن في حاجة إلى دعوة ثانيه لكي امصهم . بدأت الحس حول حلماتها بلساني برفق، ومن حين لأخر أضغط بسيط على حلماتها بلسانى , وهي أصابها الجنون حيث رأيتها تتبول أمامي وفكرت ما هذا ومن ثم أدركت أن حلماتها هي التي تسببت في إن هذه السيدة تتبول من الإثارة. كانت مكسوفة جداً مما فعلت كما فهمت من تعبيراتها. ولم أهتم بما فعلت ودفعتها إلى السرير قطعت كلوتها وهناك كان كسها الهايج عايزني أهتم به. كان كسها مبلول جدا لدرجه أنه يثيرنى تذكره الآن . بدأت أعصر بزازها واحلق بأصابعى حولها وأمص صرتها والحس أردافها وأدفع لساني في كسها الذي كان له طعم مالح . ويمكنني أن أشعر بطعم بولها أيضا, كنت أعتصر بزازها أيضا وهي تتأوه بصوت عالى ومثير آآه آآه , ايوة خليك كدة انت الراجل ايوة يا حبيبى مش قادره استحمل نيكنى جامد أرجوك متعنى , ينيكنى يا ابن الكلب , و دة أشعل النيك اكتر, صفعت كسها برفق وفشخت  رجليها ودفعت قضيبى بكل قوتى وهى صرخت من  المتعة , وظللت أنيكها لبضعة دقائق ومن ثم أخرجت قضيبي ثانية ودفعته في فمها , كانت هذه العاهرة خبيرة في المص. لم أجرب هذا الشعور المثير من قبل

بعد المص لبعض الوقت قادت المديره المثيرة قضيبى إلى كسها وكان مبلل جدا, فضلت أنيكها حتى النخاع وغيرنا الوضع إلى وضع اخر وبدأت احطم كسها وكأنه لن يكون هناك غدا ومن ثم في هذه اللحظة بدأت أبطأ سرعتى وهى كانت تصرخ من اجل المزيد , كانت تصرخ لإنها كانت على وشك القذف وأنا أيضا كنت اقتربت , غيرت الوضع إلى وضع اخر وبدأت أنيكها اشرع وكلانا كان يتأوه حتى قذفنا احنا الاتنين في داخل كسها. بعد هذه الجلسة أرتدت ملابسها وأعطتنى الكلوت الممزق عشان افتكرها , وطلبت مني أن أذهب معها إلى منزلها وهو ما وافقت عليه بسعاده , وهى أحضرت سيارتها وأنطلقنا في طريقنا إلى منزلها لنبدأ جولة أخرى من المحادثات على كسها , وبينما كانت تقود السياره كنت ابعبص كسها وهي كانت مستمتعه .

كانت هي حلم لكل  رجل سيده تقذف بسهولة جدا, وبعد الوصول إلى شقتها أغلقت الباب ودفعتها قريبا مني وقبلتها كما لم أقبلها من قبل , وهي كانت تحسس حجري كأننى جائزتها , وقلعنا ملابسنا وقفزنا على السرير وفي ثوانى كان قضيبى فى كسها وكنا مثل عاشقين مجنونين

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: