زوج صديقتي خدرني وناكني في حضور زوجته ومارسنا جنس جماعي

فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم أعرف لما سألته، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين، قالت مجرد سؤال لا أكثر، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس أكثر من أخ بالنسبة لي غلاوته عندي من غلاوتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقة عمري، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسألة بهذه الحدة، بيني وبينك ليس هناك حجاب. إن حبي لك وصداقتنا القوية وعشرتنا الطويلة، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد أنك سوف تكونين رائعة في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وذات جسد مثير جدًا، حرام عليك ألا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة، تعجبت من كلامها وقلت أنا أعرف ما تكنينه لي من حب لكن لا أعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد، وكنت أتكلم بحدة، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم أعرفها من قبل، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلما مثيرا أن نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجودا بيننا، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال. وضعت الفيلم وكان فيلما جديدا لم نشاهده من قبل قالت إنه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلان بعضهما وتمرر كل منهما يديها بكل بطء على جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس، قالت لي صديقتي أن لديها رغبة شديدة في أن تجرب هذا النوع من المتعة، وسألتني عن رأيى فقلت لها أني أجد الموضوع مثيرا جدا، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب، إذا بباب الغرفة يفتح، ويدخل زوجها، كنت أشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن أنتفض في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي من غلالتي الشفافة، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي إن أحمد ليس غريبا، حقا لقد كنت أشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت. وإذا به يقول آسف لقد ألغيت الرحلة في آخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذن يجب أن أذهب الآن لأترك لك زوجتك، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما أننا شربنا ولا أعتقد أنه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذن سوف أنام بالصالون، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا، يسعنا نحن الثلاثة، أنا بالوسط وأنت وأحمد كل على جنب، ومن كثرة ارتباكي لم أعرف ماذا أقول، وافقت، وأنا لا أعرف إلى أين ستقودني هذه الموافقة المجنونة، وأستأذن منا أحمد ليذهب لأخذ حمام.

وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن أحمد يحبك كثيرا وسوف يحب وجودك معنا، وسوف يغضب إذا ذهبت هكذا، فقلت إذن دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا، دعك من الحرج الزائد الأمور أبسط بكثير مما تظنين، ويبدو أن أحمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة، وقال أنا متعب جدا أعتقد أنى سوف أنام. ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه أزرق يضفي عليها نوعا من الرومانسية والدفء، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى أترك لهما المجال، ولا أكون سبب إزعاج لهما، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما أنهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ أحمد هندًا في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف. كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا، شعرت حقا كأني أحلم وكأن ما حولي ليس حقيقة. أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله. لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف. أردت أن أهرب، أن أختفي أو أتلاشى، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما أكثر منها. إن ما كان يفعلانه أثارني إلى أبعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي. لم أعترض، لم أتفوه بكلمة، تركت يديها تلمسني، يبدو أن أحمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها آمن أم بها ألغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب، ويبدو أنهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتاه تعتصر شفتي بقوة، ولسانه يعانق لساني، وريقه يخالط ريقي، وعيناه تغوص في عيني، ويداه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعة حقا أحسست أني ذبت معهما لم أعد أشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة.

كانت هند وأحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي، تقدم هو من فمي وأعطاني زبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنيكني. كم كان ملمس كسها على كسي رائعا، وأحببت وجود زب أحمد الطري القوي في آن في فمي للغاية، ورغم أنها المرة الأولى لي في مص زب ولمس رجل إلا أن شهوتي قادتني وفعلت الأعاجيب بزبه بلساني وعلمتُ من آهات أحمد وتعبيرات وجهه أنني على الطريق الصحيح وأنني أحسن صنعًا، وقبضت على بيضتيه الناعمتين الجميلتين في يدي أدلكهما وألاطفهما وأعدهما لإفراغ ما يحويان من كنز ثمين، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت أرتشفه برغبة شديدة، وأخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار أكثر وأكثر حيث اقترب مني أحمد وأخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها، ثم قامت هند إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها.

لم أكن أعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها، لقد كانت تتفنن في مص زب أحمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه، وبعد وقت قليل أصبح في كامل انتصابه، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت أعبث فيها بلساني وجاء أحمد من خلفها وأدخل زبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة، جدا ثم طلب مني أن ألف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج زبه من كسها ليدفعه في كسي، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت، بعدما أخرجني من عالم بنت البنوت إلى عالم النساء، وجعلني امرأة، وخلصني من بكارتي وأراحني من عذريتي، وينقل رحيق كسي إلى كسها ورحيق كسها إلى كسي، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها، لتشعرني أكثر بروعة زب أحمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه، كان أحمد رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس هند بيننا.

كانت أول مرة بحياتي أشعر بهذا النوع من المتعة، وبعد قليل أحسست بنفسي أنتفض وأصرخ وكسي يعتصر زبه بشدة فأخذ يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى آخره كنت أحس بزبه وهو يصل إلى رحمي، وما إن أحس بأني قد أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى أدخله في كس هند وأخذ يسرع الحركات فأتت شهوة هند وحبس هو شهوته وادخرها لي كما علمت لاحقا، ويبدو أن المجهود قد أتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب أحمد مني وجلس على طرف الفراش وتفرغ لي وحدي في هذه اللحظة وبدأ في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني، بدأ بفمي ورقبتي ثم صدري. أخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها، وقفز فوق كسي وبدأ بقدمي يتغزل فيهما ويلحسهما ويقبل أرجاء ساقي صاعدا حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم أخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها وأخذ يتغزل في جمال كسي وأشفاره المتهدلة فلم أكن مختونة على عكس هند، وأخذ يمصص بظري بقوة أفقدتني صوابي، ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا، أدخل لسانه في فتحة كسي وأخذ ينيكني بلسانه ثم اعتلاني ودعك زبه في فتحة كسي طويلا بعد أن بللها بلسانه من ريقه ثم أدخل زبه في كسي قليلا قليلا حتى دخل كله فاندفع ببطء وتؤدة وهو يخرج زبه ويدخله في كسي، كما لو كان يريد أن يطيل اللذة ويتشرب الإحساس ويجعلني أشاركه في اللذة ويقدم لي أحسن ما عنده، وهبط على وجنتي يلحسها ويعضها عضا خفيفا ويلحس أذني ويهمس لي بأحلى الكلمات، وارتعش كل جسمي، ومكث ينيكني نحو النصف ساعة دون كلل حتى شهق وشهقت معه وهو يقذف في كسي ويملأ مهبلي بالمني وضممته إلي وطوقته بساقي وذراعي وأنا أصرخ قائلة له نعم حبلني يا أحمد أريدك أن تحبلني وألد منك مما أثار شهوته أكثر مما هي فعلا، وقذف كثيرا جدا حتى ظننت أنه لن يتوقف، ودخلت في سلسلة من النشوات المتعددة والمتتالية مع دفقات حليبه اللامتناهية، ثم لما انتهى رقد فوقي وأبقى زبه يسد كسي ويملأه ونمنا على هذا الوضع حتى الصباح، وقرصتني هند وأنا تحت أحمد وهي توقظني ضاحكة وقائلة صباحية مباركة يا عروسة، وكانت نيكة أجمل من النيكة السابقة فاستمتعت بكلتي النيكتين وكانت ليلة عمري التي لا تنسى فلقد فتح أحمد كسي ورواه بمنيه حتى تشبع فاستمتعت أيما استمتاع. وهكذا أصبحت لا أخجل وكنت كثيرا ما أطلب أن أنام عندهما وبينهما وما زلت.

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: