ليلة دخلتي الثانية

ان هذه الطقوس والعادات هي عادات وتقليد اجتماعي متواتر عبر الزمن ببلدتنا ..وان كنا نعتقد ان معظم البلدات حولنا تمارس نفس الطقوس ..

كان من تقليد ممارسة تلك الطقوس امتناع الزوج عن اتيان زوجته من الخلف بل يسمح فقط ببعض المبادرات الخلفية التمهيدية استعدادا ليوم الدخلة الثانية …واذا حاول الزوج تجاوز ذلك تتمنع الزوجة وترفض خوفا من ان تكتشف كبيرات البلدة ذلك فيعيرنها بالخضوع لشهوات الزوج قبل الاوان..وكان مشهورا ان الكبيرات خبيرات باكتشاف النساء اللواتي خرقن التقليد من تبدل مشيتهن فلا تجرؤ الزوجات الشابات علي مخالفة التقليد. لا بل عند حدوث الدخلة الثانية بالزمن المعقول وهو بلوغ الولد البكر سن التمييز الشرعي سواء كان صبيا ام بنتا وهو سن السابعة / تتقصد الزوجات الايحاء للكبيرات بحدوث الدخلة الثانية فيخرجن بزينتهن ويتبخترن ويتمايلن قاصدات الايحاء بان زوجها قد دخل بها الدخلة الثانية ونجح بالايلاج الكامل وهذا دليل نجاح زواجها وسعادتها مع زوجها ودليل فحولته وقدرته و سبب تمايل مشيتها هو الالم الذي عانته لاصرار زوجها عالايلاج الكامل..وبعضهن لا يترددن عن الهمس للمقربات من الصديقات او الجارات بالشكوي من الالم الذي ما زالت تعاني منه ..بسبب ليلة الدخلة الثانية.

زوجي لم يكن من البلدة ..ولم يعترف بطقوس بلدتنا، ولكن بما انه مقيم بالبلدة خضع الي حد كبير لتقاليد البلدة مراعاة لي ولوضعي بالبلدة ولتجنب احراجي وجعلي لقمة تلوكها الكبيرات بالبلدة بالهمس والابتسامات ذات الدلالة ….ولكن ذلك لم يمنعه من المحاولة بين الحين والاخر لإتياني من الخلف الا اني كنت امانع فكان يكتفي بمداعبة مؤخرتي ومغازلتي و و و و حتي صرت معتادة على ذلك واستمتع به لا بل اريده واتمحن على يوم الدخلة الثانية والذي انتظره بشوق ولهفة.

بالسنوات الاولي لم يحاول زوجي الاقتراب من مؤخرتي نهائيا..لكنه بعد ذلك وفي بعض الاحيان كان يهمس باذني وشوشة متسائلا …متي موعد دخلتك الثانية…؟؟؟؟ فافهم قصده واجيبه بعد بكير عمر بكرنا فقط 4 سنوات او 6 سنوات..عليك بالانتظار..فيقبلني ويهمس احسبيها صح لا تغلطي بالحساب فتاخريها اكثر…فاقول له صعب اغلط بحسابها الا اذا غلطت بحساب عمر بكرنا..فيقول لي بالبلدة يقولون ان امك سبقتها سنة ..فاضحك واقول كان ابي ملحاحا وامي ملهوفة..وغلطوا بالحساب ليس اكثر ..فيقول تعي نغلط نحن ايضا ..فاقول بعد بكير والا بصير غلطنا كبير وبتفضحنا الحيزبونات ..لقد تكرر هذا الحديث مرارا بيننا ..واحيانا كان يسألني كم بقي لدخلتك الثانية فأسارع بالإجابة ذاكرة المدة المتبقية بدقة لابرهن له حرصي بحساب موعدها….فيهمس مشتاقلها…؟؟؟ فاساله بخبث أمشتاق لليلة الدخلة ؟؟ فيقول، بل لطيزك ….اصمت واعترف كان كلامه يثيرني ويهيجني …فيدرك هو محنتي فيقول لي ابوسها بس بوس ..فاسمح له.. فينقض علي ليخلع كلسوني ويرفع فستاني لما فوق خصري ويبدا بتلمسها بيديه ..فأنام علي بطني واترك له مؤخرتي باستسلام ومتعة.. فيقبل اردافي ويعضها.. فالويها له لأثيره اكثر واهمس اسنانك بوجعوني ..فيقول سأزرع طيزك بساتين … بساتين يقصد علامات عض اسنانه علي اردافي ..ثم يداعبها بإصبعه.. فأساله بدلع وميوعة انثي تتمحن…. ماذا تفعل…فيهمس احضرها حتي لا توجعك ليلة دخلتها.. اقول له بتعرف خايفه، يقال انها تسبب الما شديدا ..فيقبلني منها ويقول ساكون لطيفا بها حتي اخفف المك قدر الإمكان، ولكن يقال ايضا انه الم ممتع..واشعر به يدخل راس زبه بين اليتي ويلامس براسه فتحتها فاحس بسخونته اللذيذة فأتأوه واتلوى تحته.. فيسالني ما بك اقول لا شيء اياك ان تدخله..فيقول لي رغم اني مشتاق ..اطمأني لن افعلها قبل ليلة دخلتك الثانية.. ويسالني أمبسوطه بحركاتي…؟؟؟ فاجيبه. باختصار.. نعم…في كثير من الاحيان بذلت شهوتي من مداعباته لمؤخرتي فقط…وحدوث ذلك كان يثيره اشد اثارة وعالاغلب يجاريني فيبذل شهوته هو ايضا ملوثا اليتي تاركا عضوه بين اردافي حتي يرتخي ..فتمتد يده تدلك مؤخرتي بسائله مما يسهل ايلاج اصبعه….فاتركه يفعل مستسلمة لنزواته الجنسية المثيرة… وساعترف الان بما لم اعترف يه سابقا ان مداعبات زوجي لمؤخرتي تثيرني وتمتعني بشدة …بالمداعبات الخلفية اشعر اني مستسلمة لنزوات زوجي الجنسية دون احتمال لحدوث حمل او تقصد حدوث الحمل ..انه استسلام للجنس فقط ..كان ذلك يثيرني ويهيجني ويجعلني نفسيا اكثر استعدادا للتمتع والامتاع ..فانا لا استسلم لأحمل واخلف واصير اما، بل لأني جسد انثوي يستسلم لشهوة رجل يريد ان يستمتع بجسدي ومن مؤخرتي ..بالنسبة لي هو احساس مثير يهيجني جدا مما يزيد من لهفة انتظاري لليلية دخلتي الثانية لقد اصبحت اكثر رغبة من زوجي بقدوم موعدها…الا انني لا اعلم ان كانت كل الزوجات بالبلدة ينتظرنها مثلي ويتهيجن من مداعبة مؤخراتهم مثلي كما لا اعلم ان كان الرجال الاخرين يداعبون مؤخرات زوجاتهم قبل موعد الدخلة الثانية كما يفعل زوجي الشقي. في بعض الاحيان كنت اشعر اني امتلك زوجا مميزا ومختلفا نوعا ما عن باقي رجال البلدة لعل السبب انه من بلدة ثانية ..وانه رجل وسيم ومتعلم وهو استاذ بالمدرسة ولا يوافق علي كل التقاليد، ولكنه لا يتجاوزها.. مما زاد من جاذبية زوجي لي ..
في السنة الاخيرة صار اكثر تساؤلا متي الموعد فاجيبه بقي كم شهر ..فيصمت ويغمزني بعينه ويقول امك سبقتها سنة..فاضحك له بميوعة ودلع ومحنة…ثم صرت احسبهم له بالاسابيع واخيرا بالايام

بالاسابيع الاخيرة قبل الموعد غدوت اكثر محنة…ورغبة وكدت ان اتجاوز تصميمي واستسلم خاصة وقد اصبح يهمس بصراحة ووقاحة صبرت كثيرا مشتاق بدي انيكك من طيزك..فاتهيج واعض علي شفاهي ثم اتماسك لاني صممت اني لن امررها هكذا كأية ليلة.. اريدها ليلة مميزة لي ولزوجي الشقي ..ويوما عندما سالني قلت له اعطني مالا ساشتري ثيابا خاصة ارتديها يوم دخلتي الثانية فانا لا اريدها ان تكون ليلة عادية.. اترى كيف اني مهتمة بها مثلك ..اعجبته الفكرة وقال خذي خذي مالا قدر ما تريدين اريدك ان ترتدي ثيابا شفافة……فاحتضنه واهمس له ساستسلم بكليتي لك..لن احرمك بعد دخلتي الثانية منها.. فيسال ما هي. فأصمت خجلة فيهمس باذني قولي اسمها..فيعتريني خجل ابنة البلدة التي اصبحت تفهم كل شيء..واهمس له بستحي …فيؤكد طلبه مني ويقول لا تستحي ..ويكرر طلبه …قولي اسمها…. فاهمس بخجل واضح. وتلعثم وخبث ايضا … طيزي.. كل هذا الغزل والانتظار اثارنا واهاجنا فاصبحنا كذئب وذئبة جائعين شاردين بحثا عن قطعة لحم . ..

قررت ان تكون ليلة دخلتي الثانية ليلة الخميس القادم ليكون اليوم التالي جمعه / يوم العطلة الاسبوعية / مما يسمح لنا بالتاخر بالنوم وكذلك الاولاد …ثم خطر بذهني ماذا لو تالمت كثيرا وصرخت فاستيقط الاولاد…وهنا لمعت بذهني فكرة ان ارسل الاولاد للنوم ببيت جدهم لابوهم في عاصمة المحافظة.. فقلت لزوجي ستكون دخلتنا الثانية يوم الخميس القادم ففرح وتنهد وقال واخيرا .. قلت وعليك ان تاخذ الاولاد ليناموا عند اهلك بالعاصمة …قال اوففف ***** معك حق لم تخطر بذهني وهكذا يوم الخميس بعد الدوام المبكر اخذ الاولاد وتوجه بهم لبيت اهله…بيت جدهم.

استفدت انا من وقت سفره وجهزت عشاء مميزا ونظفت ورتبت البيت واستحممت واعددت جسمي نازعة شعرة من هنا اوشعرة من هناك …وخاصة بين اليتي …اريد مؤخرتي جميلة ونظيفة …سيقبلني منها…..وسيداعبها بلسانه ويبللها كعادته من ريقه ..ساعطرها هكذا همست بذهني يوما احدي الرفيقات ..وثانية ارشدتني كيف اخفف اللون الغامق بين الاليتين واعطتني وصفة مفيدة بهذا الخصوص….خرجت من الحمام وتوقفت امام المرآة ..انظر لنفسي عارية واتلمس اجزاء جسدي ..واستدير لاشاهد مؤخرتي ..واتلمسها …واتهيج ..حتي اني دفعت اصبعي قليلا وبدات اداعب وردة مؤخرتي كما يفعل زوجي باصبعه … فازداد هياجي وكدت ابذل شهوتي فامتنعت …وبدات ارتدي الطقم الليلي الجديد فارتديت الكلسون وكان خفيفا وشفافا وناعم الملمس …اعجبني منظر مؤخرتي به …. اكملت ارتداء الثوب وبدات اتلوي وانا اسير … وبذهني فكرة واحدة وهي ان اتمرن كيف اعرض له مؤخرتي وانا اتنقل بالبيت بحركات تبدو غير مقصودة، بل صدفة وقلت سيجن زوجي لن يتحمل رؤيتي اتدلع له هكذا ..سينفجر انفجارا…ثم قلت بنفسي اذا لن ينتظر ليستحم … ولأني اريده ان يستحم أولا ، قررت ان لا ارتدي ثوبي الجديد الا بعد حضوره واستحمامه او حتي بعد تناول الطعام …فخلعت الثوب وارتديت ثوبا بيتيا عاديا ….

ساعات قليلة ومع اول الليل شعرت بزوجي يدير المفتاح بباب البيت …ادركت وصوله ..غمرني احساس خاص ..قلت هذه ليلتي الحقيقية.. لم انفعل جنسيا ليلة دخلتي الاولي كما يحدث لي الليلة …بالاولي سيطر علي خوف دفين من الم ونزف دم ومستقبل قادم وغامض وحمل وولادة واولاد ..اما الليلة فتسيطر علي شهوة متفجرة واحساس بان زمن الحب والشهوة والمتعه علي وشك ان يبدأ . بالأولى تحولت من بنت بكر عذراء لمشروع ام اما الليلة فساتحول من ام لعشيقة تستسلم لنزوات عشيقها الجنسية ..من الليلة ساصبح جسد انثى تنتظر شهوة الرجل وليس رحم ام تحلم بالحبل والاولاد…هكذا كنت افكر وانا اسمعه يفتح باب الدار ويدخل.. ودلف حيث انا ….ابتسم لي واحتضنني وقبلني ..اراك جميلة ووجهك لماعا وعيونك بها بريق ولمعان خاص …ادركت ان شهوتي تتالق بعيوني فتفضحني ..لم احر جوابا ..سكتت وصمتت ..ثم قلت الحمام جاهز ادخل واستحم ..فانصاع طائعا …واستدار متوجها للحمام .قلت بصوت عال شيئا ما ..اشتريت لك طقما داخليا جديدا تجده علي حافة السرير … واكملت …..كذلك اشتريت لك بيجامة جديدة بجانبه لونها بيج اللون الذي تحبه ..لم يقل شيئا بدأ يخلع ثيابه ويرميها يمينا ويسارا وانا انظر اليه مبتسمة …ثم القى بكلسونه بعيدا ..فبانت مؤخرته توحي بقوة جسده مستديرة ملتفة مكتنزة ومشعرة وسيقانه الثخينة والممتلئة.. ثم القى بالقميص الداخلي للأعلى ..واستدار نحوي ليبدو عضوه منتصبا وتقدم نحوي وانا انظر لجسده الرجولي ولعضوه المنتصب.. تركزت عيوني عليه ….ذبلت عيوني رغبة…اقترب مني وقبلني من شفاهي قبلة شهوانية ..دون تفكير امتدت يدي وامسكت عضوه..تلمسته بحنان شهواني ممتع ولذيذ …وكدت اهدر كل مخططاتي فاستسلم له …الا اني دفعته عني وقلت له اذهب واستحم ساحضر لك الطعام ..استسلم وتوجه للحمام وانا انظر لمؤخرته المكتنزة المشعرة …اعجبتني …قلت طيزه جميلة وتوحي بقوته….فلحقته وقبل ان يدخل للحمام صفعته عليها ..قال هكذا…!! ساردها صفعات علي طيزك لتصبح بلون الورد قبل ان انيكك منها…فقلت بدلع لا تتاخر بالحمام .

جهزت طاولة صغيرة بطعام للعشاء وانتظرت… قليلا ..وخرج من الحمام …قال انا جوعان وباشر يأكل ..شاركته، ثم تركته وتوجهت لغرفة النوم..وخلعت ثيابي وارتديت الطقم الليلي الجديد…كنت منفعلة…كان جسدي حاميا وفوارا…نظرت للمرآة نظرة اخيرة وسريعه…وهمست سيجن جنونا…ودخلت اليه..وتوقفت بالباب … نظر… همهم … وقال ما هذا الجمال …تعالي جانبي ..سالته اشبعت قال نعم ..قلت ارفع الطعام اولا ..وحملت صينية الطعام وتوجهت بها للمطبخ…فاعطيته ظهري وتمهلت بمشيتي لاعطية فرصة اكبر لمشاهدة مؤخرتي بثوبي الجديد..فصفر بشفاههة … وقال رائعة.. طيزك رائعة.. تابعت المسير …. شعرت به يلحقني ..تابعت للمطبخ تسيطر علي الشهوة والخجل ..كنت اشعر بعيونه علي مؤخرتي ..بعفوية من خجلي بدات مشيتي تتعثر فتتلوى طيزي امامه قليلا …دلفت للمطبخ وتخلصت من صينية الطعام ما كدت افعل حتي اخذني من الخلف وشدني اليه….وبدأ يضغط شعرت بقساوة عضوه علي اردافي ..بصمت وبفكري قلت لنفسي جميل اريده اعمق ..بدا يعضني من رقبتي ويهمس الليلة سافتح طيزك ..فتصبحين زوجتي ومعشوقتي وبصوت جدا خافت وكانة خشي ان اسمعه ولكني سمعته ومنيوكتي …فاشتعلت انوثتي ..وقلت هل سنبقي بالمطبخ..قال لا … فتقصدت سبقه متوجهة للغرفة لامنحه فرصة ثانية لمشاهدة مؤخرتي تهتز و تتلوي وانا اسير ..بالغرفة اوقفني ..من اكتافي وهمس ابتعدي قليلا اريد ان اتمتع بجمال طيزك..تغلب الخجل عالشهوة فلم افعل ..فتلقيت الصفعة الاولي علي اردافي قوية وثابتة ….وقال ابتعدي قليلا بدي اشوف طيزك….خطوت خطوتين وتوقفت ..فتلقيت الصفعة الثانية اقوى من الاولي واشد بأسا ..اعجبتني صفعاته فانا استحقها لاني لم امتثل لطلبه..فابتعدت اكثر وسالته منيح هون..ولم اتلقي جوابا بل شعرت بشفاههة تقبل اردافي من فوق ثوبي ادركت انه ركع خلفي ..وانا اعلم ان ثيابي الشفافة تكشف طيزي..ثم بدأ يعضني باسنانه وهو يهمهم بكلام لم افهمه ..وشعرت بيديه ترفع ثوبي للاعلي فوق مؤخرتي وامرني امسكيهم هيك ..اصبحت كمن ترفع ثوبها بارادتها لتعرض مؤخرتها لرجلها ..بدا يدفع بالكلسون للاسفل حتي شلحني اياه ..وبشفتيه الناريتين قبلني مباشرة من وسط مؤخرتي قبلة كلها حنان وشهوة ..تمتعت بقبلاته وبدأت طيزي تهتز بعفوية ودون ارادة مني ..كنت مستسلمة بلذة لمزاجيته..فامرني بشهوة اشلحي فالقيت بما بقي من ثياب وظهري له حتي اصبحت عارية ..فاحتضنني من الخلف واولج عضوه المنتصب والساخن كالنار بين اليتي ..شعرت براسه يلامس فتحة مؤخرتي … وامرني نامي عبطنك فاستلقيت وجهي لاسفل وطيزي لفوق …ركبني وبدأ يداعب مؤخرتي براس عضوه …..تمتعت جدا ولم اتحمل ومن شدة محنتي وشهوتي المكبوته لايام بل لسنين ارتعشت..وبذلت طاقتي ..وسريعا ارتعش هو ايضا وبذل طاقته حتي قبل ان يحدث اي ايلاج ..تبللت مؤخرتي واردافي بماء شهوته ورجولته …ثم شعرت بثقل جسده فوقي ..وهو يقبلني ما بين اكتافي ويعضني من رقبتي وهمس خلينا ننام ونرتاح والصبح نكمل..لم اجبه وشعرت به ينقلب جانبي وظهره لي فاحتضنته………وغفوت

كم غفوت لا اعلم…لكن عندما صحوت شعرت بعضوه منتصبا صلبا يضغط براسه علي اليتي ..اعتقدت انه مستيقظ..ثم انتبهت انه ما زال نائما…قررت تركه يرتاح…ثم لم استطع مقاومة الرغبة بامساك عضوه بيدي.. قلت امسكه فقط.. فمددت يدي وامسكته ساخنا لذيذا ثوان وبدأت اتهيج …دفعت راسه بين اليتي …ولاضغط به علي مؤخرتي دفعت مؤخرتي اليه.. شعرت برأسه يضغط علي فتحة طيزي مباشرة.. واستكنت ..قلت لابقي هكذا.. دون مزيد من حركة.. ثوان وتهيجت اكثر ..فلويت مؤخرتي لانال بعض الاحتكاك..مما زاد تهيجي فبدات اكرر دفع مؤخرتي اليه ..طبعا استيقظ هو..فبدأ يتجاوب مع حركاتي بدفعات وضربات لذيذة براس زبه..بينما استقرت يده تتلمس اردافي فتأوهت لذة قال نامي عبطنك..فانقلبت علي بطني واستسلمت له..فاعتلاني وركبني ..فتح ساقي ..وبدأ …زرع عضوه المتصلب جدا..بفتحة طيزي ..وبدأ يضغط ..كنت احس به يضغط ويؤلم لكنه لا ينزلق للداخل..قلت له تؤلمني ..قال سأبلله بريقي وريقك بللي طيزك بريقك ..ففعلت ..غدت الحركات اقل ايلاما وشعرت بعضوه ينزلق قليلا ..فقلت له هكذا افضل اكمل …قال اتتألمين قلت قليلا …سألني هل اتوقف ..قلت لا تابع لكن برفق…لاني صممت ان ننجز الان دخلتي الثانية ..تصميمي شجعه واثاره اكثر ..شعرت بعضوه يزداد صلابة وحركاته تزداد قوة..والمي يتزايد حتي انني صرخت اخ اخ بينما انزلق عضوه اعمق قليلا ..توقف قليلا وقبلني من رقبتي وهمس طولي بالك ….قلت احبك .. زاد من قوة حركاته مصمما على ان يدفع عميقا بمؤخرتي ..استقر الالم …يبدو اني تاقلمت مع الالم … بدأت حركاته تتسارع….ازدادت اصواته علوا …بدأ يتمتم.. حبيبتي فتحتك ..فتحت طيزك …انت زوجتي ومعشوقتي ..وشعرت بماء رجولته يتدفق بمؤخرتي ساخنا ..مما سهل الإنزلاق بمؤخرتي واصبحت حركاته اسهل وزال الالم او تخدرت اعصابي لا ادري …شعرت بكل زبه داخل مؤخرتي وشعرت بحركاته سهلة يسرة دون الم …ثم القى بثقل جسمه فوقي وبدا يقبلني من رقبتي واكتافي وهو يهمس، اخيرا… دخلت بك دخلتك الثانية …قلت…احببتك دائما وساحبك اكثر وطوال حياتي بعد هذه الليلة….وغفونا ثانية.❤

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: