صاحبتها جعلتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال

ميرنا: بقلك ايه أنا رايحة أقابل البوي فريند بتاعي النهاردة. ما تيجي معايا! قالتها صاحبتها ميرنا بكل أريحية وكانها تشرب كوبا من الماء! لم تكن تدري وقع عبارتها على صاحبتها الخام غير المجربة نادية . صكت كلمة بوي فريند أذنيها فوقعت منها موقع الغرابة و الدهشة! نعم فلم تكن نادية ابنة العشرين تصاحب شباباً في جامعتها و لا في حييها الكائن بالزمالك تلك المنطقة الراقية التي جمعت بين سكانها أم و بنت هما من عداد غير الموسرين! الأم تعمل مشرفة في مصنع ملابس و الأب قد فارق الحياة فأضحت حياة نادية رتيبة!ّ هنا تسللت صاحبتها و جعلت منها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و للمال معاً!

نادية فتاة طالبة شبت جميلة متوسطة الطول رقيقة البشرة بيضائها مليحة الملامح بعيون عسلية واسعة و نهدين متكورين مدفوعين للأمام تتعلق بهما أعين الناظرين و ردفين قد برزا للوراء باستعراض جعل من خلفها ينسى غايته و يتبعها!! نعم, فكثيراً ما تبع نادية الشباب من خارج أسوار جامعتها تلقي على أذنيها كلمات الإطراء و الغزل بما يتعلق “بالمكن “يقصدون بها طيازها الهزازة! حملقت نادية في عيني صاحبتها وهي متربعة فوق سريرها و قد احتضنت وسادة مستديرة و قد أخذت بما قالته ميرنا فهمست: أيه ده!! أنتي مصاحبة؟! رمقتها نادية بنظرة متهمة فراحت ميرنا تقلب الدفة فوق رأسها و تحيل اتهامها إلى مزية توبخها على افتقادها و عدم السعي في تحصيلها! تعجبت ميرنا صاحبتها وقالت دهشة: أيه ده! هو انتي معندكيش بوي فريند ؟!! هزت نادية رأسها و قد أحست بالخجل من صفة محببة تنقصها و قالت في إطراق خجل : لأ… استضحكت صاحبتها ميرنا و راحت تغريها و تعلمها لتجعلها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و للمال في نهاية المطاف فقالت: ههه.. طيب خلاص أخرجي معايا.

كانت ضحكة ميرنا سخفية استفزت مشاعر نادية الخام فغادرت بيتها ذلك اليوم و هي تحدث نفسها: أروح معاها ولا لأ!! ولكنها لم تكن تملك المال الكافي للخروج و التنزه فانتوت أن تتصل بها لتخبرها و تعتذر لها! غير أن ميرنا كانت ستعتقد أنها خائفة ضعيفة و مملة و ” مش حركة” كما كانت تردد! يومها اتصلت ميرنا بصاحبتها نادية لتؤكد عليها قدومها فأجابتها نادية في سماعة الهاتف: لا معلش… مش معايا كفاية أخرج… ضحكت ميرنا على الطرف الآخر للخط: هههه… فلوس يعني…..أنا هديكي مية جنيه سلف يا ستي وتبقي رجيعهم…. في ذلك الوقت من عشرين عاماً كانت المائة الجنيه مال كثير!! لم تحملها نادية من قبل! زعرت نادية فقالت: لا لا مية جنيه أيه و أرجعهالك ازاي! زعقت ميرنا: يا بنتي بعدين.. انزلي بقا. استأذنت نادية أمها بالخروج و اخبرتها أنها ستكون برفقة ميرنا و نزلت تلتقيها لا لأنها تود ذلك و لكن حتى لا تصفها , كما كانت تفعل دوماً, بانها مملة و شخصيتها لا تروقها! نزلت نادية فقصدت بيت ميرنا صاحبتها اولاً فأدخلتها غرفتها رأساً و تفحصت ملابسها الطويلة فسخرت منها: أيه الي انتي لابساه ده!! أحنا رايحين نصلي؟! توردت خدود ميرنا و هي تعيد الطرف في ملابسها وقالت: ماهو ده اللبس اللي عندى . أردفت ميرنا : اصبري… أنا هجيبلك حاجة تعجبك. صمتت نادية وهمست: ماشي..قالتها سريعاً و رحبت بما تفعله ميرنا بملابسها وارتدت في الحمام الثياب الضيقة و خرجت عليها فأطلقت ميرنا صافرة الإعجاب: أيه ده يا بت!!

ألبستها بلوزة ضيقة جسمت مفاتنها الممتلئة و جيبة ضيقة جداً تصل إلى أسفل ركبتيها بقليل لاحظت نادية نظرات ميرنا الغريبة جداً لتنطق معجبة بي: يابنت الايه ده انتي حلوة أوي أستني أستني البسي دي أشيك واحسن… صرخت: لا مش ممكن…دا عريان اوي…زمت ميرنا شفتيها و حدجتها غاضبة: بقولك ايه خليكى روشة زى باقى البنات وبلاش العقد دى بقا! انصاعت نادية لميرنا بل و راحت تصبغ وجهها بمكياجها وهو ما لم تفعله من قبل! حدقت نادية لنفسها في المرآة فشهدت جمالها وراحت ميرنا تعلمها وضع الكحل و رسمه و ووضع بقية المساحيق على وجهها! ثم نزلتا الدرج و أخذتها صاحبتها ميرنا إلى مكان قلت به الإضاءة وبه مقاعد و طاولات يتحلق حولها شباب الجامعات في مثل سنها أو يكبرنها يدخنون الشيشة! لم تتعود نادية الخام على تلك المشاهد من قبل! خفق قلبها بشدة مما تطالعه من مناظر و مما يصل سمعها من صخب و ودت لو تفر!! ترددت قدماها في الدخول غير أن صاحبتها, التي جعلتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال, دفعتها من خلفها فاستوتا معاً ليجتمع حولهما شباب من الجامعة أحدهما شاب بالفرقة الثانية من هندسة اسمه علي! كان صديق ميرنا كما ؟أخبرت صاحبتها نادية , فهو كان قريباً منها يتحدث إليها بصوت خافت لم يل ﻷذني الأخيرة التي انكمشت في نفسها…

راحت نادية تحدق فيمن حولها و تتعجب أن صاحبتها ميرنا مشهورة و محبوبة من الشباب هناك! رأتها تلوح بيدها إلى شبابِ يتحلقون حول طاولات أخرى بعيدة فأعجبت نادية كثيراً بذلك و أحست بأهمية صاحبتها بين الرجال فودت أن تكون مثلها! لم تكن تعلم أنها باتت فتاة ليل فتاة كباريهات شرموطة تتناك من أجل المتعة تارة ومن اجل المال الذي يغدق عليها تارة أخرى!! التفتت ميرنا إلى نادية السادرة في أفكارها و قطعت حبل أفكارها فجأة: تشيشي معايا؟! بدون تفكير و كانها تشربها كل يوم قالت نادية: أه.. ماشي! لم توافق نادية إلا خجلاً من أن تكون نشازاً وسط الحضور. قدمت ميرنا إلى نادية ثلاثة شباب جامعين أحدهم أسمه جاسر عرفتها به و همست لها: على فكرة جاسر معجب بيكي و بيقول عليكي تقيلة جامد أوي… ارتبكت بشدة فابتسمت و هدأتها و همست: هاروح جنب علي بتاعي. و جاسر بتاعك هيقعد جنبك! تضرج وجهها خجلاً عندما وجدت جاسر قادماً يجلس إلى جوارها!!

جلس جاسر إلى جوار نادية و بعد حوالي عشر دقائق وجدته يقترب منها جداً بل وراح يحط بيده على كتفها! أقشعر بدن نادية و تجرأ جاسر و حاول أن يمسك بيدها فأحست بقشعريرة تغزو أطرافها فجأة و خافت و أحبت ان تبتعد عنه فنظرت إلى الساعة و وجدتها العاشرة ليلاً فصاحت و انتفضت من مقعدها: يا لهوي يا ميرنا! أنا اتأخرت . لازم ارجع البيت ! رمقتها ميرنا بهدوء قائلةً: يا بنتي اتقلي شوية! دي السهرة لسة هتبتدي!أجفلت نادية: لا مقدرش…لازم اروح دلوقتي. علقت ميرنا : طيب خلاص اصبري بقا… هتروحي ازاي.. أجابت نادية: هاخد مواصلات…. عرضت صاحبتها و زميلتها قائلةً: لا اصبري أخلي علي يوصلك بعربيته. أدارت نادية رأسها لترى شاباً وسيماً يبسم لها بمكر و نهض من مقعده فجأة و بسط لها يده ليرافقها إلى سيارته! ذهبت معه و جلست جواره في سيارة غريبة لم تركبها من قبل. عادت نادية متأخرة لتلقاها أمها صارخة فيها وقد صفعتها على وجهها!! طلبت أمها منها أن ترى صاحبتها ميرنا فقدمت الخيرة للبيت بثياب فضفاضة لم ترها عليها نادية من قبل!! تعجبت كثيراً كذلك حين رأتها وقد ارتدت الحجاب!!! تحدثت بكل ذوق مع والدة نادية فأعجبت الأخيرة بشخصيتها و عنفت نفسها على شكها في سلوك ابنتها. لم تكن أمها بالطبع تعلم أن صاحبتها ميرنا فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال في آنِ واحد و أنها تتظاهر بالاحتشام!

بعيداً عن مسامع أمها سألت نادية حين استقرت صاحبتها الجامعية ميرنا في غرفتها : انتي ليه عاملة كدا؟! تعجبت ميرنا سائلة: أمال عاوزاني أعمل ازاي يا بنتي قدام مامتك! ساد الصمت للحظات لتخرج الأخيرة من حقيبتها عدة سلاسل فضية أهديت لها. حينما سألتها نادية عمن أى بها إليها أجابت ميرنا أن أحد المشاهير أصدقائها هم من ابتاعها لها!! لم تكن تعلم نادية أن صاحبتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال سوياً و أنها في طريقها إليها! لم تكن تعلم أن ذلك مقابل ليلة حمراء قضتها بصحبة أحدهم وقد ناكها! اشتعلت الغيرة في قلب نادية و ودت أن يكون حظها مثل حظ صاحبتها! سألتها نادية بإعجاب و بسمة و غبطة: و أنا مليش حاجة زي كدا! اتسعت عينا ميرنا و همست لها: أجدعني و انت تبقى أحسن مني! تيجي معايا بكرة في نايت كلب…مش هنتأخر و أدي مامتك اطمن عليكي معايا.. مفكراني بصلي ههه. ضحكت ميرنا و نادية و خرجت الأولى من بيت الاخيرة على أمل اللتقاء غداً. نهضت نادية ابنة العشرين تتأمل مفاتنها في المرآة و تتحسس بزازها النافرة و عورها السائحة و ردفيها الممتلئين و نظرات الشاب جاسر لها!! لامت نفسها بشدة!! نعم وبخت نادية نفسها و جاسر أعرب عن إعجابه بها!! كان يتحسسها ففررت بجبنها منه!! مالها لا تستمتع بشبابها مثل صاحبتها ميرنا التي لم تخسر شيئاً! فأمها مشغولة بالعمل و أبوها الذي كان مشدداً عليها قد رحل و ها هي الدنيا تفتح زراعيها لها! تسللت يد نادية إلى حيث كسها, موضع شرفها ومكمن عفتها!! تحسته بشفريه الناعمين وهي تتلمسه كجوهرة مكنونة. أهم شيئ عندها ان تحافظ على عود الثقاب هذا! أهم شيئ ألا يشعله أحدهم أو يقدحه! أن تحافظ عليه هو كل مهمتها! أما قلبة أو قبلتين أو عناق او خروجة في سيارة جاسر فلا مانع! كانت نادية تفكر في كل ذلك بعد خروج صاحبتها و قد امتلأت إحساساً بجمالها! نامت ليلتها وهي تمني نفسها بغد ممتع و هدايا و خروجات مثل تلك التي تحصلها صاحبتها نادية. حلمت أحلاماً سعيدة لا تخلو من الوجل! أصبح الصباح و كان اليوم فارغ من محاضراتها فراحت تتجمل بمساحيق التجميل وهي لا غانية بحسنها عنه!! قاربت الساعة الثانية ظهراً فاتصلت بها صاحبتها نادية للخروج و استأذنت أمها فاطمأنت عليها مع ميرنا!! وخرجت مع صاحبتها لتبتدي حياتها بوصفها فتاة ليل شرموطة كما جعلتها صاحبتها

خرجت نادية بصحبة ميرنا إلى ذلك المكان السابق الذي عرفت أسمه وهو ديسكو أو ملهى ليلي أو نايت كلب! لا تفرق التسمية و إنما هو مكان لطالبي المتعة و الانبساط من الشباب الثري و الفتيات المتحررات حيث الكؤس تصب و حيث الشيشة تدخن وحيث جاسر جالس نادية مجدداً! نعم جالسها مجدداً وهمس في أذنها: أطلبلك كاس!! لم تكد نادية تنطق بقولة لا حتى طلب جاسر كأسين! حدقت نادية في الكأس فضحك جاسر و استحت نادية فابتسمت بخجل و همس لها: اشربي زي ما باشرب!! ترددت عينا نادية بين صاحبتها ميرنا وهي تراقص علي و تلتحم به فتلاقت الاعين فغمزت لها الاخيرة فتشجعت الأولى و راحت تحاكي جاسر!! ألقى لكاس في حلقه دفعة واحدة فألقته!! كان أول كأس كاف لأن يلعب بعقلها!! انتشت صاحبتها بما أقدمت عليه نادية و غمز لها جاسر فضحكت وقد جعلتا فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة أو المال وهو ما سيكون!!

همس جاسر في أذنها : تقومي نرقص… لم تمتنع نادية فنهض فتاها والتقط أطراف أصابعها ليدها اليمنى و انهضها و عين جاسر تخرج على بزازها!! راح يراقصها و يلتف في حلقات حولها و صخبت الموسيقى و دار عقل نادية! التصق بها جاسر فكانت تتمنع قليلاً فهمس في أذنها: ارقصي زي ما بأرقص… فكان يقترب منها فيلتصق صدره في بزازها من فوق البلوزة الحريرية الملمس الرقيقة و قد مس شفتاه شفتيها! نعم مال عليها وراح يقبلها قبل ة طويلة أعتصر فيها زهر شفتيها الذي لم يمسه شاب قبله!! تسللت يداه بخفة غلى حيث ردفيها البارزين يتعصرهما ونادية تضحك! كادت تسقط فانزوى بها إلى طاولته و ارح يعرض عليها الشراب فعبت منه!! ثملت و ثمل جاسر إلا قليلاً فرافقته في التاسعة ليلاً إلى شقة و معهما ميرنا و علي!! اختلى على بنادية و جاسر بنادية كل في غرفة خاصة!! لم تكن نادية في كامل و عيها إلا انها أحبت ذلك!! مال عليها جاسر فهمست مترنحة: بوسة واحدة بس….ابتسم جاسر حين تعلقت هي بعنقه تلتقط شفتيه!! نعم جعلتها صاحبتها فتاة ليل شرموطة تتناك للمتعة و المال و تلك بداية الطريق!

التقط جاسر شفتيها وراح يمصمص السفلى بنهم و يرضعها و يقبلها قبلاً فرنسية يرتضع فيها لسانه و يده تدعك بزاز نادية الثخينة!! راح يخلع عنها البلوز برقة وهي لا تعارض فيثور من سخون بزازها ويتسلل بيدها غلى حيث قضيبه فيمسكها إياه!! ارتعشت وقد تحسسته كالقرموط فقي كفها! راحا يتبادلان القبل الحاره بشده..و اخذ جاسر يقبل نادية في فمها بشده ويدخل لسانه داخله ويمص لسانها ويضمها على صدره العاري بقوه. كانت نادية مستسلمه تماما له وفي عالم اخر . ثم بدأي جاسر خلع عنها قميص نومها الخفيف وكم كانت بارعة الجمال رشيقة القوام وهي كذلك ثم حملها بين يديه القويتين وانزلها على السرير ووقف فوقها وأخذ يقبلها في وجنتيها وفمها بقوه غريبه ثم بدأ بإنزال حمالات بزازها الجميلة بحلماتها المنتصبه . أخذ يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها و نادية تتأوه متعةً! اخذ جاسر ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين واخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا واخذ ينزع عنها كلسونها ليبان ماتحته من جمال فائق فكان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر حتى لو كان من الحيوانات كان لونه يميل الى الاحمرار كلون لباسها..فرق جاسر بين رجليها وراح يداعب بظرها برأس زبه فراحت نادية تتاوه من المتعة!!

أرداته نادية بشدة و كانت ترهز أسفله!! راح يفرشها و يمشي بين شقي كسها المنتوف المنتفخ المشافر و يمرق بينهها وهو يعتصر بزازها!! في الغرفة المجاورة تعالت صيحات ميرنا وهي تتناك للمتعة من علي فأثارت تلك الصرخات و الآهات جاسر فدفع في لحظة طيش زبه فانداح هاتكاً بكارة نادية!! صرخت نادية عالياً و كزت فق سفلى شفتها و أنّت و قد انخرق غشائها و أضحت فتاة ليل شرموطة! حدّق جاسر في زبه وقد زاغ بكامله في كس نادية وسال دماء بكارتها!! أخرجه فصرخت: كمل..أرجوك كمل…..نعم كانت تريد أن تتناك للمتعة كما تتناك للمال في قادم الأيام!! راح جاسر ينيك نادية بكل قوة و هو يعتليها وقد رفع ساقيها فوق كتفيه بخبرته حتى ارتعشت نادية!! ارتعشت بشدة كما لم ترتعش من قبل و تبعها جاسر و أتى بمائه فوق بزازها!! في تلك الليلة اتصلت ميرنا بأم نادية صاحبتها لتخبرها بان الأخيرة ستبات معها للمراجعة!! كانت أم نادية تثق في ميرنا فرضيت!! أفاقت نادية من نار شهوتها و سكرها و أحست بالمصيبة! هونتها عليها ميرنا بعملية ترقيع غشاء سيجريها لها صاحب علي حبيبها؛ فهي مفتوحة مثلها وتعيش حياتها بالطول و العرض وتبتلع في كل لقاء جنسي قرص منع حمل!!

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: