اختي أصبحت مولاتي

قصتي بدات من 12 سنة
انا شاب من سوريا كان عمري 25 واحتي 22
كان اهلي مسافرين الى القرية ولم يبقى سوا انا وهي وكنت اعمل من الساعة ال10 حتى ال4 ظهرا ولم اتخيل يوم ان امارس او اشتهيها
كانت اختي 160سم بيضاء جسم رشيق صدر متوسط ومؤخرة صغيرة كانت تلبس في المنزل ثياب عادية كنزة نصف كم او شورت او فستان حفر يصل للركبة كنت في وقتها اعود من العمل اتغذا واخرج مع الاصدقاء واعود للمنزل مساءا اتعشى والعب على الكمبيوتر او اشاهد فيلم سكس قبل النوم وكنت في ذلك الوقت مغرم بافلام اقدام الفتيات والفيت جوب ولعق الاصابع وفي يوم من الايام مساءا بعد ان شاهدت الفيلم خرجت لاشرب الماء من المطبخ شاهدت اختي في غرفتها تضع المنكير على اقدامها اندهشت لمنظر الاصابع الجميل وانتصب قضيبي انتبهت اختي اني اشاهدها فسالتني هل تريد شيء قلت لا وتابعت ولكن لم يغب عن بالي منظر اصابعها وصرت دائم الانتباه الى اصابع اقدامها لقد كانت مثيرة جدا

وبدات اتخيل والعب بقضيبي كل يوم على اصابع اقدامها وصرت افكر كيف يمكن ان ابوسهم والحسهم وافرك قضيبي بهم فجائتني فكرة ان اضع لها منوم في الطعام وامارس الجنس مع اصابعها وهذا ما فعلته ابتعت من الصيدلية منوم ووضعته في العصير وسقيتها دون ان تعلم وعندما نامت دخلت وبدأت أقبل اقدامها واصابعها والعقههم وادخل لساني بين اصابعها واحاول ان ادخل قدمها بفمي ثم اخرجت زبي وفركته بباطن قدمها فقذف مباشرة وبكثرة على ارجلها
مسحت المني وذهبت مسرعا وفي الصباح كان الوضع طبيعي كان شيء لم يحدث وفي المساء كررت العملية مرة اخرى ولكن هذه المرة بعد ان قذفت اكملت مرة اخرى اللحس والمص وتلصصت وشاهدت صدرها وطيزها وقذفت مرة اخرى كنت اعلم انه يجب ان تكون احتي متجاوبة معي لاستمتع اكثر ولكن لا اعرف كيف وصرت افكر ثم بدات اخرج امامها بالشورت فقط او احاول ان امر من امامها عندما يكون زبي واقف وطبعا زبي 18سم وهو يكون واضح عندما يكون منتصب واصبحت اغازلها قليلا واظهر اهتمامي بقدميها واصابعها
ولمعت برأسي فكرة

بعد مغازلتي لها والتقرب منها حاولت عندما اكون اشاهد افلام السكس في غرفتي ان يكون الباب مفتوح قليلا علها ان مرت امامها تشاهد شيئا عله يثيرها ولكن دون جدوى لقد كانت تمر وتشاهد ولا تقف ابدا لا تكمل مسيرها لغرفتها ثم في يوم قلت لها اني ساسهر عند اصحابي وساعود متاخر وعند منتصف الليل عدت الى المنزل وكنت ادعي اني شربت الكحول وقد اصبحت سكران لقد كانت ماتزال مستيقطة حين عدت وعند دخولي وانا امثل (وطبعا كنت قد سكبت على ثيابي بعضا من الاكس اكس ال من صديقي لتظهر رائحتي كاني اسرفت بالشرب ) اسرعت لتسندني لاني كنت اترنح
لقد كانت تلبس قميص نوم حفر قصير لعند الركبة كان جسمها الابيض يشع و اصابع اقدامها المطلية بالمنكير الاحمر الغامق تثير لقد انتصب قضيبي ولم استطع ان اقاول فحاولت ملامسة جسمها انا واستند عليها فمرة المس ثديها ومرة طيزها وهي تنهرني لاني سكرت وتصيح بي عيب عليك انت شب محترم اهلك لم يربوك هكذا ساخر ابي وامي غدا وطبعا بما اني ادعي السكر لم يوثر بي كلامها بل حاولت مغازلتها وقلت لها يسلملي اصابع اجريكي الحلوين دخيل هالبياض نيالو صاحب النصيب وهي تنهرني وتقول خلاص تعال نام وبكرا بتصحصح وبنحكي

وعندما اوصلتني الى السرير ارتميت على السرير وسحبتها معي وعصرت ثدياها فقامت مسرعة وتركتني وطبعا نمت وبيقيت بثيابي وفي الصباح قمت وتحممت وكان شي لم يحدث وحاولت ان استوضح منها فقالت ان ما حصل هو اني عدت سكران وهي ستخبر ابي ان سكرت مرة اخرى فبدات اعتذر واتهم اصدقائي بانهم من جروني الى الشرب
وفي المساء عند عودتي من العمل جلبت معي الى المنزل سلطة فواكه ووضعت لها مهيج في صحنها وبعد ان اكلنا بنصف ساعة بدات تظهر عليها ملامح الشهوة فقامت ودخلت الحمام فتبعتها وحاولت ان استرق السمع فلم اسمع شيء وفي اليوم الثاني اعدت نفس الامر ولكن لم ناكل السلطة الا بعد العشاء بفترة وعندها دخلت غرفتها واغلقت الباب وبعد قليل استرقت السمع فسمعت اصوات تاوه فحاولت ان افتح الباب وبالفعل كان الباب غير مقفل فدخلت ورايتها يدها على زنبورها تفركه والاخرة على حلمة صدرها تفاجات بدخولي وحاولت ان تنزل القمبص وتخفي ثديها المتدلي فقلت لها سمعت صوت فخفت عليكي فلم تجب فقلت لها بدك شي فهزت بالنفي اقتربت منها وجلست قربها على السرير وقلت ريحك وتريحيني

فلم تجب فنزلت وبدات اقبل اصابع قدمها والحسهم فقالت لي ماذا تفعل يا مجنون فقلت ساريحكي فقالت بتراجاك بلا ما نغلط فقلت لا تخافي انتي بنت ورح تبقي بنت وبدات الحس اصابع اقدمها وامصهم اصبع اصبع وادخل لساني بين اصابعها وبدات هي تتاوه وتفرك حلمات صدها واصبح زبي كالرمح وسيمزق ثيابي وبدات تسيل منه الماء ثم بدات الحس بطن قدمها صعودا الى ساقها وفخذها ومن ثم كسها وعندما وصلت الى كسها نظرت فرايت كس احمر منتفخ الشفرات باعدت بينهم وبدات الحس زنبورها الصغير وامصه وبعد وقت بدات تنتفض وبدات شهوتها بالتدفق وانا الحس جميع ما يخرج من كسها حتى هدات حينها وقفت امامها وخلعت السروال فشهقت وقالت شو هذا شي بيخوف فقلت يلا اجا دورك ريحيني فقالت مابعرف شو اعمل فقلت لها الحسيه ولعبي فيه فبدات باللعب به ولحسه بلسانها قليلا لم تمضي نصف دقيقية حتى احسست باني ساقذف فسالتها وين اقذف فقالت شو يعني قلتلها اغمضي عيناكي وفمك وقذفت على وجهها كمية لم اقذف مثلها بحياتي لقد اتى على عيناها وفمها وبدات يسيل ليقع على صدرها
وبعد ان انتهيت مسحت لها وجهها وذهبت لتستحم بينما دخلت انا الى الحمام وغسلت زبي وخرجت ونمت

في الصباح عندما استيقذت كانت ماتزال اختي نائمة دخلت الى غرفتها وسحبت الغطاء عنها لقد كانت مرتدية فقط الكيلوت والستيانة قبلتها من جبينها ثم خدها ثم نزل لشفتها ورقبتها لقد بدات تستيقظ فنزلت وبدات اقبل عشقي الا وهي اصابع قدميها وعندما استيقظت وراتني اقبل قدميها قالت انت مجنون لسا الصبح وانت بدك سكس قلتلها اليوم الجمعة عطلة حابب نقضيه مع بعض ونستمتع قالتلي اوك ولكن انا موعد الدورة الشهرية اقترب قد يكون اليوم وقد يكون غدا ولكن سابقى اداعب قضيبك فقط فقلت لا مانع ولكن يجب ان اقبل اقدامك دائما فقالت لا افهم سبب حبك للاقدام ولكن كما تريد فاكملت تقبيل اقدامها ثم سحبتني من راسي وبدات تقبل شفتاي وتعصر زبي بيديها ففكت الستيانة وبدات ارضع ثديها مثل الاطفال والحس حلماتها وهي تان وتبلل الكيلوت وشعرت بجسمها ينتفض من الشهوة واستسلمت على السريرلقد ارتخى جسدها وهي تطلب ان اريحها فما كان مني الى ان خلعت عنها الكيلوت وبدات افرك راس زبي بزنبورها وبين اشفار كسها وهي تتاوه ثم نزل وبدات الحس زنبورها وامصه وانزل بلساني الى اشفار كسها وفتحة طيزها واحاول ان ادخل لساني بطيزها وهي تنتفض ومن ثم اعود الى كسها وزنبورها لقد اتتها النشوة عدة مرات وشربت كل الماء المنساب من كسها وتركتها لتهداء قليلا ثم قربت زبي من شفتاها فبدات المص واللحس ومداعبت البيضتان لم تكن خبيرة ولكن كانت تعرف كيف تستمتع وحين احسست باني ساقذف طلبت منها باللعب به بسرعة وقذفت على بزازها وبعد ان انتهيت من القذف قربته من شفتيها فامالت براسها وقالت مقرف ان اتذوقه فقلت ولكن انا شربت كل شهوتك تذوقيه بطرف لسانك فحاولت ولكنها كانت خائفة فقربته منها ومسحت شفتيها براسه وتركتها تتذوف فلم تبدي ردة فعل فقربته ثانية فادخلته بفمها فاخرجته وحاولت ان امسح المني من صدرها براس زبي وادخله في فمها فمصته وقالت لذيذ فحملتها ودخلنا الحمام اخذنا دش معا وخرجنا
اعدت الفطور وفطرنا وبعدها قمت اشاهد التلفاز فعادت وقالت لي لقد اتت الدورة الشهرية انت محروم لمدة 5 ايام على الاقل وضحكنا سوية وتابعنا اليوم بشكل عادي حتى المساء حاولت ان اقترب منها فقالت لي انا تعبة ممكن تاجل الموضوع يومين على الاقل فلم امانع ونمنا
وفي اليوم التالي قبل ذهابي اعطيتها مجموعة من افلام السكس لتشاهدها وتكتسب بعض الخبرات وخرجت للعمل

بعد ان اتت الدروة الشهرية لاختي وقد اعطيتها بعض الافلام لتزيد خبرتها لم اعلم ان بين الافلام هناك فيلم عن السادية لاني كنت لم اشاهد جميع الافلام لاني اتبادل الافلام مع الاصدقاء المهم طيلة ايام الدورة الشهرية كانت اختي تاتي الي مساءا وتقوم بمص زبي وبيضاتي وتشرب سائلي المنوي وكانت تجعلني اقذف مرتين وفي يوم عدت من العمل رايتها ترتدي قميص نوم اسود شفاف يظهر جسمها الابيض من خلفه كان ثدياها ظاهرين رغم سواد القميص وكانت ترتدي كيلوت خيط لل يستر شيء من طيزها وكسها
لقد كان جسدها ظاهر وكانت ترتدي حذاء اسود كعب عالي وتضع المنكير الاحمر الغامق لقد تسمرت في مكاني وشهقت وصفرت وقلت لها ماهذا معقول قالت هذا لامي وقد استعرته وضحكنا فلم اكن اعلم ان امي كانت تلبس هذه الملابس لابي
وقبل ان استيقظ من صدمة ما رايت قالت لي اختي ادخل خذ دش وتعال ناطرتك
وبسرعة لم انتظر دخلت واستحممت وخرجت وعندما خرجت وجتها واقفة تضع يديها على خصرها وتهز بقدمها وتقول اليوم ساكون الملكة وتكون عبدي لم افهم ما قالته فقلت وضحي

قالت رايت فيلم سكس وسالت بعض من صديقاتي وعرفت ما هو هذا وساطبقه عليك سافعل بك ما أشاء وغدا سأكون كما تشاء موافق؟؟
فقلت بنفسي لما لا فلنجرب لن اخسر شيء ولم اكن اعلم ماذا سيحدث لاني لم اشاهد هذا الفيلم فقلت لها موافق
فقالت اشلح كل ثيابك والحق بي الى غرفة النوم ففعلت ما طلبت وتبعتها قالت اركع على ركبتيك فلم ارد فقالت ان لم تنفذ يبطل الاتفاق وتنسى ما كنا نفعله سابقا فقلت لها موافق وركعت
فجلبت حزام وربطته على عنقي وجلست على كرسي ووضعت قدم فوق قدم وقالت انزل وقبل قدمي فنزل وبدات اخلع خذائها فقالت لا بل مع الخذاء وان اردت ان تخلعه فلا تستعمل يديك فقلت لها كيف فقالت لا تجادل وان جادلت فسوف اضربك على وجهك فهمت فقلت اوك فقالت لا تقول سوى امرك سيدتي فضحكت فضربتني على وجهي وقالت احذر ولا تستهين بي فقلت امرك وبدات اقبل قدميها والحس اصابعها الظاهرة من الحذاء لان الحذاء كان مفتوح من الامام وبدات اقبل كعب الحذاء ايضا فقالت مصه متل الشراميط بسرعة لم افكر بل اكلمت المص والحس وحاولت ان الحس كعب قدمها فلم استطع لانها كانت تهز قدمها وتضحك واكلمت اللحس وكل ما احاول ان اقترب باسناني من رباط الحذاء لافكه كانت تبعد قدمها فعلم بداخلي انها لا تريد ان تخلعه وبعد قليل قالت لي اركع على الاربع لاركبك مثل الحمار فركعت وركبت علي وكان زبي منتصب فضربتني عليه برجلها وقالت امشي الى المطبخ فمشيت وعندما وصلنا نزلت وبدات تشرب الماء وعندما وقفت لاشرب الماء ضربتني بقدمها على بيوضي فوقعت من الالم فقالت لا تقم من دون اذني يا حيوان
هل تريد ان تشرب فقلت نعم
قالت وهل انت جائع فقلت نعم

قالت حسنا فجلبت الماء بوعاء وووضعته على الارض واتت ايضاء بالغداء وكان أرز مع الدجاج وكان أيضا بصحن ووضعته على الارض وقالت كل واشرب معك ربع ساعة واياك ان تستخدم يديك وجلست تشاهدني وتضحك لم استطع الاكل او الشرب فلم اتقبل هذا الشيء وزبي كان قد انكمش وعاد لحجمه لم اشعر باي اثارة فقالت لي هل انتهيت فهززت راسي سحبت الطعام وركبت على ظهري وقالت هيا الى غرفة النومفذهبنا لغرفة النوم قامت وذهبت واتت بشال ولفته على عيناي فلم اعد اشاهد شيء
ثم بدات تتحسس على جسمي بيديها وتحرك اصابعها من على ظهري الى اسفله مرورا على طيزي وتصفعني عليها ومن ثم تكرر العملية وبدا زبي بالانتصاب وبدات اشعر بلذة غريبة وهي تضحك ثم لم اشعر الى وهي تضع ملقط الغسيل على حلمة صدري فاحسست بالم مصحوب بلذة وتاوهت فضربتني على طيزي وقالت لا تفتح فممك
ثم وضعت ملقط اخر على حلمتي الثانية وقالت فاتح فمك ومد لسانك ووضعت ملقط على لساني ومن ثم وضعت راسي بين فخذيها وبدات تضربني على طيزي بالحزام وانا اتاوه واتالم ولكن كنت اشعر بلذة غريبة واستمرت بضربي مدة لم تتجاوز الدقيقتين ولكن احسستهما ساعتين روبعدها قامت وركعت خلفي وبدات تلحس خرمي وتلحس بيضاتي وترجع زبي للخلف وتمصه وتحاول ان تدخل لسانها بخرمي لقد كنت اغلي وكنت متهيج جدا لقد كانت تتحكم بي بدات تزيد من حركات المص واللحس وكانت تبصق على خرمي وهي وتمص زبي كانت تداعبه باصابعها وتحاول ان تدخل اصبعها لقد كنت متهيج ولم اعد احتمل فارتحت عضلاتي وادخلت اصبعها في خرمي وبدات تحركه وانا كنت مستمتع ومن ثم تركت مص زبي وبدات باللعب بطيزي باصبعها وتبصق على خرمي ومن ثم ادخلت اصبعين وثم شعرب بشيء كبير يدخل تالمت وصرخت بكلام غير مفهوم لقد كان الملقط على لساني لقد ادخلت خيارة كبيرة وبدات تنيكني بها وتضحك وتضربني على طيزي حتى قذفت وهي تضحك وتقول اصبحت شرموطي وبعد ان قذفت تركتني والخيارة بطيزي وقالت ان سمعت الكلام لك مفاجاة اخر النهار ارتح دقيقتين لنكمل

وبعد أن ارتحت مدة 5 دقائق وانا مستلقي على الأرض شعرت بعودة اختي الى الغرفة لقد كانت تسير وتصيح بي يلا يا حبيبي يا شرموط يلا يا عمري انا جاهزة لابسطك اكتر واكتر قوم
ووضعت قدمها على وجهي وبدات تداعب راسي بقدمها وتضع اصابع قدميها على شفتي فما كان مني الا ان احاول ان اقبلهمها ولكن الملقط كان ما يزال على لساني واللعاب يسيل من فمي وهي تضحك اقتربت وابعدت الملقط وقالت لي نام على ضهرك
قلت لها ولكن الخيارة بطيزي وتالمني
فسحبتها وضحكت وقالت لا تقلق ستعتاد على هذا ساكون شرموطتك وتكون شرموطي
فنمت على ظهري وكانت عيناي ما تزالان مغلقتين بالشال المربوط فالحسست بحا تركع فوق فمي وتقرب كسها من في وتقول الحس واستمتع وامتعني
قربت لساني من شفرات كسها وبدات احاول ان ابحث عنه ولكن كانت ترتفع وتحاول ان تبتعد ثم تعود وتنزل وتضحك علي ثم اقتربت وبدات الحس كسها وامص زنبورها وهي تتاول وتحاول ان تحرب الملاقط على حلمات صدري فتزيد اثارتي والمي معا
لقد اتتت شهوتها وقذفت حممها ضمن فمي وشربت كل ما سقط من كسها لم اترك قطرة واحدة تضيع لقد شربت واستمتعت ثم قالت لي اكمل وفكت العصابة عن عيني

لقد كانت بلا ثياب وجسمها الممشوق لم اتخيل هذا المشهد ابدا
لقد كانت ما تزال فوقي فاحذنا الوضعية 69 وبدأنا انا الحس كسها وامص زنبورها وطيزها وهي تلعب بزبي وتمصه وتلعب ببيوضي وتمصها كلها وتدخلها بفمها ثم تنزل وتلحس طيزي وتعود لزبي وانا بقيت الحس كسها وزنبورها وبدات احاول ان ادخل اصبعي في طيزها ولكن كل ما حاولت ان ادخله كانت تعض زبي وتقول اياك والا ستندم ليس الان
لقد هيجني مصها لم استطع ان اقاوم فقلت لها سأقذف فلم ترد بل ادخلت زبي بفمها وشربت كل منيي ولم تخرج زبي من فمها بل أبقته وبقيت تمصه بعد ان قذف لم يرتح زبي ابدا فقد بدا بالانتصاب من جديد وهي تداعب بيوضي وتلحس زبي وطيزي وانا الحس كسها لقد قذفت مرة اخرى ولكن هذه المرة على وجهي وارتخت وارتاحت على جسمي ومازالت تداعب زبي المنتصب ثم قامت واتت وبدات تلحس وجهي ومن ثم تقول افتح فمك وتبصق في فمي وتقول اشرب وانا اشرب ومن بعد ذلك قامت وسحب الملاقط من على حلماتي وانا تالمت وصرخت فصفعتني على وجهي ثم قالت اركع وخذني لاستحم فركعت وركبت على ضهري وسرت بها الى الحمام فطلبت مني ان اركع تحت الدش وركعت ووقفت واستحمت وكان الماء والصابون ينسال علي وبعد ان انتهت نزلت وبدأت تحممني وتفرك جسمي بالليفة وتقول سأنظفك مثل الحصان وتضحك لقد فركت جسمي ونظفتني ومن ثم بدات تفرك زبي وتلعب ببيوضي وتبعصني وتضحك لقد بدأت اهتاج ومن ثم بدأت زبي بالانتصاب ولكن كنت مستمتها لقد بدأت تدخل اصبعين ومن ثم ثلاث لقد اهتجت كثيرا وصرت اصرخ كالشراميط وكانت محنتي كبيرة وعندما كانت تمهل نيكي باصابعها كنت اطلب منها الاستعجال واترجاها لتنيكني وهي تضحك لقد اثارني ضحكها اكثر لم اعد استطع حاولت ان امد يلي لالعب بزبي ولكن كانت تضربني على طيزي لقد ناكتني وكانت قد ادخلت بطيزي اربع اصابع وبدا زبي بالقذف لقد قذف كمية كبيرة من السائل لم اعهدها من قبل لم اعد استطيع ان احتمل البقاء راكعا لقد وقعت وهي تضحك علي لقد ساعدتني ان اقف وسحبتني الى غرفتي ونمنا معا على السرير لقد كانت تضحك وكنت مستمتعا

اترك رد

%d