الدكتورة شيماء السادية

قصة سحاق و سادية

انا روان بنت في اول سنة في الجامعة مجنونة بالسكس اللي مش طبيعي وبحب السحاق جداً لكن مش عارفة ايه شدني للسادية والمازوخية و الجنس العنيف رغم اني عمري ما مارست مع حد وكل ممارساتي لوحدي بخيار وعادة سرية لكن فكرة السادية والعنف سيطرت عليا جداً وخلتني مبطلش تفكير فيها وشاغلة عليا حياتي لدرجة إني طول الليل بقطع في جسمي ومش بحس اني شبعت من السكس.

اتعرفت على شيماء وهي بنت عندها 40 سنة ومتجوزتش وعايشة لوحدها في البيت عرفتها من الفيس بوك عاملة أكاونت بتطلب فيه كلاب وكلبات وميولها مستريس، هي الوحيدة اللي شدتني وقررت امارس معاها رغم اني كلمت بنات كتير لكن دي ارتاحت لها جداً، هي دكتورة صيدلانية اتفقت أروح لها الصيدلية اتعرف عليها الأول، قلبي كان بيدق أوي وانا رايحة لها لما دخلت الصيدلية شوفتها حسيت بنبضة في كسي وطيزي من مجرد نظرتها، كانت عينيها بتخترقني كلها وحشية وجراءة رغم انها جميلة وصوتها ناعم، قالت لي غنتي روان، قولت لها أه انا، قالت لي ازيك وقالت لدكتور قاعد جنبها روح انت أنا هقعد شوية فحاول يرد عليها زعقت له وهو استسلم لها وخرج.

بقيت أنا وهي لوحدنا قرصتني من شفايفي وقالت لي ايه الحلاوة دي يا بطة كل دة صدر ايه انتي بترضعي، استغربت جراءتها بس كلامها دغدغ مشاعري وخلاني مش على بعضي، قالت لي تيجي معايا البيت دلوقتي قولت لها ماشي قالت لي مستعدة يعني قولت لها وانا صوتي محشرج أه، قالت لي ماشي يا بطة وهي بتمسك خدي بعنف وقفلت الصيدلية وركبت معاها عربيتها وروحت معاها على شقتها.

دخلت الشقة وهي قالت لي واخدة دش ومظبطة نفسك قولت لها آه فقالت لي طيب اقعدي يا كلبة، فجيت أقعد على الكرسي ضربتني بالقلم وقالت لي على الأرض يا لبوة، عيطت من القلم فقعدت هي قدامي وحطت رجل على رجل وقالت لي قلعيني الشوز، قعدت قدامها على ركبتي ووشي نار من القلم اللي ضربتهولي ومسكت رجلها قلعتها الشوز وبصيت لها لقيتها متضايقة فخوفت أكون بعمل حاجة غلط فقالت لي وعنيها بتطق شرار بوسي رجل ستك يا بت، بوست رجلها وهي لابسة الشراب وكانت ريحته مثيرة أوي وقلعتها الشراب وبوست رجلها وهي عريانة ومصيت صوابعها وهي شدتني نيمتني على رجلها على بطني ونزلت البنطلون وقعدت تضربني على طيزي وانا لابسة الأندر وشدت الأندر على كسي جامد وهي بتضربني ونزلت الأندر بتاعي وتفت على خرم طيزي وبعبصتني وهي بتقولي طيزك واسعة يا لبوة وقعدت تبعبص في طيزي براحة وتتف على خرم طيزي وأنا هموت تحتها، وبدين نزلتلي البنطلون خالص وقالت لي اقلعي خالص، وقفت قلعت هدومي كلها قدامها وانا مش مصدقة نفسي اني عريانة قدامها.

وقفت وزقتني على الكنبة وفتحت رجليا وقعدت تلحس في كسي بعنف وتفرك حلماتي وتقرصها أوي وتدخل لسانها في كسي وهي بتشتمني وبعدين نيمتني على الكنبة وقلعت هي كمان الدريس بتاعها ووقفت بالبرا والأندر وقلعت الأندر ومسكت شعري وقعدت على وشي تحك كسها وخرم طيزها في بقي ومناخيري وبعدين وقفتني وضربتني بالقلم على الخد التاني وشدتني من شعري لحد أوضة النوم ورمتني على السرير، ولبست سترابون إللي هو الزب اللي في الأندر ونيمتني على بطني وكتفت ايدي ورا ضهري بأيد ومسكت الزب بالأيد التانية ودخلته في طيزي جامد، وانا هموت تحتها وبعيط وهي بتنيك في طيزي جامد وتضربني على طيزي وتخربش ضهري وتشتمني وبعدين نيمتني على ضهري ورفعت رجلي ودخلت الزب في طيزي وطلعته وقعدت تدخله وتطلعه كله لحد ما حسيت جسمي بيترعش وبقفل رجليا وبجيبهم وأنا بصرخ وهي بتضربني بالأقلام على وشي وصدري وبتفشخ طيزي نيك ولقيت نفسي بعد ما جيبتهم مش قادرة أتحرك اترميت على السرير وهي بصراحة كانت ذوق وسابتني ارتاح وهي نايمة جنبي ماسكة الموبايل.

بعدها لقيتها ماسكة الزب وبتديهولي وبتقولي دخليه في كسي، دخلته في كسها وهي نايمة وبتقولي جامد وانا قعدت ادخله واطلعه جامد لحد ما هي جابتهم ونمنا جنب بعض شوية ضهرنا في ضهر بعض لحد ما قدرت أقوم وخرجت دخلت الحمام ولبست وهي فضلت عريانة فقولت لها أنا هخرج بقى يا دكتورة شيماء فابتسمت لأول مرة وقربت مني ومسكت وشي وقالت لي اتبسطتي، فابتسمت وقولت لها جداً، فباستني من شفايفي وقالت لي ابقي اتصلي بيا نتقابل تاني

اترك رد