بابا فتحني بقوة و ناكني من كسي

بابا ناكني و فتح كسي

اسمي اسمهان و انا فتاة جميلة و بابا فتحني بقوة وافقدني عذريتي في تلك الليلة الساخنة و لك شيء كان على ما يرام قبل ذلك اليوم و السبب الذي جعل بابا يفعل ذلك الامر هو انه كان سكران جدا و كنت انا لوحدي معه في البيت و زوجته كانت في بيت ابوها و امي متوفية . في تلك الليلة كان الجو حار جدا و لا يحتمل و نحن لا نملك مبردات في البيت و بالتالي اضطر دائما الى فتح النوافذ و اتحمل لسعات البعوض من اجل بعض النسمات الباردة المنعشة و في تلك الليلة فتحت ايضا باب غرفتي حتى يمر التيار الهوائي احسن و بابا لما دخل على الساعة الحادية عشر قدمت له العشاء و كان طبيعي جدا و لم يسبق لابي و ان تحرش بي او حاول الاعتداء علي من قبل بل كان يحبني و يحترمني حتى و ان كان سكران
و في تلك الليلة الغريبة التي بابا فتحني بقوة كنت نائمة لوحدي و كان الجو حار جدا مما جعلني اتجرد قريبا من كل ثيابي حتى الداخلية و لكن في الليل سمعت صوت الباب ينفتح و خفت كثيرا و قلبي يدق و لما فتحت عيني وجدت بابا .

و اغلقت عيني مرة اخرى و تظاهرت اني نائمة حتى اتدلع عليه و كنت اعتقد ان بابا سيقبلني في خدي او جبيني و يخرج و لكن بابا جلس بجنبي و بدا يتحسس على صدري و النار مشتعلة فيه و انا قلبي بدا ينبض من الاستغراب و ظل يتحسس علي حتى تاكدت انه يريد ان ينيكني و يمارس علي الجنس و اصابعه كانت ناعمة و ساخنة جدا و تهيجني
و كان قلبي ينبض و لكن انا اتظاهر اني نائمة و بابا انطلق يتحسسني و يلمس صدري اكثر من اي منطقة في جسمي ثم فاجاني حين انحنى الى صدري يمص و يرضع بقوة كبيرة و انفاسه قوية جدا و انا اسمع تنهداته الساخنة اه اه اح اه اه اه اه و هو يقترب مني ليرضع . و جاء فم ابي على صدري و راح في الاول يمص لي الحلمة التي ادخلها بين شفتيه و كان يجذب فيها بفمه و اسنانه و يمص مص ساخن جدا و جميل ثم يمسك لي بزازي و انا ارتعش من الخوف و من الشهوة التي ارتفعت بسرعة و انا اتظاهر دائما اني نائمة و فجاة بابا امسكني من اذني وقال هيا حبيبتي قومي اريد ان اجامعك اليوم

و بعد ان كرر بابا الجملة فتحت عني و انا اتظاهر اني نعسانة و متعبة و قلت له ماذا بابا هل تريد شيء و انقض علي بقبلات ساخنة جدا و هو فوقي ثم بدا يبوسني من الفم و انا اقول له لا بابا ليس هكذا لا لا لا ارجوك بابا انا بنتك و هو كان سكران . و من شدة الشهوة و الرغبة مزق بابا فستاني بعنف و انطلق يمصني و يرضع و هو يقرب زبه من كسي حتى يدخله و انا كنت اقاوم و لكن مع الوقت قررت ان استسلم لانه في النهاية انا بنته و الفضيحة سترجع اليه و تركته يفعل ما يريد
تواصلت الحرارة الجنسية و بابا فوقي و انا اشعر بالمتعة و لكن مستغربة جدا لان ابي لم يفعلها من قبل و هو فوقي و زبه بدا يحوم امام كسي و انا حتى و ان كنت في البداية ابدي بعض المقاومة الا اني سرعان ما استسلمت له و صرت افتح له رجلاي . و كان يقبلني بقوة و يحاول ان يمص لي حلمتي و انا صدري صغير جدا مقارنة بصدر زوجة ابي و باب بحرارته بدا يهيجني حيث جعلني افتح له رجلي و مستعدة حتى لو يفتحني لانه في النهاية هو صاحب الفضيحة و لن اخجل من شيء و كان يتحسسني على الفخذين ويلعب بهما بلا توقف و هو يرتعد و شهوته قوية و انا اشم فيه رائحة الخمر الذي كان يسيطر على عقله و حركاته و كل شيء فيه

و فجاة اخرج بابا زبه و كان زبه كبير الى درجة لا تصدق و طويل جدا و مليء بالعروق و انا ارى ذلك الزب لاول مرة و بابا طلب مني في الاول ان ارضع له و امص و انا في البداية كنت امص الراس فقط و لكن الزب لذيذ و لم اعرف كيف ادخلته في فمي كاملا . و كنت امص وارضع بحرارة كبيرة و الشهوة التي كانت في بابا كانت تنتقل الي و تحرك كسي الذي بدا يسيل منه ماء الشهوة و بابا يواصل تقبيلي و التحسس علي من فوق و انا اذوب تحته و بابا فتحني بقوة حين وضع زبه بين شفرات الكس و هو يريد ادخال زبه في كسي حتى يذيقني حرارة النيك و انينه كان قوي جدا اه اح اه اح اح اححححح
و طبعا بابا خبير في الجنس و اكبر مني و يعرف كيف يحرك شهوتي و يهيج كسي و لذلك لم يدخل زبه مباشرة بل كان يفرك فيه فقط على فتحة كسي حتى يهيجني اكثر و انا كنت اذوب امامه و اشعر بحرارة راس زبه الذي كان يحوم حول كسي . ثم بدا الراس يدخل و يغوص وسط الشفرتين و كسي كان تبلل و اصبح جاهز لاستقبال الزب و هكذا بابا مزق غشاء كسي و ادخل زبه و بابا فتحني ليلتها و كانني زوجته و لم اكن اتوقع ان ليلة دخلتي ستكون على زب بابا و لكن كانت اللذة جميلة رغم اني كنت حزينة نوعا ما و بابا حين ادخل زبه اصبح مثل الثور هائج جدا و يدخل زبه بحرارة و يلهث من حرارة النيك
و كان بابا فوقي يهز زبه في كسي و يدخل و يخرج و يصيح اه اه اح اح اه اه اه اه اصبري حبيبتي انا قريب من اخراج الشهوة اه اح اح اح و بابا فتحني بقوة و مزق غشائي في تلك اللحظة بذلك الزب الكبير السميك و انا اشعر ان ضربات خصيتيه على شفرات كسي كانت قوية و عنيفة جدا . و صرت انا انازع بقوة من المتعة ولكن كان الزب مؤلم نوعا ما لانه كبير و بابا كان ينيك بعنف و كانه ينيك زوجته او ينيك شرموطة متعودة على الزب و بابا فتحني بقوة و غطس زبه كله لاعماق كسي و نسي ان كسي ضيق و انفتح في تلك الاثناء فقط و كان من المفروض ان ينيكني بلطف على الاقل حتى يعودني على زبه

بحرارة جنسية قوية بابا فتحني بقوة كبيرة و زبه اخترق اخيرا كسي حيث تحرر الزب داخلي و اصبح يدخل في رحمي للخصيتين و بابا ما زال يقبلني ويلحس و اعتقد انني زوجته و نسي اني بنته البريئة الجميلة التي يحبها و انا ذائبة في الحرارة و الم و كان بابا يهز زبه في كسي و يرفع حوضه بقوة ثم يدفع زبه واحيانا يؤلمني زبه واصرخ اي اي و احيانا احس بحرارة جميلة مع تحرك الزب و السبب اني اتناك لاول مرة و الزب كان كبير و سميك جدا و ظل بابا يلهث بلا توقف اثناء النيك و الزب الذي كان يتحرك في كسي ساخن جدا و ناعم و كسي يفرز المزيد من مياهه و بابا يقبلني من الفم بحرارة و يلهب اه اه اح اح اح اه اه اه حبيبتي اح اه اه اه .
و انا تجوابت معه في تلك اللحظات حتى صرت اعانقه و هو فوقي واحس باللذة فقط بعدما زال مفعول الالم و اصبح الزب لذيذ جدا في كسي بعدما بابا فتحني بقوة و غرس زبه في كسي و كانت ضربات زب ابي قوية جدا و الخصيتين تضرب شفراتي بحرارة و انا ائن بقوة . و كنت اسمع صوت تحرك الزب طخ طخ طخ طخ طخ طخ و اسمع اه اه اه اه بنتي ساقذف اه اه اه اه وانا ذبت و اعتقدت ان بابا سيقذف في كسي و لكن من حسن حظي انه كان يحتفظ ببعض الوعي و راح يسحب زبه ليقذف على فخذي و انا كنت ارتعش و بابا فتحني بقوة و حرارة كبيرة و لاول مرة رايت الزب يقذف الحليبو بابا يئن بحرارة اه اح اه اه اه اح اح اه اه اه و الحليب يندفع من زبه على فخذي

و كان منظر الزب يقذف الحليب مقزز نوعا ما و لكن اللذة كانت واضحة فيه و عرفت ان بابا كان ممحون الى درجة جعلته يعتدي علي و ينيكني و بابا فتحني بقوة كبيرة و هو سكران و عاد الي يقبلني من الفم و هو يقول حبيبتي احبك سامحيني الشهوة كانت اقوى مني و انا كنت ابكي . و عاد الي بابا مرة اخرى و اخبرني انه سيتكفل بمصاريف اجراء عملية الترقيع كاملة و هو ما اراحني نوعا ما و عاهدني انه لن ينيكني مرة اخرى و اخبرني انه كانت في نيته رضع بزازي فقط و مداعبتي و لكنه حين ذاقني و سخن علي هاجت شهوته و بابا فتحني بقوة و اكمل النيكة من الكس بالتهاب جنسي ناري
و نمت في حضنه كانه زوجي و قلبي يدق و كنت اريد ان ينتصب زبه مرة اخرى حتى ينيكني و لكنه غط في نوم عميق و حاولت اللعب بزبه حتى يقوم مرة اخرى و لكنه ظل مرتخي و انا كنت احك كسي على زبه و على جسمه حتى احصل على اللذة الجنسية . و هكذا انتهت علاقتي بابي حيث كما وعدني رقع غشائي و اان اليوم عذراء و مخطوبة و بابا لم يعد يشرب الخمر و اصبح انسان اخر و لكن تلك المغامرة و اللذة لا يمكن نسيانها و ذلك الزب الكبير جدا الذي كان يمزق كسي حين بابا فتحني بقوة و ناكني في تلك الليلة الساخنة جدا المليئة باللذة و المتعة الجنسية الحارة و تركني الى الان اعشق ذلك الزب الجميل الكبير الذي لم اره الا في ذلك اليوم

اترك رد