الممرضة في المستشفى تدلع زبي

عرفت المتعة لاول مرة في حياتي في المستشفى و قد اصابني حينها ألم شديد في رأسي أحسست الدنيا تدور بي … لم أدري ماذا كان يحصل معي و فجأة ….. و قعت مغشيا علي … دخت … و بمجرد أن فتحت عيني و جدت نفسي في المستشفى …. المهم … بعد أن كشف علي الطبيب …. قال لا بد أن يمكث في المستشفى أربعة أيام … هذا سيء و لكن لماذا أيها الطبيب … فقال نحن لا ندري ما هو المرض الذي أصابك … لا بد أن أقوم بتشخيص حالته جيدا …. هذه قصتي … سأرويها من ليلة دخولي للمستشفى … :

و ضعت في سرير كبير … كان مريحا حقا … لم أكن أحس بأي الم أو أي شيء بعد ما حدث لي في المنزل …. كنت أظن أنني بخير …. المهم …. كانت هناك سياسة في المستشفى ان كل ممرضة سوف تتابع حالة المريض و تراقبه على مدار اليوم …. أما ممرضتي فكانت عادية الشكل ….و الملامح … مكثت معي في اليوم الأول و هي تتابع حالتي … و كنت على احسن ما يرام …و بدأنا نألف على بعضنا و أصبحنا أصدقاء من الليلة الأولى …. ولكن نيتي لم تكن فيها ابدا النيك معها … في الليلة التالية لما جاءت لغرفتي … أخبرتها اني أشعر بألم و لم أقل لها أين …. فقالت الان الطبيب ليس هنا … و لكن دعني أفحص مكان الألم لعلي أستطيع مساعدتك و تسكين ألمك…. صراحة لم أكن أتألم ولكن سوف أحاول ان أجذبها الي … لنحصل على بعض المتعة الليلة …

كانت خطتي واضحة  و هي ان اتذوق النيك مع جسمها …. فقلت لها أنا أستحيي منك … لا أستطيع أن أريك مكان الألم … قالت لا … لا تستحيي مني … فأنا ممرضتك ….. و هذا أمر طبيعي ….  فاغتنمت الفرصة و أشرت الى قضيبي … وقلت الألم كله هناك … تعجبت و  قالت … حقا …؟؟ قلت لها نعم … كان الوقت ليلا متأخرا … فقالت و الخبث يملأ صوتها … لا بد أن أرى مكان الألم لأعرف ماهي حالتك .. و انا بالطبع كنت أكذب …. حسنا … أبعدت الغطاء عني و أنزلت سروالي و أخرجت  قضيبي… فابتسمت  و قالت و كأنها تحدث نفسها …. ما أجمله … سمعتها و لكن تعجبت بمكر و قلت…. ماذا قلتي…؟؟ قالت لقد قلت هل يؤلمك كثيرا ؟… قلت لها نعم …. فتقدمت نحوي … و أمسكته و قالت دعني أفحصه من أجلك … و بدأت تقلبه بين يديها  حتى بدأ بالانتصاب .. و أصبح منتصبا و متصلبا  و جاهزا الى النيك معها…. فقالت ماذا تفعل ؟؟؟ قلت لها … هذه ردة فعل طبيعية … ليست مني… قالت حسنا … و قالت سوف احاول أن أضع عليه مرهما و أدلعه لك …اه اه … قصدي  أدلكه لك  لعل الألم يزول…

فجاءت  بهلام طبي و وضعته على قضيبي … كان الهلام باردا… و لكنه لزج و ناعم و أنا أتمتع بهذه اللحظات حقا …و كانت تدلكه بشكل يثير الجنون  و النيك في نفسي ……..كانت تعرف ماذا تفعل …. حلاوة و رطابة كبيرة …ثم بدأت تدعكه و تخضه بسرعة و أنا كنت أتأوه و أئن و أتلوى … و هي تقول هل مازال يؤلمك .. و انا أقول نعم … دلكيه أكثر و بسرعة اكبر … أقوى … اااه اااه أنا  ســ.. سوف ,,أههه أنفجر…. و انفجر الحليب من  قضيبي بعد تلك الرعشة الحلوة … و اللذة الغامرة … ثم جاءت بمنديل و مسحت و نظفت المكان … و قالت هل تحس بالألم الآن ,… قلت لا .. زال كل الالم … و أصبح  لذة و متعة … و قالت اذهب الى النوم الان يا شقي … و في اليوم الموالي جاءني الطبيب و قال أنه لم يكن بي أي مرض و لم أكن مصابا بأي شيء … فقط كنت مجهدا قليلا … يا لحظي … نمت في المستشفى أربعة أيام فقط لأني مرهق  و لكني ربحت المتعة مع تلك الممرضة…. يا ليتني دائم الارهاق على الأقل دائما انام في المستشفى و الممرضة تداويني.

اترك رد

%d